سرايا - بعد قرابة شهر ونصف من العدوان الإسرائيلي والموت والدمار في قطاع غزة، توقف القتال عند السابعة بتوقيت فلسطين من صباح اليوم الـ 49 من الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.

ووفق الإعلانات الرسمية، تجري صفقة تبادل الأسرى الجديدة التي تأتي بعد 39 صفقة سابقة بين العرب وإسرائيل، بالاستناد إلى قاعدتي الثلث والتدرج في إطلاق السراح خلال الأيام الأربعة للهدنة (وقف إطلاق نار مؤقت).



دخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة عند الساعة السابعة من صباح الجمعة، حيز التنفيذ، حيث تتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار في شمال وجنوب غزة، وذلك بعد 48 يوما من الحرب الإسرائيلية على القطاع الفلسطيني المحاصر.

يتوقف إطلاق النار لأربعة أيام بدءا من الجمعة بعد مفاوضات شاقة وطويلة سارت بشكل متوازي مع الجرائم الإسرائيلية المرتكبة بحق الفلسطينيين، لتتضمن صفقة تبادل أسرى بين الإسرائيليين وفصائل المقاومة الفلسطينية.

وسيفرج عن 50 أسيرا إسرائيليا من النساء والأطفال دون الــ19 عاما،" وبالمقابل يفرج مقابل كل واحد منهم عن 3 أسرى فلسطينيين من النساء والأطفال، وفق كتائب القسام.

وستتكون الدفعة الأولى من المفرج عنهم عند الساعة الرابعة من مساء الجمعة بالتوقيت المحلي الفلسطيني، من 13 إسرائيليا.

ووافقت الحكومة الإسرائيلية على اتفاق الهدنة والتبادل رغم الخلافات الداخلية، إذ وصفه وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير اليميني المتطرف بأنه "خطأ تاريخي"، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه كان "قرارا صعبا لكنه القرار الصحيح".

وتالياً، تسلسل زمني لعمليات تبادل الأسرى بين العرب وإسرائيل:

1.بعد نكبة عام 1948، أجرت إسرائيل عمليات تبادل مع مصر والأردن وسوريا ولبنان، وكان لدى مصر 156 جنديا إسرائيلياً، ولدى الأردن 673 جندياً، ومع السوريين 48 جندياً، ومع لبنان ثمانية جنود، أما إسرائيل فكانت تحتجز 1098 مصرياً، 28 سعودياً، 25 سودانياً، 24 يمنياً، 17 أردنياً، 36 لبنانياً، 57 سورياً و5021 فلسطينيا.

ونفذت الحكومة الإسرائيلية عمليات التبادل مع مصر وسوريا ولبنان في 1949.

2.في 30 أيلول 1954 أسرت القوات المصرية عشرة ملاحين إسرائيليين، على متن السفينة (بت جاليم) في قناة السويس، وبعد تدخل مجلس الأمن أطلق سراح العشرة في 1955.

3. في كانون الأول 1954، أسر السوريون 5 جنود إسرائيليين، توجهوا إلى مرتفعات الجولان لتنفيذ مهمة خاصة، وانتحر أحدهم في سجنه بسوريا، وفي 14 كانون الثاني 1955 أُرجعت جثته لإسرائيل، والأربعة الآخرون في 30 آذار 1956، مقابل إفراج إسرائيل عن 41 أسيراً سورياً.

4. في 21 كانون الثاني 1957 بدأت الصفقة الرابعة، وانتهت بتاريخ 5 شباط 1957، وأطلق بموجبها سراح 5500 مصري، كانت إسرائيل أسرتهم في العدوان الثلاثي 1956، مقابل إفراج القاهرة عن أربعة جنود إسرائيليين أسروا خلال الحرب ذاتها.

5. في 17 آذار 1961، سيطر جنود من لواء جولاني الإسرائيلي على مواقع سورية شمال كيبوتس "عين جيف"، وأسر السوريون جنديين إسرائيليين خلال الهجوم، وأرجعوا لاحقاً.

6. في 21 كانون الأول 1963 جرت عملية تبادل بين إسرائيل وسوريا، وبموجبها أُطلق سراح 11 جندياً ومدنياً إسرائيلياً، مقابل 15 أسيراً سورياً.

7. في حرب حزيران 1967 سقط بأيدي العرب (مصر والعراق وسوريا ولبنان) 15 جندياً إسرائيلياً، بينما أسرت إسرائيل 4338 جندياً مصرياً، بالإضافة إلى 899 مدنياً، و533 جندياً أردنياً، و366 مدنياً، و367 جندياً سورياً، و205 مدنيين سوريين.

وبدأت عملية تبادل في 15 حزيران 1967 وانتهت بتاريخ 23 كانون الثاني 1968، وأفرج خلال عملية التبادل عن طيارين إسرائيليين في العراق، وهما: يتسحاق جولان، وجدعون درور، وقعا في الأسر بعد أن قصفا مطار H3 العسكري في غرب العراق، وأفرجت إسرائيل مقابل ذلك عن 428 أردنياً.

