كشفت مصادر مقربة من النجمة نيكول كيدمان عن تفاصيل أحدث مشروع درامي ستشارك في بطولته النجمة الكبيرة الحاصلة على الأوسكار.

 

 

ووفق ديلي ميل، الفيلم سيكون بعنوان Babygirl، وهو من كتابة وإخراج Halina Reijn، وتدور أحداثه حول قصة حب بين سيدة في عمر الـ 56 وشاب في عمر الـ 27.

 

 

 

الفيلم من المقرر أن يشارك في بطولته هاريس ديكنسون، الذي سيجسد دور الشاب بطل قصة الحب الرومانسية التي تواجه هذا الفارق الكبير في السن.

  فترة نشاط فني

 

 

وتعيش حاليا النجمة نيكول كيدمان، فترة انتعاشة فنية، بعد أن صرحت، بأن مسلسلة الناجح Big Little Lies سيعود من جديد في موسم ثالث، بمشاركة بطلاته ريس ويذرسبون وزوي كرافيتس.

 

 

 

ووفق ديلي ميل، قالت نيكول كيدمان، أن العمل على طرح جزء ثالث من المسلسل، يعود قريبا من انتاج شبكة HBO، وبمشاركة ايضا لورا ديرن في دور البطولة.

  تكريم تاريخي

 

 

وتحتفل قريبا النجمة نيكول كيدمان بتحقيق إنجاز تاريخي بعد أن تم اختيارها لتحصد تكريمًا فريدًا كأول استرالية تحصل على جائزة الإنجاز العمري الشرفية من قبل المعهد الفيلمي الأمريكي.

 

 

 وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، أعلنت المؤسسة أن مراسم التكريم ستتأجل إلى العام المقبل بسبب تغييرات في ظروف التنظيم ومكان الحفل، حيث سيقام الحدث المميز في 24 إبريل 2024.

نيكول كيدمان

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخبار نيكول كيدمان هوليوود نیکول کیدمان

إقرأ أيضاً:

