أحال المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب ، مشروع قـانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم 119 لسنة 1952 بشأن إحكام الولاية على المال، منذ 7 نوفمبر، إلى لجنة مشتركة من لجان الشئون الدستورية والتشريعية، الشئون الدينية والأوقاف، والتضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوي الإعاقة.

مشروع القانون الذي تمت احالته مقدم من النائبه إيمان الألفي  عضو تنسيقيه شباب الاحزاب والسياسيين و60 نائب اي عُشر عدد أعضاء المجلس.

تعديل جديد يستهدف الحفاظ على أموال الصغار أثناء الولاية على المال

وتقوم فلسفة مشروع قانون تعديل بعض احكام قانون الولايه على المال رقم 119 لسنه 152، والتعديلات الواردة  في المقترح بقانون الولاية على المال علي انها  ليس فقط من اهم السبل لحمايه مال الصغير حتى يبلغ اشده بل تعد ايضا هي وسيله لضمان استقرار ونمو هذه الاموال ما اذا كانت عامله في مجال للاستثمار او كانت في صوره شركات لكن ايضا تهدف فلسفه تشييع هذا قانون الى السعي الى تطوير هذا المال والعمل على نمو وضمان زيادته حتى يضمن مصلحه الصغير حتى يكبر وحيث ان الاموال في وضعها الثابت تفقد قيمتها مع الزمن وخاصه ما اذا كانت فتره الولايه هي فتره كبيره تجعل مصلحه الصغير ومدى استفادته من الاموال حين يبلغ السن القانونيه هي استفاده ضئيله.

ومن هنا كان البحث في تعديل بعض احكام هذا القانون وهو من اقدم التشريعات المعمول بها حتى الان في المحاكم المصريه قانون 119 لسنه 152 ومرسوم ملكي وهو تعديلا للقانون رقم 90 لسنه 1947 ولما كانت مجريات الامور في العصر الحديث تعتمد على الحداثه وبعض الفرص السريعه التي تكون محكومه بوقت معين وبها بعض الفرص التي تمكن الولي من استثمار مال الصغير والعمل على زيادته للحفاظ على قيمته السوقيه وايضا اتخاذ بعض قرارات الخاصه بالصرف السريع التي تتماشى مع وضع الاسعار الحاليه حفاظا على الصغير مع الاخذ في الاعتبار انه لا يجوز المجازفه او الاضرار باموال القاصر كان لازما علينا عرض هذا المقترح بتعديل بعض احكام القانون المذكور.

وتنفرد «الوطن» بالنصوص التي ستناقشها اللجان المختصه 

المواد المقترح تعديلها 

الماده الاولى للاب ثم للوصي على القاصر ما لم يكن الاب قد اختار وصيا للولاية على مالي القاصر وعلي القيام بها ولا يجوز له ان يتنحى عنها الا باذن المحكمه

الماده 7:

لا يجوز للاب ان يتصرف في العقار والمحل التجاري او الاوراق الماليه اذا زادت قيمتها على 3000 جنيه الا باذن المحكمه ولا يجوز للمحكمه ان تفرض الاذن الا اذا كان التصرف  من شانه جعل اموال القاصر في خطر او كان فيه غبن يزيد على خمس القيمه.

المادة 11:

يجوز للولي ان يستمر في تجاره الت للقاصر على ان يقوم بتقديم طلب للمحكمه باستمرار التجاره مع تقرير يفيد طريقه الاداره ويكون للمحكمه حق الرفض او الموافقه ويكون له مزاوله الاداره في حدود هذا الاذن.

المادة 18:

تنتهي الولايه ببلوغ القاصر 18 سنه ما لم تحكم المحكمه قبل بلوغه هذه السن باستمرار الولايه عليه

الحفاظ على أموال القاصر واستثمارها بشكل آمن

المادة 38:

فقرة ثالثا وخامسا:

لا يجوز للوصي التبرع بمال القاصر الا لاداء واجب انساني او عائلي او باذن من المحكمة.

