حفيدة الراحل ميلود الشعبي تفوز بجائزة أفضل محللة مالية في لندن
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلنت مجلة Investment Week البريطانية عن فوز لمياء الشعبي، حفيدة رجل الأعمال الراحل الحاج ميلود الشعبي، بجائزة، “المحللة المالية في مجال الاستثمار لعام 2023”
لمياء الشعبي، تعمل في شركة مالية متعددة الجنسيات، تسمى بلاك روك، وهي ابنة محسن الشعبي، رجل الأعمال المغربي.
وجرى تنظيم الجائزة من طرف المجلة، بالتعاون مع مؤسسة Amundi ETF، في حفل خاص أقيم في لندن يوم 22 نونبر.
وتلقت المسابقة 1000 ترشيح من نساء تعملن في مجال التحليل المالي، وتم الأخذ بعين الاعتبار لمنح الجائزة، التأثير الذي أحدثه المرشحون على مدار الـ 12 شهرًا الماضية على مستوى الشركة أو المؤسسة التي يعملون فيها.
وسبق لصحيفة “الغارديان” البريطانية أن أجرت حوارا مع لمياء الشعبي باعتبارها “نجمة صاعدة” في مجال التحليل المالي الدولي وتجربتها في مؤسسة “BlackRock” التي تعمل في مجال التمويل، وهي مؤسسة امريكية متعددة الجنسيات تتجاوز استثماراتها 500 مليار جنيه استرليني في بريطانيا وحدها.
درست لمياء الشعبي في لندن واشتغلت في مؤسسة “Merrill Lynch” قبل أن تنتقل إلى العمل في المؤسسة المالية”BlackRock”.
كلمات دلالية جائزة لمياء الشعبي لندن ميلود الشعبي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: جائزة لندن فی مجال
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون: الشرطة البريطانية حسمت أمر جسم مشبوه بجانب السفارة الأمريكية بلندن
قال الدكتور نهاد خنفر، أستاذ القانون والسياسة، إن المشهد في بريطانيا ليس غريبًا وإن كان استثنائيًا في هذا الوقت لأن لندن لم تشهد مثل هذه الحوادث منذ فترة طويلة لكن الآن نعرف بان هناك الكثير من النظريات والفرضيات التي سيتم تداولها وقد بدأت فعليًا السوشيال ميديا وبعض المواقع الإخبارية تتداول اخبارًا متناقضة.
وأضاف «خنفر» خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشرطة البريطانية حسمت موضوع وجود جسم مشبوه بجانب السفارة الأمريكية وقالت أنه انفجار محكوم وحدث ضمن عملية أمنية مطلوبة وذلك لوقف التوقعات والاخبار المتداولة في العديد من مواقع السوشيال ميديا.
وتابع: « ما دفع الشرطة البريطانية للإعلان على ما اعتقد سماع صوت الانفجار بشكل قوي في لندن وهذا ما أحدث كل هذه التكهنات ولا يبدو ان الشرطة البريطانية قد حسمت أمرها بخصوص الجسم المشبوه كان يتبع لأي جه»، مؤكدًا ان على الجميع انتظار بيانات الشرطة البريطانية لأن استباق الأحداث سيكون غير مفيد على الإطلاق.