تواصل غربي مع حزب الله ولقاء ثالث متوقع مع نائب مدير المخابرات الألمانية

عكس لقاءان عقدهما نائب مدير المخابرات الألمانية، أولي ديال، مع نائب أمين عام «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم، في بيروت، تواصلاً سياسياً وأمنياً غربياً على الحزب، لا يشمل الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا اللتين تدرجان الحزب على لوائحهما للمنظمات الإرهابية.
وكتب نذير رضا في" الشرق الاوسط": تفعّل التواصل بين الحزب ومسؤولين دبلوماسيين غربيين، بعد اشتعال حرب غزة، ويشمل دولاً أوروبية، مثل ألمانيا وفرنسا وسويسرا والنمسا ودول أوروبية أخرى، إلى جانب «التواصل النشط» الذي لم ينقطع مع دول شرقية، مثل الصين وروسيا. وبدا التواصل بين الجسم السياسي في الحزب مع مسؤولين ألمان، حدثاً مستجداً، في ضوء التأزم بين الطرفين الذي ظهر بدءاً من أبريل (نيسان) 2020، إثر قرار اتخذته الداخلية الألمانية وقضى بحظر «حزب الله» اللبناني وتصنيفه «منظمة إرهابية»، من دون التفريق بين جناحيه العسكري والسياسي.
وقالت مصادر مطلعة على موقف «حزب الله» إن نائب مدير المخابرات الألمانية، عقد اجتماعين مع نائب الأمين العام للحزب في بيروت، كان أولهما في كانون الثاني الماضي، في حين كان اللقاء الثاني مساء السبت الماضي، إذ التقى المسؤولان في بيروت. وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن التواصل لن يقتصر على اللقاءين، مشددة على أن «التواصل قائم»، وأن هناك لقاءً ثالثاً قد يُعقد في الفترة المقبلة.
وبعدما كان المسؤولون الأمنيون الألمان في وقت سابق يتواصلون مع مسؤولين أمنيين في «حزب الله»، بينهم رئيس وحدة الارتباط والتنسيق وفيق صفا، بدا لافتاً أن نائب مدير المخابرات الألمانية تواصل مع أرفع مسؤول سياسي في الحزب بعد أمينه العام. ويُنظر إلى هذا المستوى من التواصل على أنه «طبيعي»، كونه لا يتصل بترتيبات أمنية أو تفاوض على الأسرى، كما حدث في العام 2004 أو العام 2008 حينما كان الجانب الألماني وسيطاً بين الحزب وتل أبيب لتنفيذ صفقتي التبادل الشهيرتين. وتتطلب طبيعة المباحثات الآن اللقاء مع مسؤول سياسي، كونها مرتبطة بقرار الحزب في معركة كبيرة تُخاض على الحدود اللبنانية الجنوبية والحدود الشمالية لإسرائيل، علماً بأن هذا الملف يُطرح أيضاً في لقاءات تُعقد بين سفراء عرب وأجانب في بيروت، مع مسؤولين سياسيين بالحزب.
يهتم الجانب الألماني بمعرفة خطة الحزب بعد انطلاق المرحلة الثالثة في الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، والتعرّف إلى موقفه، علماً بأن هذا الجانب من النقاش، لم يكن السؤال الأجنبي الأول الذي وصل إلى لبنان، بل تولاها قبل المسؤول الألماني، المستشار الرئاسي الأميركي لشؤون الطاقة، آموس هوكستين، عندما زار بيروت، وتطرق إلى هذا الملف خلال محادثاته مع رئيس البرلمان نبيه بري، وفق ما تقول مصادر مواكبة.
ولم يقدم «حزب الله» أي إجابة متصلة بموقفه أو خطته بعد دخول إسرائيل المرحلة الثالثة من حرب غزة. وقالت المصادر المطلعة على موقف الحزب إن طبيعة الخطة غامضة، ومن ثم فإن الجواب بقي غامضاً، وأوضحت المصادر: «أصلاً، المرحلة الثالثة لم تبدأ بعد، ولم تتضح طبيعتها، فضلاً عن أن حركة (حماس) لم تعلن موقفها بعد، ولم يتضح كيف ستتعامل مع الموضوع، ومن ثم، من الطبيعي ألا يقدم الحزب أي إجابة أو موقف»، وهو موقف أكده قاسم في تصريح لوكالة «أسوشيتد برس» الأربعاء.
ولا ينفصل الاهتمام الألماني بالتواصل مع «حزب الله» بعد حرب غزة، عن اهتمام سائر المبعوثين الغربيين الذين يتواصلون مع الحزب، ويكون هذا الملف على رأس قائمة المباحثات. وتقول المصادر المطلعة على موقف الحزب إن الدول الغربية «تعدّ نفسها معنية بإيقاف الحرب، وهذا دليل على أن جبهة الإسناد التي افتتحها الحزب في 8 تشرين الأول تمثل أزمة لإسرائيل» التي تهدد بشن حرب على لبنان، وتلوح بعمل عسكري واسع، وهي رسائل متعددة يحملها المسؤولون والمبعوثون الغربيون إلى لبنان، وتُنقل مباشرة، أو عبر المسؤولين اللبنانيين إلى «حزب الله». ولا تنفي المصادر أن تلك الرسائل تصل إليه، «لكن الحزب يعرف كيف يميز بين رسائل التهديد والرسائل الجدية».
وفي حين يتولى مسؤولون أوروبيون التواصل مباشرة مع مسؤولي «حزب الله»، يتولى المسؤولون الأميركيون والبريطانيون التواصل مع رئيس البرلمان نبيه بري، في ظل القطيعة بين الحزب والجانبين الأميركي والبريطاني، اللذين لم يطلبا أي لقاء مع مسؤولين بالحزب. ويُشار إلى أن وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك، لم تلتقِ رئيس البرلمان نبيه بري في زيارتها الأخيرة إلى بيروت بالأسبوع الماضي، بل اقتصرت جولتها على لقاء رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، ووزير الخارجية عبد الله بوحبيب.

مقالات مشابهة

  • علياء عبد السلام تشارك في بطولة النرويج لزوارق “الفورمولا 4”
  • طلة ملكية.. سعر فستان زفاف نجوى كرم يبهر متابعيها
  • أمراء الظلام.. مصر تشارك بمنتخبين في بطولة الأهرامات لكرة الهدف للمكفوفين
  • سر بيع أواني فخارية مكسورة بـ200 ألف جنيه إسترليني.. أبهرت الجميع
  • الإماراتية علياء عبد السلام تشارك في بطولة النرويج لزوارق “الفورمولا 4”
  • تواصل غربي مع حزب الله ولقاء ثالث متوقع مع نائب مدير المخابرات الألمانية
  • حجم المقاولات التركية بالخارج خلال نص قرن: العراق ثالثًا بأكثر من 34 مليار دولار
  • بإطلالة خضراء.. بشرى تشارك في مهرجان عمان السينمائي
  • قريبا.. مسلسل "إقامة جبرية" علي منصة Watch it
  • مولوي استقبل وفداً من الهيئة الإدارية لـنادي النجمة