وأفرجت الحكومة الإسرائيلية عن 572 سورياً مقابل طيار وجثث ثلاثة جنود إسرائيليين آخرين، ورفضت دمشق تسليم جثة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي أعدم شنقاً في دمشق عام 1968.

8. في 2 نيسان 1968 جرت عملية تبادل مع الأردن، فأفرجت إسرائيل عن 12 أسيراً، بينما سلمت الأردن لإسرائيل جثة جندي قتل في معركة الكرامة، بينما ما زال جنديان آخران مفقودين حتى الآن.

9. في 23 تموز 1968 جرت أول عملية تبادل بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، بعد نجاح مقاتلين فلسطينيين من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين باختطاف طائرة إسرائيلية كانت متجهة من روما إلى تل أبيب وأجبرت على التوجه إلى الجزائر وبداخلها أكثر من مئة راكب.

وأُبرمت الصفقة مع الحكومة الإسرائيلية من خلال الصليب الأحمر، وأُفرج عن الركاب مقابل 37 أسيراً فلسطينياً، من ذوي الأحكام العالية من ضمنهم أسرى فلسطينيون أسروا قبل 1967.

10. في نهاية 1969 خطفت مجموعة من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، طائرة إسرائيلية، وكانت قد حطت الطائرة في بريطانيا واعتقلت المناضلة ليلى خالد، وبعدها اختُطفت طائرة بريطانية وأجريت عملية تبادل أطلق بموجبها سراح ليلى خالد.

11. في 1970 وقع بأيدي المصريين، 12 جندياً إسرائيلياً، ووقع ثلاثة آخرون بأيدي السوريين، وفى 16 تشرين الأول 1970 أرجعت مصر لإسرائيل طياراً مصاباً. وفي 29 آذار 1971 أفرجت مصر عن جندي آخر مقابل الإفراج عن عدد من الجنود والمدنيين المصريين.

12. في 28 كانون الأول 1971 جرت عملية تبادل أسير مقابل أسير ما بين الحكومة الإسرائيلية وحركة فتح، وأطلق بموجبها سراح الأسير محمود بكر حجازي مقابل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي شموئيل فايز والذي اختطفته حركة فتح في 1969.

ويعد حجازي أول أسير فلسطيني في الثورة الفلسطينية المعاصرة، التي انطلقت في الأول من كانون الثاني 1965، واعتقل بتاريخ 18 كانون الثاني 1965، وأجريت عملية التبادل في رأس الناقورة برعاية الصليب الأحمر، وتوجه بعدها حجازي إلى لبنان، وعاد إلى غزة بعد اتفاق أوسلو عام 1994.

13. في آذار 1973 جرت عملية تبادل مع سوريا، وأفرجت إسرائيل عن خمسة ضباط سوريين اختطفتهم من جنوب لبنان، خلال مهمة استطلاع عسكرية، إضافة إلى عضو مجلس الشعب السوري سابقاً، كمال كنج أبو صالح، مقابل إطلاق دمشق سراح أربعة طيارين إسرائيليين.

14. في 3 حزيران 1973 أفرجت سوريا عن ثلاثة طيارين إسرائيليين بعد احتجاز ثلاث سنوات مقابل الإفراج عن 46 أسيراً سورياً.

15. في حرب 1973، أسرت مصر 242 جندياً إسرائيلياً، وسوريا 68 جندياً إسرائيلياً، ولبنان أربعة جنود، بينما أسرت إسرائيل 8372 مصريا، و392 سورياً، و6 من المغرب، و13 عراقياً.

وحدثت الصفقة مع مصر في تشرين الثاني 1973 وأطلقت مصر سراح 242 جندياً وضابطاً إسرائيلياً، مقابل إطلاق إسرائيل سراح عدد كبير من الجنود والضباط المصريين.

16. وحدثت صفقة التبادل مع سوريا في 1974 وأفرجت إسرائيل عن 392 سورياً، و6 مغاربة، و10 عراقيين، مقابل إطلاق سراح سوريا 58 أسيراً إسرائيلياً.

17. في آذار 1974، أفرجت إسرائيل عن 65 أسيراً مصرياً وفلسطينياً، مقابل إطلاق سراح جاسوسين إسرائيليين مأسورين في مصر.

18. في 4 نيسان 1975 أرجعت مصر لإسرائيل جثث ورفات 39 جندياً، التي أفرجت بالمقابل عن 92 أسيراً من سجونها.

19. في 14 آذار 1979 جرت عملية تبادل الليطاني، أو كما سميت عملية النورس بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، وأطلقت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة سراح جندي إسرائيلي، وأفرجت إسرائيل بالمقابل عن 76 أسيرا من كافة الفصائل الفلسطينية من ضمنهم 12 فتاة فلسطينية.