اولا:

جميع التصرفات التي من شانها انشاء حق من الحقوق العينيه العقاريه او الاصليه او التبعيه او نقله او تغييره او زواله وكذلك جميع التصرفات المقرره لحق من الحقوق المذكوره.

ثانيا:

التصرف في المنقولات او الحقوق الشخصية او الاوراق الماليه فيما عدا ما يدخل من اعمال الاداره

ثالثا:

الصلح والتحكيم في حدود ما يقره قاضي المحكمه الحسبية مما يتصل باعمال الاداره.

رابعا:

حواله الحقوق والديون وقبول الحواله.

خامسا:

استثمار الاموال الا اذا كان الاستثمار من خلال شهادات بنكيه حكوميه يتم اصدارها من البنك المركزي المصري يكون ذلك دون اذن قضائي على ان لا يتم التصرف في عائد هذه الشهادات الا باذن القاضي ولا يجوز له تصفيه الاستثمارات الا باذن القاضي

سادسا:

اقتراض المال واقراضه.

سابعا ايجار عقار القاصر لمده اكثر من ثلاث سنوات في الاراضي الزراعيه ولمده اكثر من سنه في المباني

ثامنا:

ايجار القاصر لمده تمتد الى ما بعد بلوغه سن الرشد لاكثر من سنه

تاسعا:

قبول التبرعات المقترنه بشرط او رفضها

عاشرا:

الانفاق من مال القاصر على من تجب عليه نفقتهم الا اذا كانت النفقه مقضيا بها وبحكم واجب النفاذ

انتهاء الولاية ببلوغ القاصر 18 عامًا بدلًا من 21 عامًا

الحادي عشر:

الوفاء الاختياري بالالتزامات التي تكون على التركه او على القاصر

الثاني عشر:

رفع الدعاوي الا ما يكون في تاخير رفعه ضرر بالقاصر او ضياع حق له

الثالث عشر:

التنازل عن الحقوق والدعاوي وقبول الاحكام القابله للطعون العاديه والتنازل عن هذه الطعون بعد رفعها ورفع الطعون غير العاديه في الاحكام

الرابع عشر:

التنازل عن التامينات واضعافها

حبس الوصى 3 سنوات إذا امتنع عن تسليم أموال القاصر لمن حل محله 

الخامس عشر:

ايجار الوصي اموال القاصر لنفسه او لزوجه او لاحد اقاربها الى الدرجه الرابعه او لمن يكون الوصي نائبا عنه

السادس عشر:

ما يصرف من ترويج القاصر

السابع عشر:

تعليم القاصر اذا احتاج للنفقه والانفاق اللازم لمباشره القاصر مهنه معينه

مقترح التعديل للمادة 45

على الواصي ان يقدم حسابا مهيدا بمستندات عن ادارته قبل اول يناير من كل سنه ويعفى الوصي عند تقديم الحساب السنوي اذا كانت اموال القاصر لا تزيد على 5000 جنيه ما لم ترى المحكمه غير ذلك وفي جميع الاحوال يجب على الوصي ان يستبدل به غيره ان يقدم حسابا خلال 30 يوما من تاريخ انتهاء وصيته

مقترح التعديل علي المادة 88

يعاقب بالحبس مده لا تقل عن سنه ولا تتجاوز ثلاث سنوات وبغرامه لا تقل عن عشره الاف جنيه ولا تزيد عن 100 الف جنيه كل وصي او قيم او وكيل انتهت نيابه اذا كان بقصد الاساءه قد امتنع عن تسليم اموال القاصر او المحجوز عليه او الغائب او اوراقه لمن حل محله من الوصيه او القوامه او الوكاله وذلك ما لم ينص القانون على عقوبه اشد

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الولاية على المال اموال القاصر الوصاية الوصاية على المال على المال اذا کانت لا یجوز اذا کان

إقرأ أيضاً:

صحيفة تنشر تفاصيل مقترح قدمته حماس في القاهرة – هدنة طويلة الأمد

نشرت صحيفة " القدس " الفلسطينية، صباح اليوم الاثنين 28 أبريل 2025، تفاصيل عرض قدمته حركة حماس خلال عقب زيارة وفدها أول أمس السبت إلى العاصمة المصرية القاهرة، وإجراء محادثات ونقاشات وصفت ببالغة الأهمية مع الوسيط المصري.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، أن الوفد أجرى في القاهرة محادثات مع المسؤولين المصريين امتدت لأكثر من عشر ساعات متواصلة.

