تداول محبي فنان الربابة السوداني المعروفة عبد الله علي, الشهير باسم ود دار الزين, مقطع فيديو أثار اهتمام الكتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.

وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع المتداول شاب من محبي ودار الزين, وهو يتابع حفل لفنان الربابة.

وذرف الشاب الدموع وبكى بحرقة أثناء عزف الفنان على آلة الربابة, دموع الشاب أثارت سخرية المعلقين الذين سخروا منه خلال تعليقاتهم, وكتب أحدهم معلقاً (الناس في شنو وانت في شنو).

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی شنو

إقرأ أيضاً:

شاهد بالفيديو.. نائب قائد الجيش السوداني الفريق “كباشي” يؤدي صلاة العيد وسط الجنود والمواطنين

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي السودانية, صباح يوم العيد بالسودان, بمقطع فيديو نال إعجاب الجمهور الذي قام بمشاركته على نطاق واسع.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع نائب قائد الجيش السوداني, الفريق أول شمس الدين كباشي, وهو في صلاة العيد.

وحرص الفريق كباشي, على أداء صلاة العيد وسط جنوده وعدد كبير من المواطنين, بإحدى الميادين العامة بالسودان.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. موقف لافت للرئيس السوري مع والده
  • «لنا لقاء في السماء».. البابا تواضروس يبكي أثناء صلاة الجنازة على الأنبا باخوميوس
  • شاهد بالفيديو.. نائب قائد الجيش السوداني الفريق “كباشي” يؤدي صلاة العيد وسط الجنود والمواطنين
  • شاهد بالفيديو.. شاب سوداني يهتف لقائد الجيش “البرهان” أمام الكعبة المشرفة (يا كاهن) أثناء مروره بجانبه في العمرة ويثير ضحكات المتابعين
  • شاهد بالفيديو.. فتاة سودانية تكشف عن بطنها وتقدم فواصل من الرقص الفاضح داخل كافيه خارج السودان
  • شاهد بالفيديو.. الكشف عن قبر مجهول وبقايا صواريخ ومحاليل وريدية وسرير طبي داخل منزل “حميدتي”
  • الناس المنزعجة عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام
  • شاهد بالفيديو.. نساء سودانيات يطلقن “الزغاريد” بحي فيصل بالقاهرة احتفالاً بتحرير الخرطوم وساخرون: (كعابيش وأحلى من كدة مافيش)
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بيع “ماعز” هولندية في مزاد بأحد الأسواق السودانية بسعر 3 ألف و 200 دولار ما يعادل أكثر من 9 مليار جنيه سوداني
  • شاهد بالفيديو.. صحفي سوداني معروف يفجر مفاجأت كبيرة: (البرهان أخبرنا بأن حميدتي كان موجود بالخرطوم قبل أيام من سقوط القصر)