20. في 13 شباط 1980 أطلقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، سراح المعتقل مهدي بسيسو "أبو علي" ووليام نصار، مقابل إطلاق سراح جاسوسة عربية تعمل لصالح الموساد الإسرائيلي.

21. في 23 تشرين الثاني 1983، جرت عملية تبادل بين الحكومة الإسرائيلية، وحركة فتح، وأطلقت إسرائيل سراح جميع معتقلي معتقل أنصار في الجنوب اللبناني، وعددهم 4700 معتقل فلسطيني ولبناني، و65 أسيراً من السجون الإسرائيلية، مقابل إطلاق سراح ستة جنود إسرائيليين من قوات (الناحال) الخاصة، أسروا من قبل حركة فتح، فيما أسرت الجبهة الشعبية القيادة العامة جنديين آخرين.

22. في 26 حزيران 1984 أعيد لإسرائيل ثلاثة جنود وخمس جثث لجنود آخرين أسروا على أيدي الجنود السوريين، مقابل الإفراج عن 291 جندياً سورياً، و85 معتقلاً لبنانياً من المقاومة الوطنية اللبنانية، و13 معتقلاً سورياً من الجولان السوري المحتل، كانوا معتقلين منذ 1973 (بشرط بقائهم في الجولان المحتل) ورفات 74 جندياً آخر.

23. في 20 أيار 1985 أجرت إسرائيل عملية تبادل مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة، والتي سميت بعملية الجليل، وأطلقت إسرائيل بموجبها سراح 1155 أسيراً، كانوا محتجزين في سجونها المختلفة، منهم 883 أسيراً، كانوا محتجزين في السجون الإسرائيلية، و118 أسيراً، خطفوا من معتقل أنصار في الجنوب اللبناني أثناء تبادل العام 1983 مع حركة فتح، و154 معتقلاً نقلوا من معتقل أنصار إلى معتقل عتليت، مقابل ثلاثة جنود كانوا بقبضة الجبهة الشعبية.

24. في 11 أيلول 1985، أفرجت إسرائيل عن 119 لبنانياً معتقلاً في سجن عتليت، ليرتفع بذلك عدد المعتقلين اللبنانيين المفرج عنهم منذ 4 حزيران 1985 إلى 1132، وذلك مقابل إطلاق سراح 39 رهينة أميركية، احتجزتهم منظمة الجهاد الإسلامي، على متن طائرة بوينغ أميركية، تابعة لشركة (تى دبليو إي) في حزيران العام ذاته، كما أفرجت ميليشيا جيش لبنان الجنوبي (المتعاونة مع إسرائيل) عن 51 معتقلاً لبنانياً من سجن الخيام، وسلمت إسرائيل أيضاً رفات تسعة من مقاتلي حزب الله.

25. في 1991 حدثت عمليتا تبادل بين حزب الله وإسرائيل، الأولى في 21 كانون الثاني 1991، وأفرجت إسرائيل بموجبها عن 25 معتقلاً من معتقل الخيام بينهم امرأتان، والثانية بتاريخ 21 أيلول 1991 وأفرجت إسرائيل بموجبها عن 51 معتقلاً من معتقل الخيام، مقابل استعادتها لجثة جندي إسرائيلي كانت محتجزة لدى حزب الله.

26. في 13 أيلول 1991، استلمت إسرائيل جثة جندي كانت تحتجزها الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، منذ 1983، في مقابل سماح إسرائيل بعودة أحد مبعدي الجبهة، وهو النقابي علي عبد الله أبو هلال من أبوديس والذي أبعدته إسرائيل في 1986.

27. في 21 تشرين الأول 1991، أفرجت حركة الجهاد الإسلامي عن أستاذ الرياضيات في الجامعة الأميركية في بيروت جيسى تيرتر، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 15 معتقلاً لبنانياً بينهم 14 من سجن الخيام.

28. في 21 تموز 1996م، أُرجِع لإسرائيل رفات جنديين وأفرجت إسرائيل في المقابل عن رفات 132 لبنانياً استشهدوا في اشتباكات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، إلى السلطات اللبنانية، كما أطلق حزب الله سراح 17 جندياً من جيش لبنان الجنوبي، وأطلق الأخير سراح 45 معتقلاً من منظمة حزب الله، من معتقل الخيام، وتمت العملية بوساطة ألمانية.

29. في 1997، جرت اتفاقية تبادل بين الأردن والحكومة الإسرائيلية، أطلق بموجبها الأردن سراح عملاء الموساد الإسرائيلي الذين اعتقلتهم في عمان بعد محاولة فاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، فيما أطلقت الحكومة الإسرائيلية سراح مؤسس حماس الشيخ أحمد ياسين، الذي كان معتقلاً في سجونها منذ 1989 وكان يقضي حكماً بالسجن مدى الحياة.

