الأمم المتحدة: الحرب في السودان تنتشر مثل الفيروس و تُهدد الدولة نفسها
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الأمم المتحدة الحرب في السودان تنتشر مثل الفيروس و تُهدد الدولة نفسها، 160; قال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، اليوم الاثنين، إن السودان يخوض حرباً أهلية من أكثر الحروب ضراوة،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة: الحرب في السودان تنتشر مثل الفيروس و تُهدد الدولة نفسها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، اليوم الاثنين، إن السودان يخوض حرباً أهلية من أكثر الحروب ضراوة . الخرطوم ــ التغيير ووصف المسؤول الأممي السودان بأنه أصعب مكان في العالم بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني من حيث الوصول، محذراً من أن الأزمة ستتفاقم مع اتساع رقعة القتال ليشمل مناطق جديدة. …
الأمم المتحدة: الحرب في السودان تنتشر مثل الفيروس و تُهدد الدولة نفسها صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 274 من العاملين في المجال الإنساني قتلوا في الحرب الإسرائيلية على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، أندريا دي دومينيكو، أن ما لا يقل عن 274 من عمال الإغاثة والمتطوعين قتلوا في الحرب الإسرائيلية على غزة.
وقال دومينيكو - في بيان على الموقع الرسمي للأمم المتحدة، أمس الأربعاء، "إن قطاع غزة منقسم فعليا إلى قسمين" لافتا إلى أن عمليات الحصار المتعددة لا تؤدي إلى تقييد حركة النازحين الباحثين عن مأوى فحسب، بل أيضا حركة عمال الإغاثة الذين يحاولون مساعدة المدنيين الذين هم في أمس الحاجة إلى المساعدة.
وأضاف: "أن العمليات العسكرية تدفعنا مرة أخرى وتقلب الطاولة.. في حين تجرى المناقشات مع جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك السلطات الإسرائيلية بشأن جلب إمدادات المساعدات إلى غزة وتوزيعها، فإن أوامر الإخلاء الأخيرة في خان يونس "قضت" على كل العمل الشاق".
وأشار إلى أنه مع استمرار الحرب، ستستمر المعاناة والاحتياجات الإنسانية، مؤكدا أن العاملين في المجال الإنساني يكافحون من أجل تقديم المساعدة، مشددا على أنه لا مكان أمنا في غزة، لا المدنيين ولا العاملين في المجال الإنساني.