شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن أسماء بن عثمان تعود بـ نشكي للبي وتكشف أسباب غيابها  فيديو، 10 07 2023 22 46بعد غياب دام خمس سنوات عن الساحة الفنية تعود الفنانة أسماء عثماني إلى النشاط الفني بأغنية جديدة بعنوان نشكي للبي nbsp;وهي .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسماء بن عثمان تعود بـ 'نشكي للبي'.

.وتكشف أسباب غيابها (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أسماء بن عثمان تعود بـ 'نشكي للبي'..وتكشف أسباب...
10/07/2023 22:46

بعد غياب دام خمس سنوات عن الساحة الفنية تعود الفنانة أسماء عثماني إلى النشاط الفني بأغنية جديدة بعنوان "نشكي للبي'  وهي مزيج من التراث الجزائري والشاوي والتونسي.

وقالت أسماء عثماني خلال حضورها في برنامج كورنيش الإثنين 10 جويلية 2023، إنّ الأغنية كانت جاهزة منذ أربع سنوات ولم يكتب لها أن ترى النور، بعد أن اختارت الإبتعاد عن الساحة الفنية من أجل التفرّغ إلى نفسها بحثا عن الراحة والإستقرار النفسي والروحي، رغم أنّ قرار ابتعادها جاء في أوج نجاحها.

تقول أسماء إنّها  اختارت الإبتعاد عن الساحة الفنية، دون أن تكون في نيتها الإعتزال مثلما اعتقد البعض، بعد أن شعرت بحاجتها للتعمّق مع نفسها  والقيام بمراجعات كاملة وشاملة سواء كان على الصعيد الشخصي أو على على الصعيد الفني وأيضا على مستوى العلاقات وجميع خياراتها السابقة. 

وأكّدت أسماء العثماني أنّها لم تضع أي خطة مستقبلية لمسيرتها الفنية بعد هذه العودة، مؤكدة أنّها غير مستعدّة للعيش مجددا تجربة الضغوط التي كانت تسلّطها على نفسها.

وخلال فترة غيابها قالت أسماء عثماني إنّه اقتُرح عليها المشاركة في أفلام ومسلسلات، وهي بقدر سعادتها بهذه العروض فإنّها لم تكن مستعدّة لخوض تلك التجارب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يستمر المشهد الاقليمي بالتعقيد؟

يرجح عدد لا بأس به من المطلعين الحقيقيين على التوجه الاميركي ألا تكون التهديدات الاسرائيلية المرتبطة بضرب ايران واقعية، الا اذا قرر رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو القيام بخطوات مجنونة بغض النظر عن نتائجها، اذ ان واشنطن تدرك بشكل حاسم بأن اسرائيل غير قادرة على حسم المعركة مع ايران، وان اي دخول للولايات المتحدة في الحرب سيعني الغرق في الشرق الاوسط لعشر سنوات جديدة وهذا آخر ما تريده الدولة العميقة الاميركية.

لكن، لا يمكن إزاحة احتمال حصول احتكاك اسرائيلي ايراني كبير عن طاولة البحث خصوصا في ظل الثقة المفرطة بالنفس لدى حكومة نتنياهو بعد الانجازات الكبرى التي حققها، وعليه لا يزال امام المنطقة نحو ٣٠ يوماً من القلق قبل وصول ترامب الى البيت الابيض وهو العالم الاساسي الذي سيضبط خطوات تل ابيب الى حد ما، حيث ستنتقل واشنطن الى مفاوضة طهران الضعيفة بعد خسارة اكثر حلفائها او اضعافهم..

التحدي الاخر الذي يظهر في المنطقة هو الاشتباك اليمني الاسرائيلي والذي من المستبعد ان تجد اسرائيل اي حل سحري له، على اعتبار ان قدرة تل ابيب الاستخبارية في اليمن شبه معدومة وقدرتها على توجيه ضربات عسكرية صعبة بسبب بعد المسافة اضافة الى قدرات اليمن على تحمل الضربات على البنى التحتية وحتى المجازر التي قد تصيب المدنيين، يضاف الى ذلك جهل اميركا واسرائيل بالكوادر العسكريين والقادة الاساسيين لدى الحوثيين وما يساعد على هذا الامر عدم وجود طفرة استهلاك تكنولوجي في إحدى افقر الدول في العالم.