30. في 26 حزيران 1998، قامت السلطات الإسرائيلية بإعادة 40 جثة لشهداء لبنانيين، وإطلاق سراح 60 معتقلاً لبنانياً، وإخراج جثث 38 شهيداً من المقابر، وجثتين من مشرحة أبو كبير إحداهما جثة الشهيد هادى نصر الله نجل الأمين العام لحزب الله الشيخ حسن نصر الله، وبالمقابل سلم حزب الله رفات الرقيب إيتامار إيليا من وحدة الكوماندوز في سلاح البحرية، والذي قتل معه 11 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً آخرين من الكوماندوز البحري خلال مهمة خاصة في لبنان.

31. في 2003، أفرجت إسرائيل عن رفات عنصرين من حزب الله، مقابل السماح للوسيط الألماني بزيارة العقيد إلحنان تانينباوم، المحتجز لدى حزب الله.

32. في 29 كانون الثاني 2004، جرت صفقة تبادل بين حزب الله، وإسرائيل، عبر الوسيط الألماني، أفرج بموجبها بموجبها عن 462 معتقلاً فلسطينياً ولبنانياً، منهم 30 أسيراً عربياً منهم 24 لبنانياً، كان أشهرهم القيادي في حزب الله، الشيخ عبد الكريم عبيد، الذي اختطفه الإسرائيليون من لبنان في 1989، ومصطفى ديراني، الذي اختطفه الإسرائيليون في 1994، وستة أسرى عرب، ولم يكن من ضمنهم أي أسير مصري أو أردني أو من الجولان السورية المحتلة، كما أفرج خلالها عن المواطن الألماني ستيفان مارك، الذي اتهمته إسرائيل بالانتماء لحزب الله، كما أعادت جثث 59 لبنانياً، وكشفت إسرائيل عن مصير 24 مفقوداً لبنانياً وسلمت خرائط الألغام في جنوب لبنان، وغرب البقاع، وأفرج بموجب الصفقة عن 431 فلسطينياً من الضفة الغربية وقطاع غزة،

وبالمقابل أفرج حزب الله عن قائد في الجيش الإسرائيلي إلحنان تانينباوم ورفات ثلاثة جنود إسرائيليين قتلوا في تشرين أول 2000.

33. في 5 كانون الأول 2004، أفرجت الحكومة المصرية عن الجاسوس الإسرائيلي عزام عزام، مقابل إفراج الحكومة الإسرائيلية عن ستة طلاب مصريين كانوا معتقلين لديها، وأطلقت إسرائيل في 28 كانون الأول 2004 سراح 165 معتقلاً فلسطينياً.

34. في 15 تشرين الأول 2007، جرت عملية تبادل محدودة بين حزب الله والحكومة الإسرائيلية، استعادت بموجبها إسرائيل جثة أحد مواطنيها، فيما استعاد حزب الله جثتي مقاتلين اثنين من حزب الله ومواطن لبناني.

35. في 8 حزيران 2008، أطلقت إسرائيل سراح الأسير نسيم نسر، وأعادته إلى لبنان بعد أن أمضى في السجن ست سنوات، إثر اتهامه بالتجسس لصالح حزب الله، وبالمقابل أعاد الحزب لإسرائيل أشلاء لأربعة جنود إسرائيليين، قتلوا خلال حرب تموز.

36. في 15 تموز 2008، جرت صفقة تبادل جديدة بين الحكومة الإسرائيلية وحزب الله وأطلق بموجبها سراح عميد الأسرى العرب الأسير اللبناني سمير القنطار المعتقل منذ 22 نيسان 1979، وأربعة أسرى لبنانيين اعتقلوا في حرب تموز 2006، واستعاد حزب الله 199 من جثامين الشهداء الفلسطينيين واللبنانيين والعرب المحتجزة لدى الاحتلال، في ما يُعرف بمقابر الأرقام، وفي مرحلة لاحقة أطلقت سلطات الاحتلال سراح 5 أطفال فلسطينيين كانوا معتقلين لديها، وبالمقابل استعادت إسرائيل الجنديين الإسرائيليين وكانا في عداد الموتى، حيث تم أسرهما ضمن عملية عسكرية لحزب الله، في 12 تموز 2006.

37. في 1 تشرين الأول 2009، أفرجت إسرائيل عن 20 أسيرة فلسطينية من الضفة الغربية وقطاع غزة، مقابل الحصول على معلومات عن حالة الجندي جلعاد شاليط المأسور لدى الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، منذ 25 حزيران 2006، من خلال حصولها على شريط فيديو لمدة دقيقتين، صور حديثاً يظهره وهو بصحة جديدة، واعتبرت صفقة شريط الفيديو هذه، جزءاً من مفاوضات لإتمام الصفقة الكبرى.

38. صفقة وفاء الأحرار لتبادل الأسرى عام 2011، أُطلق سراح جلعاد شاليط في 18 تشرين الأول، مقابل الإفراج عن 1027 أسيرا.

