أزيد من 14 ألف شهيد منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة 69 % منهم أطفال ونساء
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 14 ألفاً و854 بينهم 6150 طفلاً، وأربعة آلاف امرأة، حسب ما أعلنه، الخميس، المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
ويعني ذلك أن حوالي 69 في المائة من إجمالي الشهداء من الأطفال والنساء.
كما ارتفع عدد الجرحى إلى أكثر من 36 ألفاً، 75 في المائة منهم من الأطفال والنساء.
وتبدأ الهدنة الإنسانية صباح اليوم الجمعة، مع تجديد المطالب بفتح معبر رفح على مدار الساعة ليكون ممراً آمناً يدخل من خلاله الوقود اللازم لتشغيل جميع المستشفيات وجميع المؤسسات التي تقدم الخدمات الإنسانية.
وطالب المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، بإمداد جميع المستشفيات في غزة من الشمال إلى الجنوب بكل المستلزمات الطبية اللازمة لإعادة تشغيل 26 مستشفى وتشغيل عشرات المراكز الطبية التي أخرجها جيش الاحتلال عن الخدمة منذ بدء الحرب العدوانية على غزة.
كما دعا إلى الإمداد بالمواد الغذائية الأساسية، وتسيير قوافل الإمدادات الإغاثية العاجلة، وضمان تشغيل المخابز والأسواق والمحال التجارية لتجنُّب وقوع أي كارثة إنسانية في القطاع.
ويذكر أن الهدنة التي تم التوصل إليها في غزة بوساطة قطرية – مصرية، ستبدأ في السابعة صباح الجمعة بالتوقيت المحلي، وفق ما أعلن عنه ماجد الأنصاري المتحدث باسم خارجية قطر. كلمات دلالية طوفان الأقصى غزة هدنة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة هدنة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يهدد بضرب بيروت
القدس المحتلة -الوكالات
ارتفع عدد الضحايا في غزة منذ 7 أكتوبر، في حين أعلنت إسرائيل اعتراض صاروخين أطلقا من لبنان، وهددت بقصف بيروت.
وقالت وزارة الصحة في القطاع عدد الضحايا ارتفع إلى 50 ألفا و208 شهداء، و113 ألفا و910 مصابين.
وشهد القطاع قصفا مكثفا بالمدفعية والمسيرات والطائرات، مما أدى لاستشهاد عدد من الفلسطينيين في مناطق بينها حي الزيتون شرقي مدينة غزة وقرب مدينة رفح.
وفي السياق، رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية بالإجماع التماسات منظمات حقوقية لإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، مبررين ذلك بأن إسرائيل ملزمة بالدفاع عن سيادتها وأمنها ومصالحها القومية.
وعلى الجبهة اللبنانية، قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد صاروخين أطلقا من لبنان باتجاه كريات شمونة ومحيطها، وإن دفاعاته الجوية اعترضت أحدهما، بينما سقط الثاني في الأراضي اللبنانية.
وتوعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس باستهداف بيروت، وقال إنه " إذا لم ينعم سكان كريات شمونة والجليل بالهدوء فلن يكون هناك هدوء في بيروت".
وتجدد القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان، وقصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي محيط بلدتي يحمر وكفر صير جنوبي لبنان.