إقرأ أيضاً: ملتزمون باستمرار دورنا - قطر: ملفات كإعادة إعمار غزة أصبحت للأسف أحلاما مؤجلة

وقالت المصادر للصحيفة، إن وفد "حماس" جاء لبحث ردود إسرائيل على رؤية الحركة التي قدمتها في الأيام القليلة الماضية للوسيطين المصري والقطري، وتنص الرؤية على وقف وإنهاء الحرب وتبادل الأسرى على قاعدة الصفقة الشاملة، بما يتضمن الانسحاب الكامل وإعادة الإعمار ورفع الحصار ؛ وتبادل الأسرى؛ وبدء اللجنة المجتمعية المستقلة لإدارة غزة والتي سبق وأن تم الاتفاق عليها بممارسة مهامها.

وأفادت المصادر بأن رؤية "حماس" شملت عرض توقيع هدنة طويلة الأمد قد تمتد من خمس سنوات إلى عشر سنوات، بضمانات إقليمية ودولية.

إقرأ أيضاً: إسرائيل تبحث إطلاق خطة تجريبية لتوزيع المساعدات في غزة

وتنص الرؤية بأنه وبعد الاتفاق على هذا الإطار تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل 2 آذار 2025، من حيث وقف العمليات العسكرية، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى ما كانت عليه وفق الاتفاق الموقع في 17 كانون الثاني 2025، وإعادة إدخال المساعدات الإغاثية وفق البروتكول الإنساني الموقع.

وتأتي رؤية " حماس" التي تمت مناقشتها بالأمس بين وفد "حماس" والمسؤولين المصريين متماشيةً مع الخطاب الذي كان قد ألقاه في 17 نيسان الحالي خليل الحية، والذي أبدى من خلاله استعداد الحركة لبدء مفاوضات الحزمة الشاملة، وشدد في خطابه على معارضة "حماس " للاتفاقيات الجزئية، التي قال إن نتنياهو يستغلها هو وحكومته كغطاء لأجندتهم السياسية القائمة على استمرار حرب الإبادة والتجويع، حتى لو كان الثمن التضحية بجميع أسراهم، كما جاء في خطاب الحية.

وكان قد عرض على "حماس" خلال الأسابيع القليلة الماضية مقترحاً قصير الأجل يمتد لمدة 45 يومًا يهدف إلى تمهيد الطريق لمحادثات بشأن الوقف الدائم لإطلاق النار.

أن هذا المقترح يلغي عناصر أساسية من إطار العمل من الاتفاق الأصلي المكون من ثلاث مراحل والموقع من قبل "حماس" و"إسرائيل" في كانون الثاني الماضي، والذي كان من شأنه أن يحقق انسحابًا كاملاً للقوات الإسرائيلية من غزة وإعلان وقف دائم لإطلاق النار.

وتضمنت مسودات المقترح الجديد الذي سبق وأن قدمه الوسطاء لحماس تغييرات كبيرة لم تقبلها "حماس"، بما في ذلك نزع سلاحها في غزة؛ ونفي قيادتها العسكرية المتبقية إلى الخارج.

ووفقًا لمسودة الاقتراح، الذي قدم لحماس أنه بمجرد توقيع الاتفاقية، ستوقف إسرائيل هجماتها العسكرية وتحليقاتها الجوية؛ مقابل أن تفرج "حماس" عن الجندي الإسرائيلي/ الأمريكي المزدوج الجنسية "عيدان ألكسندر " كبادرة خاصة اتجاه أمريكا.