39. في 2014، احتجزت حماس أربعة إسرائيليين بينهم جنديان، تقول الحكومة الإسرائيلية إنهما قُتلا خلال حرب 2014، لكن حماس لم تكشف أي تفاصيل عن مصيرهما، ويسود اعتقاد أن حماس تحتجز كلّاً من هشام السيد وافراهام مينغيستو منذ نيسان 2015 وأيلول 2014، بعدما تسللا إلى القطاع.

40. في 7 تشرين الأول 2023، شنت حركة حماس عملية "طوفان الأقصى" والتي تمكنت خلالها من أسر 240 على الأقل بين مدني وعسكري.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الجبهة الشعبیة لتحریر فلسطین الحکومة الإسرائیلیة مقابل إطلاق سراح مقابل الإفراج عن جنود إسرائیلیین أطلقت إسرائیل إسرائیل سراح کانون الثانی تشرین الأول کانون الأول صفقة تبادل ثلاثة جنود تبادل بین حرکة فتح من معتقل حزب الله تبادل مع

إقرأ أيضاً:

تقرير الاستيطان: آلة الهدم الإسرائيلية بالضفة لا تتوقف عن العمل

في العام الماضي 2024 ركزت ما تعرف بـ "الإدارة المدنية" في الضفة الغربية، نشاطها على منطقتين بالدرجة الرئيسة؛ الأولى محافظة الخليل والثانية محافظة أريحا والأغوار وطوباس، أي الأغوار الجنوبية والوسطى والشمالية.

هذا ما يلفت إليه تقرر الاستيطان الأسبوعي (8/3/2025 – 14/3/2025) الصادر، اليوم السبت 15 مارس 2025، عن المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.

يقول التقرير إنه "لم يخل شهر من العام الماضي دون عمليات هدم قامت طواقم الإدارة المدنية بتنفيذها مصحوبة بقوات من جيش الاحتلال وحرس الحدود والشرطة العاملة في الضفة الغربية".

فقط هو شهر تموز، يتابع، "الذي توقفت فيه آلة الهدم عن العمل، أما بقية أشهر السنة فقد تواصلت بتفاوت في الوتيرة بين شهر وآخر عمليات الهدم".

في شهري أيار وحزيران، على سبيل المثال، تصاعدت عمليات الهدم التي تقوم بها الإدارة المدنية خاصة في محافظتي أريحا والاغوار الشمالية، حيث تم هدم خمس منازل مأهولة تضم أكثر من أربعين مواطنًا، فيما تم هدم 4 خيام لاسرتين تضمان معًا 11مواطنًا، إلى جانب هدم وتدمير منشأت رزاعية وبيوت متنقلة كارافانات بالجملة.

شهر حزيران شهد عمليات هدم إسرائيلية أوسع نفذتها سلطات الإدارة المدنية طالت أكثر من 21 منزلاً وشقة سكنية يسكنها 90 فردًا من العائلات التي أصبحت بلا مأوى، إلى جانب تدمير منشأت زراعية وتجارية وبيوت متنقلة وأبار مياه، وتركزت عمليات الهدم هذه في محافظة أريحا والأغوار، ومحافظة الخليل بشكل خاص.

في شهر أب ركزت الإدارة المدنية حملتها على محافظة الخليل ومنطقة الأغوار الوسطى وتحديدًا فروش بيت دجن، مستهدفة التجمعات السكانية الفلسطينية المتناثرة والتي تهتم بالرعي والزراعة في مواسم معينة، حيث قامت بمساعدة المستوطنين بتسليم أوامر هدم وإزالة لتجمعات سكانية بدوية وزراعية فلسطينية، الأمر الذي دفع المواطنيين الفلسطينيين لإزالة عشرات الخيم والمنشأت والتي كانت تضم أكثر من 30 عائلة، والأمر مشابه في محافظة الخليل وتحديدًا في تلال الخليل وتجمع بيرين شمال شرق بلدة يطا، حيث تم هدم خيام ومنشأت زراعية ومساكن غير مأهولة وآبار مياة في المنطقة.

في شهر تشرين الأول تصاعدت من جديد حملات المستوطنين برفقة سلطات الإدارة المدنية ضد المواطنين والتجمعات الفلسطينية أيضًا في محافظتي الخليل وأريحا، وتصدر المستوطنون تلك الحملات، التي استهدفت ترحيل وإنهاء وجود بعض التجمعات الفلسطينية في مناطق ريفية وبدوية يقطنها المواطنون الفلسطينيون في مواسم الرعي والزراعة، حيث شهدت تلال جنوب الخليل، ومنطقة سطيح جنوب أريحا، وتجمع جورة الخيل شمال غرب الخليل، عمليات تنكيل وتهجير قسري لعشرات العائلات الفلسطينية والتي تضم أكثر من 100 فرد.

