افتتاح جامع الرحبة بولاية بدبد
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
افتتح معالي الدكتور محمد بن سعيد المعمري وزير الأوقاف والشؤون الدينية جامع الرحبة بمحافظة الداخلية بحضور المشايخ والرشداء وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى والمسؤولين والأعيان وجمع غفير من أهالي المنطقة، وقد شيد هذا الجامع على مساحة إجمالية قدرها ألف متر مربع ويتسع الجامع نحو ألف ومائتين مصل كما يضم الجامع مصلى للنساء يستوعب سبعين مصلية ويحتوى على جميع المرافق الأساسية من دورات المياه والمواضئ وسكن للإمام وكذلك مجموعة من المحلات التجارية وقفا للجامع لقضاء المستلزمات، حيث جاءت فكرة إنشاء الجامع نظرا لحاجة الأهالي الماسة لإقامة الصلوات الخمس وصلاة الجمعة المباركة ويكون منارة في نشر العلوم والمعارف والثقافة الإسلامية والدينية من خلال حلقات الذكر والمحاضرات الدينية وتلاوة القرآن الكريم وتدبره وقد ساهم في بنائه وزارة الأوقاف والشؤون الدينية لتذليل كافة الصعاب ومنح ومتابعة التصاريح اللازمة كما ساهمت أيضا شركات القطاع الخاص وأهالي المنطقة وأهل الخير، بعد ذلك ألقيت خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها الشيخ الدكتور إسماعيل بن ناصر العوفي المستشار العلمي بمكتب وزير الأوقاف والشؤون الدينية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الحسن السراجي: أوقفوا ماخور الرحبة!
لا تمكنوننا رسائل !أوقفوا ماخور الرحبةأوقفوا كارثة الرحبةأوقفوا وباء الرحبةأبعدوا عنا داء الرحبةلا نبتغي رسائل التوعية في الوقت الذي تصل إلينا فيه مزروعات الرحبة وأنتم تعلمون!إتقوا الله وأشفقوا على مواطنيكم من الوباء الذي تجلبه الرحبة!الموضوع لا يتطلب تشكيل لجان و”بعساس” وإنما قرارات حازمة وحاسمة بوقف الداء وإغلاق المواخير التي تفتك بالمواطنين.كرهنا الخضروات ولم نعد نثق في أي خضرة مهما حاول البائع تسويقها.المطلوب من الحكومة والدولة والمجالس المحلية غسل الرحبة من الخضروات المسرطنة!إغسلوا الرحبة من مياه المجاري التي يعانون الناس الإسهالات بسببها.. والكوليرا تفتك بالأطفال والنساء والرجال على حد سواء والحكومة مكتفية بتوزيع رسائل توعية عبر الـ sms!مسؤولية الحكومة رسائل توعية على شاكلة:(إغسلوا الخضروات والفواكه بالماء النظيف والخل للوقاية من الإسهالات(!طبخ الطعام جيداً وقاية من الإسهالات!غلي مياه الشرب قبل شربها وقاية من الإسهالات!للوقاية من الإسهالات أغسل يديك جيداً بالماء والصابون.التوعية مقبولة مع القيام بالواجب وأما مع العلم بالسبب و”الدعممة” من المعالجة فإنها تظل كالسراب الذي يحسبه الضمآن ماءً .