فن، عشت أسوأ لحظات حياتي بدرية طلبة تروي موقفا مرعبا لأولادها مع الأنبوبة،كشفت الفنانة بدرية طلبة عن أكثر لحظات الرعب التي عاشتها في حياتها، مؤكدة أن ليست .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عشت أسوأ لحظات حياتي.. بدرية طلبة تروي موقفا مرعبا لأولادها مع الأنبوبة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عشت أسوأ لحظات حياتي.. بدرية طلبة تروي موقفا مرعبا...

كشفت الفنانة بدرية طلبة عن أكثر لحظات الرعب التي عاشتها في حياتها، مؤكدة أن ليست جميع العادات المصرية القديمة آمنة ومنها التأكد من سلامة أنبوبة الغاز، حيث أنها كانت على وشك الانفجار في منزلها.

https://fb.watch/lI8QNDF3rS/?mibextid=Nif5oz

وقالت بدرية طلبة في برنامجها من غير نفسنة والذي تقدمه مع الفنانة انتصار ونوليا، عبر شاشة قناة هي: لحظة الرعب والخوف دي أيام ما كنا لسة مركبناش الغاز الطبيعي وبتاع الأنابيب يجي يركبلي أنبوبة، أنا كنت برتجف من جوايا، خاصة في لحظة لما يجي يأكد أنها مش منفسة ويولع عود كبريت أو ولاعة.

وتابعت بدرية طلبة: ببقى مش خايفة على نفسي قد ما خايفة على أولادي، مرة الأنبوبة كانت منفسة، ودي كانت أسوأ لحظة عشتها.

كما روت الفنانة انتصار موقفًا مشابهًا تعرضت له برفقة شقيقها، قائلة: مرة نفست وجريت وبصيت من بعيد افتكرت أن أخويا واقف بيحاول يقفلها.

وأضافت انتصار ممازحة: أنا قولت لأ أخويا هينفجر لوحده هروح أنفجر معاه، وساعدته وقفلناها، والغاز دخل دلوقتي بدل الأنابيب وآمن أكتر.

برنامج “من غير نفسنة” تقدمه كل من الفنانة انتصار وبدرية طلبة ونوليا، يعرض يوميًا من السبت إلى الثلاثاء على شاشة “هي”، ويقدم عددًا من القضايا الاجتماعية بطريقته الساخرة والخاصة من خلال استضافة عددًا من الشخصيات المؤثرة على السوشيال ميديا والمشاهير والفنانين لمعرفة آرائهم في تلك القضايا.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رهبنة مار فرنسيس للعلمانيّين في لبنان… منتسِبة تروي اختبارها الروحانيّ

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد سلوى سماحة واحده من المُنتسبات إلى رهبنة مار فرنسيس الثالثة للعلمانيّين، فرع زحلة-لبنان، في عيد القدّيس فرنسيس الأسيزيّ، تتحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن فتره  اختبارها الحيّ داخل الرهبنة، وكيف أدّت روحانيّة مار فرنسيس دورًا مهمًّا في تكوينه.

تنطلق سماحة: «تعرّفتُ إلى رهبنة مار فرنسيس للعلمانيّين عام 2008، حين وجِّهتْ إليّ دعوة للمشاركة في اجتماعاتهم. فلبّيْتُها لأكثر من مرّة، وكانوا يجتمعون حينها في بيوت الإخوة».

وتُضيفُ: «أحبَبْتُ رسالتهم في الرهبنة، كما كانت سيرة القدّيس فرنسيس تجذبني بقوّة بسبب ما تنطوي عليه من تجرُّد وحبّ للمسيح. وبعدها تضرّعتُ للعذراء مريم لتكشف لي إذا كانت دعوتي تكمن في الانتساب إلى هذه الرهبنة. وفي أحد الأيّام، وبينما كنتُ جالسة في محلّ للخياطة، حيث كنتُ أعمل مع أختي، وأتابع صلاتي على هذه النيّة، فوجئنا بدخول إحدى المُنتسبات إلى الرهبنة علينا، وسألتني إذا كنت أريد مرافقتها إلى الاجتماع».

وتكشف سماحة: «منذ ذلك الوقت، قرَّرتُ، وبشفاعة العذراء مريم، متابعة عملي في هذه الجماعة. ولمّا بدأنا نجتمع في دير مار فرنسيس-زحلة، كنتُ أولى المنتسبات إلى الرهبنة في هذا الدير. وأشير إلى أنّ هذه الرهبنة في العالم هي الوحيدة التي كان مؤسّسها شفيعها مار فرنسيس بنفسه، وقد أطلقَ عليها "إخوة التوبة"، لذا حين نرتدي ثوب الفرنسيسكان، فهذا دليل على أنّنا إخوة في التوبة».

وتُردف: «أحبَبْتُ روحانيّة الفرنسيسكان التي لا تتعلّق بالقشور. فعندما نزور العائلات المستورة، لا ينحصر هدفنا في تقديم المساعدات، بل نتشارك الأحاديث، وتنشأ بيننا صداقات، فنعكس بذلك صورة المسيح وروحانيّة مار فرنسيس».

وتواصل سماحة حديثها: «في خلال تنظيمنا نشاطات عيد الميلاد داخل الدير، ندعو العائلات المستورة إلى المكان لتشعر ببهجة العيد. ومن ثمّ نتشارك سنويًّا في تنظيم رسالة على مستوى جميع فروع الرهبنة في لبنان لمدّة ثلاثة أو أربعة أيّام، في منطقة معيّنة يُحدّدها المجلس الوطني للرهبنة. علمًا أنّ الفرع الرئيسي يقع في كنيسة القدّيس بادري بيو، في منطقة جلّ الديب (المتن، جبل لبنان)».

وتؤكّدُ: «أُحاول كشخص علمانيّ أن أخدم كنيستي بكلّ محبّة وتواضع. فنحن في قلب الجماعة من أهمّ نذورنا السعي إلى العيش وفق تعاليم الإنجيل. أمّا اللقاء الأهمّ لنا بالمسيح في الرهبنة فنبلغه في الإفخارستيا. كما نُصلّي الورديّة المقدّسة».

وتردِفُ سماحة: «في قلب كنيسة مار فرنسيس-زحلة، يوجد صليب الربّ يسوع المنتصر الذي قال لمار فرنسيس: رَمِّمْ كنيستي. ومع الوقت فهِمَ القدّيس أنّ المسيح يقصد كنيسة البشر لا الحجر، كما فهم أنّ كثيرين من العلمانيّين والرهبان وحتّى البابوات، حصدوا القداسة بفضل عيشهم روحانيّة مار فرنسيس».

وتختِم: «أشكر الله على كلّ شخص في قلب هذه الرهبنة، فنحنُ نُغْني بعضنا بعضًا، ونسعى إلى عيش التجرّد والابتعاد عن كلّ ما يفصلنا عن محبّة المسيح، على مثال مار فرنسيس. وأدعو الشبيبة إلى حضور لقاءاتنا والتعرّف إلى رهبنتنا وتلمّس فرحنا».

 

مقالات مشابهة

  • عملية بئر السبع الثانية خلال أقل من أسبوع.. لماذا ينتشر الرعب بين الإسرائيليين؟
  • الأمم المتحدة تنشر رسالة أم من غزة تروي صعوبات الإنجاب في ظل الحرب
  • هل اتخذ جاستين بيبر موقفا من الحرب على غزة بعد ظهوره بالكوفية؟
  • أيتن عامر تحتفل بذكرى أكتوبر: "اللهم أنصر الأمة العربية"
  • في الذكرى الـ51 لنصر أكتوبر.. أغاني جسدت مشاعر الفخر والبطولة تعرف عليها| فيديو
  • صحيفة: صناعة السيارات في الاتحاد الأوروبي تواجه “سقوطا مرعبا”
  • 6 ساعات من الرعب داخل بئر.. «وليد» يواجه الموت لإنقاذ حياة كلب ضال (صور)
  • شاهد..حفرة هائلة تروي صوت الدمار في بيروت
  • فيلم Terrifier الجزء الثالث يثير حالة من الرعب والمشاهدون يهربون من السينمات
  • رهبنة مار فرنسيس للعلمانيّين في لبنان… منتسِبة تروي اختبارها الروحانيّ