أما في نهاية العام، يوضح التقرير، أي شهر كانون الأول الماضي، فقد تركزت حملات الهدم والترحيل التي نفذتها الإدارة المدنية في محافظة القدس بشكل رئيسي، بالإضافة لعدة حملات هدم في محافظات أريحا و نابلس والخليل، حيث هدمت أكثر من 17 منزلاً سكنيًا في محافظة القدس، تضم قرابة 75 مواطنًا، ونحو 10 مبان سكنية في محافظة نابلس تضم 70 بقوا دون مأوى، هذا إلى جانب عمليات هدم طالت العديد من المنشأت والبيوت المتنقلة والبركسات الزراعية.

بشكل عام طالت عمليات الهدم على امتداد العام 2024 أكثر من 170 بيتًا ومنشأة وبيتًا متنقلاً عدا عشرات الخيم وتضرر منها نحو من 900 مواطن فلسطيني بين ترحيل دائم ومؤقت أو بدون مأوى في المكان.

آلة الهدم هذه واصلت عملها أيضًا عام 2025. ففي الخامس من كانون الثاني هذا العام حضرت طواقم الإدارة المدنية برفقة قوة من الجنود، مزودين بحفّار وجرّافة إلى منطقة المخروق في الجفتلك وقامت بهدم مبنيين زراعيين. وفي اليوم نفسه حضر هؤلاء إلى قرية فروش بيت دجن وهدمت ثلاث بِرَك كانت تستخدم لري مزروعات. وفي الثامن من الشهر حضر مندوبو الإدارة المدنية برفقة قوة من الجنود ومن عناصر شرطة حرس الحدود إلى تجمع خربة الطويّل في مشارف الأغوار وهدمت خيامًا وبراكيات سكنية أقامتها خمس عائلات بينها 17 قاصرًا ونحو 12 حظيرة مواشٍ، و12 مخزن حبوب، وست حاويات تعود ملكيتها إلى العائلات نفسها وثلاث عائلات أخرى.

في السادس والعشرين من الشهر ذاته حضر هؤلاء المندوبون برفقة قوة من الجنود ومزودين بثلاثة حفّارات إلى قرية فروش بيت دجن وهدموا منزل وبركة للري لعائلة تعدّ 12 مواطنًا، بينهم 9 قاصرين وبركتين للري ومبنيين.

وفي الثامن والعشرين كانت منطقة المطار في أريحا على موعد مع آلة الهدم، حيث تم هدم مركز استجمام يضمّ شقتين وبركة سباحة وجدارًا كان يحيط به وجدارًا آخر كان يحيط بقطعة أرض ملاصقة له، تعود ملكيتها جميعها لأحد سكان شرقي القدس.

محافظة الخليل كانت هي الأخرى على موعد مع الإدارة المدنية وماكناتها الهدامة في تجمع خلة طه في تلال جنوب الخليل حيث هدمت منزل عائلة مكونة من ثمانية أفراد، بينهم أربعة قاصرين، ومنزلًا إضافيًا قيد الإنشاء وكذلك كان حال قرية عين الديوك التحتا في منطقة الأغوار حيث قامت بهدم سبعة منازل سكنية، اثنان منها قيد الإنشاء واثنان غير مأهولين لثلاث عائلات تعدّ معًا 17 فردًا، بينهم 9 قاصرين.

وفي العاشر من شباط حضرت طواقم الإدارة المدنية برفقة قوة من الجنود ومزودين بثلاثة حفّارات، إلى خربة خلة الضبع في تلال جنوب الخليل، وقامت بهدم سبعة منازل من الطوب المسقوفة بالصفيح كانت تُستخدَم لسكن 7 عائلات وتركت 54 مواطنًا بينهم 28 قاصرًا بدون مأوى، هذا الى جانب هدم أربع مغائر، بئريّ مياه، خزّانيّ مياه، ثلاثة ألواح شمسية وسورًا حجريًا كانت تستخدمها تلك العائلات، ثم توجهت شمالًا إلى تجمع مغاير العبيد وهدمت مبنى زراعيًا قبل أن تنتقل جنوبًا، إلى تجمع خربة جنبة، وتهدم مبنيين من الطوب مسقوفين بالصفيح كانت تسكنهما عائلتان لتبقي 20 مواطنًا، بينهم 7 قاصرين بدون مأوى.

وفي الانتهاكات الأسبوعية فقد كانت على النحو التالي في فترة إعداد التقرير:

القدس: أجبرت بلدية الاحتلال المقدسي مهران أبو رجب من سكان واد ياصول في سلوان على هدم منزله بحجة عدم الترخيص وإلا تحمل تكاليف عملية الهدم كما أجبرت المقدسي أحمد جلاجل على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان ذاتيًا وكذلك المواطن أسامة جبران في بلدة صورباهر، بحجة البناء دون ترخيص.