هذا الواقع يجعل من التطورات السورية التي تصب في مصلحة اسرائيل حتى اللحظة غير مضمونة، فالفوضى التي بدأت مؤشراتها تظهر ستقدم خدمة مجانية لـ "حزب الله" الذي لديه قابلية كبرى وسريعة على ترميم نفسه من خلال اعادة فتح طريق الامداد مستغلا الفوضى التي قد تنشأ، والاهم ان الاخطاء التي اعطت اسرائيل بنكاً غير مسبوق، واسطوري، من الاهداف، من المستبعد ان يتكرر، اي ان ما اصاب الحزب كان اسوأ ما قد يتعرض له تنظيم او جيش في العالم ولن يتكرر في اي حرب مقبلة.

هكذا يصبح المشهد الاقليمي اكثر تعقيدا، والفرص المتاحة اليوم في لبنان لانتخاب رئيس قد تتبدد خلال اسابيع او اشهر قليلة جدا في حال لم تستغلها القوى السياسية في ظل قرار حاسم، اقليمي ودولي، بالحفاظ على الاستقرار الكامل في الساحة اللبنانية. مهما كان الاتجاه الذي ستأخذه المنطقة، قد تكون هذه اللحظة هي الاكثر استقراراً مقارنة بما قد يحصل خلال الاشهر المقبلة، لذا لا بد من تحصين الساحة الداخلية سياسيا وامنيا ولعل الطريق الى ذلك واضحة..

تتقاطع مصالح كل من اميركا وايران والخليج العربي وحتى اسرائيل (ربما) على استقرار لبنان، فالاميركيون يرغبون بإعادة ترتيب الساحة السياسية بعد اضعاف "حزب الله" وهم يعتبرون ان لهم حصة كبرى من النفوذ في بلاد الارز، اما في طهران فيفضلون الاستقرار لاعادة ترميم وتعويم واراحة "حزب الله" بعد الضربات التي تلقاها فهو يحتاج لدراسة الاخطاء والتعلم منها، في الوقت الذي ستسعى فيه دول الخليج الى الاستثمار في لبنان سياسياً وربما اقتصاديا لاعادة تحقيق توازن سني مع الاتراك الذين تقدموا بمراحل على السعوديين في سوريا، كذلك فإن تل ابيب تريد اراحة نفسها من الساحة اللبنانية والتفرغ للتحديات الداخلية بعد الحرب خصوصا ان يدها اليوم هي العليا وتعتقد انها قادرة على منع اعادة تسلح "حزب الله".
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • إبراهيم عيسى: سوريا حاليا تحت سيطرة وتسلط عثماني تركي إخواني إرهابي
  • شاهد بالصور.. الحسناء “ود” إبنة الفنانة ندى القلعة تعود لخطف الأضواء وتبهر المتابعين بجمالها الملفت
  • السعودية: الداخلية تعلن إعدام مواطن تعزيرا وتكشف عن جريمته واسمه
  • بعد تعافيها من الأزمة صحية.. مي عز الدين تعود لتصوير مسلسل «الحب كله»
  • الكويت ومجلس التعاون الخليجي يبحثان آخر المستجدات على الساحة الدولية
  • أسماء الأسد تطلب الطلاق.. وتكشف عن مستقبل العائلة في موسكو
  • التايمز تدخل قصور ماهر الأسد وتكشف إلى أين هرب.. “فساد وسادية”
  • مصطحبة قطتها.. لاجئة سورية تعود من تركيا إلى وطنها- (صور)
  • هل يستمر المشهد الاقليمي بالتعقيد؟
  • تقديرات صهيونية: صنعاء ستصعّد هجماتها وتكشف ضعف الدفاعات الجوية للاحتلال