وفي اليوم الثاني من الاتفاقية، ستفرج حماس عن خمسة أسرى إسرائيليين أحياء مقابل 66 فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد و611 آخرين اعتقلتهم إسرائيل في غزة خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية. كما سيتم إطلاق سراح هؤلاء الأسرى في وقت واحد وفقًا لآلية متفق عليها، دون أي استعراضات عسكرية أو أية مشاهد احتفالية كما جرى بالسابق.

بعد هذا التبادل الأولي، سيبدأ الجيش الإسرائيلي بسحب قواته من رفح وشمال غزة. وبموجب الاتفاق الأصلي، كان من المقرر أن تبدأ إسرائيل انسحابًا كاملًا لقواتها في نهاية المرحلة الأولى. أما بموجب المقترح الجديد الذي قدمه الوسطاء، فلن تعيد إسرائيل قواتها إلى مواقعها التي كانت عليها في 2 آذار، تاركةً إياها متمركزة في مواقع مختلفة في غزة دون جدول زمني واضح للانسحاب الكامل.

ووفقاً للمقترح المقدم لحماس سترفع إسرائيل أيضًا حصارها الشامل على القطاع في اليوم الثاني من الاتفاق، وسيُستأنف تدفق المساعدات الإنسانية بموجب "البروتوكول الإنساني المتفق عليه سابقاً. ويشمل ذلك إيصال كمية غير محددة من المعدات والإمدادات اللازمة لإنشاء ملاجئ للنازحين.

وفي اليوم الثالث من الاتفاق المقترح، والذي تم تقديمه لحماس؛ تبدأ مفاوضات بإشراف الوسطاء بشأن الترتيبات اللازمة لوقف إطلاق النار الدائم، وينص المقترح على أن هذه العملية يجب أن تُستكمل خلال 45 يومًا، مع إمكانية تمديدها من خلال تبادل المزيد من الأسرى. وبحلول نهاية المفاوضات، سيُعاد جميع الأسرى الإسرائيليين الـ 59 المتبقين، أحياءً وأمواتًا، إلى "إسرائيل"، وسيتم إطلاق سراح عدد كبير من الفلسطينيين المحتجزين لديها.

وجاء في المقترح المقدم : "سيبذل الوسطاء (الولايات المتحدة ومصر وقطر) قصارى جهدهم لضمان إتمام المفاوضات المذكورة أعلاه للتوصل إلى اتفاق بشأن ترتيبات وقف إطلاق نار دائم، بما يتماشى مع التزامهم بتحقيق هذا الهدف".

قضية الوقف الدائم لإطلاق النار والحرب والذي تشترطه "حماس" وأكدت عليه في رؤيتها المقدمة للوسطاء والتي تمت مناقشتها في مباحثات السبت بين الوفد القيادي الرفيع من "حماس" والمسؤولين المصريين وفق اتفاق الرزمة الواحدة؛ تبقى هي العقبة المستعصية أمام نجاح هذه المفاوضات، إذ يطلب المقترح المقدم لحماس الموافقة على استمرار الاحتلال العسكري لغزة ونزع سلاحها ونفي قيادتها العسكرية للخارج.

وبينما نص اتفاق وقف إطلاق النار الأصلي في 17 كانون الثاني الماضي على الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة في المرحلة الثانية فإن المقترح الجديد للوسطاء يشير فقط إلى إعادة انتشار عسكري إسرائيلي و"محيط أمني" يتفق عليه.

وقد أكدت "حماس" أكثر من مرة التزامها بإطار اتفاق كانون الثاني 2025 ، ورفضت محاولات "إسرائيل" وضع أية شروط جديدة أو فرض مطالب جديدة. إلا أن "حماس" أعربت عن استعدادها للانخراط في اتفاق مؤقت بشرط أن يُلزم إسرائيل بالعودة إلى الإطار الأصلي المُوقَّع سابقا.