الخليل: هاجمت مجموعة من المستوطنين رعاة الأغنام في في خربة "الفخيت" بالمسافر، وسرقت 13 رأس من أغنام المواطن فايز حمادين، بحماية قوات الاحتلال، كما هاجم آخرون بحماية جيش الاحتلال شركة كهرباء الجنوب فرع يطا، أثناء عملهم في صيانة شبكة الكهرباء بتجمع واد الرخيم، في الجهة الجنوبية الشرقية من مدينة يطا والحقوا أضرارًا بمركبات الشركة، فيما استولى جنود الاحتلال على الرافعة ومعدات أخرى.

وهاجم مستوطنون المواطنين وممتلكاتهم في مسافر يطا جنوب الخليل بحماية جيش الاحتلال وأطلقوا مواشيهم في مزروعات المواطنين وقرب منازلهم في قرية خلة الضبع بمسافر يطا.

وفي تجمع وادي جحيش في المسافر أصيب عدد من المواطنين، جراء اعتداء مستوطنين مسلحين من مستوطنة "سوسيا" عليهم. كما هاجمت قطعان المستوطنين خربة هريبة النبي في المسافر بحماية قوات الاحتلال، وقام المستوطنون بالاعتداء على المواطنين وتدمير محتويات المنازل وثقب إطارات المركبات، وأسفر الاعتداء عن إصابة المواطن متعب رشيد برضوض وكدمات نتيجة الاعتداء عليه بالضرب المبرح من قبل المستوطنين، فيما أصيب المواطن علي صباح رشيد وزوجته إثر رشهم بغاز الفلفل.

بيت لحم : أغلق مستوطنون طريق برية المنيا، جنوب شرق بيت لحم بالحجارة أثناء توجه عدد من الأهالي لزراعة أشتال زيتون، فيما احتجزت قوات الاحتلال الاثنين الماضي عددًا من المزارعين في بلدة نحالين وقرية حوسان غرب بيت لحم. كما هاجمت مجموعة من المستوطنين مزارعين بحماية قوات الاحتلال في منطقة بانياس، وهي أراضٍ مشتركة بين نحالين وحوسان، أثناء تقليمهم أشجار الكرمة ومنعتهم من مواصلة عملهم، قبل أن تحتجزهم قوات الاحتلال، وعُرف منهم: عاطف عبد الله صافي ونجله هيثم، ومحمد محمود صافي، وجمال محمد صافي، واثنان من قرية حوسان.

رام الله : تسللت مجموعة من المستوطنين من مستوطنة "عطيرت" إلى قرية أم صفا، وأضرمت النار في عدد من المركبات، ثلاث منها احترقت بالكامل تعود للمواطن محمد يوسف السبتي صباح وشقيقه رأفت. وجاء هجوم المستوطنين على القرية، بعد يومين من هجوم مجموعة مسلحة من المستوطنين، ليلاً ، حيث أطلقوا الرصاص صوب منازل المواطنين وممتلكاتهم، وسبق هذا الهجوم الإرهابي تدمير خط المياه الرئيسي المغذي للقرية، والاعتداء على العمال وتحطيم مركبات. وفي قرية سرده هدمت جرافات الاحتلال معرضي مركبات يعودان للمواطن سالم نخلة ،

نابلس: هدمت جرافات الاحتلال خمس منشآت سكنية، و7 بركسات في خربة الطويل التابعة لأراضي عقربا جنوب نابلس، فيما شرعت جرافات أخرى بتجريف أراض في قرية مادما واقتلاع أشجار زيتون قرب الطريق الاستيطاني. وكانت قوات الاحتلال قد أخطرت بالاستيلاء على هذه الأراضي قبل نحو أسبوع. وفي بلدة بيت فوريك حاصر مستوطنون مواطنين أثناء تأديتهم صلاتي العشاء والتراويح في مسجد خربة طانا التابعة لأراضي البلدة، فيما أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة حوارة ونصبوا خيامًا وبيوتًا بلاستيكية على قمة جبل رأس زيد، في حوض زعترة.

سلفيت: اقتلع مستوطنون نحو 100 شجرة زيتون في قرية حارس غرب سلفيت بعد ان اقتحموا منطقة "أبو العلا" وقاموا باقتلاع وتقطيع أشجار زيتون على مساحة 20 دونمًا، تعود ملكيتها للمواطن خالد عقل، وسرقة أدوات زراعية تشمل خزانات مياه.

طولكرم: هدمت قوات الاحتلال بشكل مفاجئ وبدون سابق إنذار، قاعدة بناء أرضية، تقع في منطقة الغرسات جنوب شرق بلدة فرعون جنوب طولكرم شُيدت قديمًا منذ عام 1990، وكان أصحابها قد تلقوا إخطارًا بالهدم قبل أكثر من 10 سنوات إلى جانب عدة منشآت ومنازل أخرى في المنطقة، وتعود للمواطن عبد الحميد مصطفى شلبي من مدينة طولكرم، وتبعد حوالي 200 متر عن جدار الفصل والتوسع العنصري المقام على أراضي البلدة.

