"الآن أؤمن بالآخرة".. أمريكية تتحدث عن تجربتها بعد الإصابة بالسكتة القلبية
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أصيبت امرأة من ولاية ويسكونسن الأمريكية، بسكتة قلبية، وبدأت ترى ظواهر غير عادية دفعتها إلى الإيمان بالحياة بعد الموت.
أفادت بذلك في بوابة news.com.au الإلكترونية الأمريكية.
إقرأ المزيدوتحدثت الأمريكية جايد لمستخدمي شبكة TikTok الاجتماعية عن تجربتها الصوفية.
وعلمت جايد لاحقا، أنه تم إنقاذها باستخدام جهاز الإنعاش بعد توقف قلبها لمدة ثلاث دقائق. وبعد خروجها من المستشفى بدأت تشهد ظواهر غريبة. على سبيل المثال، فرغت بطاريات السجائر الإلكترونية الممتلئة من الشحن بشكل مفاجئ أمام عينيها. كما بدأت جايد تسمع أصواتا غير عادية وترى أشكالا غريبة.
وقالت: "اعتقدت أنني بدأت بالجنون". ومضت قائلة: "لكن الآن أعتقد أن ما حدث معي جعلني أفهم أن هناك حياة خارج عتبة الوجود. والآن أؤمن بالحياة الآخرة".
المصدر: كومسومولسكايا برافدا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث
إقرأ أيضاً:
الشارقة تنقل تجربتها في بناء مشروع ثقافي مستدام إلى العواصم العالمية للكتاب
ستراسبورغ – فرنسا (الاتحاد)
بتوجيهات من الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب ورئيسة اللجنة الاستشارية لمكتب الشارقة عاصمة عالمية للكتاب، شاركت إمارة الشارقة، ممثلة بـ «مكتب الشارقة عاصمة عالمية للكتاب»، في الاجتماع السادس لشبكة العواصم العالمية للكتاب، الذي عُقد في مدينة ستراسبورغ الفرنسية، العاصمة العالمية للكتاب لعام 2024، بمشاركة واسعة من ممثلي العواصم التي نالت هذا اللقب المرموق الذي تمنحه سنوياً منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، لإحدى مدن العالم التي تقدّم أفضل برنامج على مدار عام بأكمله، بهدف تعزيز ثقافة القراءة والترويج للكتب.
وجاءت مشاركة الشارقة في هذا الاجتماع الذي حضرته جانا بارسيغيان، عمدة ستراسبورغ، إلى جانب ممثلي المدن العالمية الفائزة باللقب، استمراراً لدورها الريادي في دعم شبكة العواصم العالمية للكتاب، والمساهمة في تعزيز ثقافة القراءة على مستوى العالم، من خلال نقل تجربتها في تحويل اللقب إلى مشروع ثقافي مستدام يمتد أثره لسنوات طويلة. ويعد الاجتماع المحطة الختامية التي تسبق انتهاء الاحتفال باللقب في مدينة ستراسبورغ، حيث من المقرر تسليم مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية شارة العاصمة العالمية للكتاب لعام 2025، فيما تستعد الرباط لحمل اللقب في عام 2026، لتكون أول مدينة مغربية تنال هذا التكريم العالمي.
وأكّدت مروة العقروبي، مديرة مشروع «الشارقة العاصمة العالمية للكتاب 2019» والمديرة التنفيذية لبيت الحكمة، أن الشارقة تنظر إلى عضويتها في الشبكة بوصفها مسؤولية أخلاقية وثقافية تلتزم من خلالها بمساندة المدن الأخرى، ومشاركة الخبرات التي راكمتها خلال تنفيذها برنامج الشارقة عاصمة عالمية للكتاب 2019، والذي ارتكز على قيم التنوع الثقافي، وإتاحة المعرفة للجميع، وترسيخ الكتاب أداة للتنمية المجتمعية.
وتناول الاجتماع، الذي ضم عدداً من ممثلي العواصم السابقة والحالية والمستقبلية للكتاب، الفعاليات الجديدة التي نظمتها المدن العالمية بعد فوزها باللقب، حيث ركزت مروة العقروبي على الاحتفال بمئوية مكتبات الشارقة، ومهرجان الشارقة للآداب، ومهرجان الشارقة للأدب الأفريقي، وغيرها من الفعاليات الثقافية. كما ركز الاجتماع على سبل دعم وتشجيع المدن الأخرى في تقديم ملفات الترشيح للقب العاصمة العالمية للكتاب، ومساعدتها في تجهيز هذه الملفات.