إلى ذلك يتضمن المقترح الذي قدمه الوسطاء إلى حماس نقطة بالغة التعقيد ومن أكثر القضايا إثارة للجدل في الشارع الفلسطيني والعربي ، حيث يدعو المقترح إلى نزع سلاح الفصائل في قطاع غزة. وقد أكدت "حماس" مراراً على أنها لن تلقي سلاحها حتى يتم تحقيق قيام الدولة الفلسطينية وتشكيل جيش وطني ، تنضم إليه كل الأجنحة العسكرية لقوى وفصائل المقاومة الفلسطينية. فيما تصر "إسرائيل" على أنها لن توافق على إنهاء الحرب في غزة ووقف الإبادة الجماعية ما لم تستسلم حماس وتنزع سلاحها وتنفي قادتها العسكريين إلى الخارج.

وتأتي محادثات أول أمس السبت في القاهرة بعد أيام قليلة من عقد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري سلسلة من الاجتماعات في واشنطن مع كبار المسؤولين الأميركيين، بما في ذلك وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو.

وقال مصدر مصري مسؤول مطلع على المباحثات بين وفد "حماس" والمسؤولين في مصر: "إن الاقتراح الحالي والذي قدمته مصر إلى حماس يتماشى إلى حد كبير مع الاقتراح الذي وافقت عليه حماس في 29 آذار الماضي، لكن إسرائيل رفضته".

ويختم المصدر بأن الشروط الجديدة من قبل "إسرائيل" والمتعلقة بنزع السلاح وعدم وجود مسار واضح لإكمال الانسحاب الإسرائيلي من غزة واجهت مقاومة شديدة من مفاوضي حماس بالأمس لتبقى الأمور تراوح مكانها بين رؤية "حماس" وإصرارها على اتفاق الرزمة الشاملة والوقف الكامل والدائم لإنهاء الحرب، مع هدنة طويلة الأمد قد تمتد لعشر سنوات قادمة، وبين المقترح الجزئي الذي تقترحه إسرائيل لمدة 45 يوم مع تحقيق شروط نزع "حماس" لسلاحها هي وباقي قوى المقاومة الفلسطينية؛ ونفي قيادة حماس العسكرية المتبقية إلى خارج قطاع غزة .

المصدر : وكالة سوا - صحيفة القدس اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بالأسماء - إسرائيل تطلق سراح 11 أسيراً من غزة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال يقتحم جبل المكبر وينصب حاجزا عند مدخل العيساوية الأكثر قراءة محدث: إسرائيل تُبعد وزير شؤون القدس عن الضفة لـ 6 أشهر والحكومة تُعقّب شاهد: بالأسماء: الاحتلال يُفرج عن 10 أسرى من قطاع غزة عبر بوابة "كيسوفيم" سبب وفاة البابا فرنسيس - وفاة بابا الفاتيكان قوات الاحتلال تعتقل 20 مواطنا من الضفة بينهم أطفال عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • كانت معدّة للتهريب.. شاهدوا كميات البنزين الكبيرة التي تم ضبطها في عكار (صورة)
  • الإفتاء المصرية: إعطاء كارت التموين لغير المستحقين محرم شرعًا ومجرّم قانونًا
  • دار الإفتاء تحسم الجدل حول التصرف في كارت التموين.. محرم شرعًا ومجرّم قانونًا
  • محافظة جديدة من ضلع نينوى تفتح باب خلافي سني شيعي
  • جلسة للجنة المال الاربعاء للبحث في مشروع قانون إصلاح المصارف
  • صحيفة تنشر تفاصيل مقترح قدمته حماس في القاهرة – هدنة طويلة الأمد
  • الإجراءات الجنائية.. هل يجوز استبدال العقوبة بالعمل للمنفعة العامة؟
  • مواعيد امتحانات نهاية العام الدراسى 2025 لجميع الصفوف بعد تعديلها |تفاصيل رسمية
  • اليوم الوطني للمرأة الليبية.. احتفاء بدورها في بناء الوطن
  • بعد تعديلها.. مواعيد امتحانات نهاية العام الدراسي 2025 لجميع الصفوف