الأغوار: اقتحمت قوات الاحتلال في منطقة البرج في الأغوار الشمالية خيمتين سكنيتين مساحة الواحدة 40 مترًا مربعًا، ومطبخًا ووحدة صحية للمواطن راضي خليل زواهرة. وكان الاحتلال هدم للمواطن ذاته قبل أشهر خيامًا سكنية، وحظائر ماشية؛ بحجة عدم الترخيص.

وفي خربة أم الجمال في الأغوار الشمالية هدمت جرافات الاحتلال خيامًا غير مأهولة للمواطن نبيل أبو مطاوع، فيما داهم عشرات المستوطنين، يستقلون شاحنات وبحماية قوات الاحتلال تجمع شلال العوجا البدوي شمال مدينة أريحا، وأطلقوا الرصاص الحي وفتشوا حظائر للماشية، وسرقوا قطيعي أغنام، تحت تهديد السلاح.

وفي قرية بردلة في الأغوار الشمالية أجبرت قوات الاحتلال المواطن عزت رشايدة على هدم الطابق الثالث من منزله وهو قيد الإنشاء بعد إخطاره من قبل قوات الاحتلال في وقت سابق.

كما أقدم مستوطنون على مطاردة رعاة الأغنام في تجمع شلال العوجا شمال مدينة أريحا ولاحقوا الرعاة داخل محيط التجمع، لمنعهم من الرعي في المناطق المجاورة لهم وتجولوا بين بيوت السكان، ما تسبب في حالة من الذعر بين المواطنين، خاصة الأطفال.

وفي بلدة العوجا هدمت سلطات الاحتلال أساسات بناء إنشاؤها للبناء، تعود للشقيقين فيصل وأيمن أبو جرهود. فيما سرق مستوطنون صهريج مياه مجرور سعة 3 أكواب، تعود ملكيته للمواطن معاذ عبد الغني عواودة، أثناء وجوده في المراعي لري مواشيه في حمصة بالأغوار الشمالية. وفي بلدة العوجا كذلك وزعت "الإدارة المدنية" التابعة للاحتلال إخطارات هدم لعدد من المنشآت شملت بقالة المواطن ياسر نجوم، ومحلًا سياحيًا للمواطن صلاح فريجات، ومنزل المواطن عيسى الهريني، الذي يعود تاريخه إلى أكثر من 50 عامًا. كما أصيب راعيان نتيجة اعتداء مستوطنين عليهما قرب سهل أم القبا بالأغوار الشمالية. وخرب مستوطنون بحماية قوات الاحتلال، شبكتي انترنت وكهرباء للمواطن قدري عليان دراغمة في الأغوار الشمالية.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الخارجية تطالب بتحرك دولي لوقف جرائم هدم المنازل المستمرة شمال الضفة الاقتصاد تطلق نداء عاجلاً لإدخال احتياجات غزة ووقف استخدام "سلاح الجوع" بلدية رفح تعلن توقف تزويد جميع آبار المياه في المدينة بالوقود الأكثر قراءة صحة غزة: وصل مستشفيات القطاع 7 شهداء خلال 48 ساعة الماضية معروف: إسرائيل قتلت 24 صحفية خلال حرب الإبادة على غزة مصطفى يدعو لتبني خطة إعمار غزة "الفلسطينية المصرية" عربيا وإسلاميا غزة: "الأشغال" والدفاع المدني تطالبان سكان هذه المباني والأبراج بالإخلاء عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • لماذا غضب نتنياهو من صفقة تبادل الأسرى التي وافقت عليها حماس؟
  • هل ينجح مقترح "تضييق الفجوات" في كسر "الغطرسة" الإسرائيلية وإنقاذ "صفقة غزة"؟!
  • تقرير الاستيطان: آلة الهدم الإسرائيلية بالضفة لا تتوقف عن العمل
  • عاجل | مجلة إيبوك الإسرائيلية عن تقديرات أمنية: نظام الشرع قد يغض الطرف عن عمليات ضد إسرائيل من داخل سوريا
  • لبنان يرفض تبادل أراضٍ مع إسرائيل ويراهن على استعادة حقوقه بالدبلوماسية
  • القناة 14 الإسرائيلية: استنفار للجيش الإسرائيلي في غور الأردن للاشتباه في عملية تسلل
  • إقصاء مبعوث ترامب من ملف رهائن غزة بعد تصريحات مثيرة عن حماس تُغضب إسرائيل
  • وزير خارجية الاحتلال: حظر ‎اليمنيين للسفن الإسرائيلية يشكل خطراً علينا
  • بيروت تتسلم جنديا من الجيش اللبناني اختطفه الاحتلال.. الخامس خلال أيام
  • تقرير عبري: تقدم في المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس