زوج يطالب زوجته رد مقدم الصداق بعد ملاحقتها له بدعوى خلع.. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
طالب زوج زوجته برد مقدم الصداق المقدم لزوجته، وذلك بعد ملاحقتها له بدعوي خلع، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، ليتهمها بالتحايل لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به، واستيلائها علي المقدم الحقيقي البالغ 800 ألف جنيه وردها فقط مبلغ مالي يقدر بـ -ألف جنيه- لا غير المسجلة بعقد الزواج. وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:" زوجتي بعد 12 شهر من الزواج طالبتني بالانفصال عنها دون أن يحدث بيننا أي خلاف، لأقوم بإرسال الوسطاء من أصدقاء والمعارف ولكنها رفضت الرجوع لي، وعندما طالبت أهلها برد حقوقي وما قدمته لها من أموال ومقدم صداق بلغ 800 ألف جنيه رفضوا فامتنعت عن تطليقها فأقامت دعوي خلع ضدي".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث أخبار عاجلة نفقة أقارب محكمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
وقف أمام قبور زوجته وأبنائه.. مشهد أبكى الجزائريين
#سواليف
#هزت #واقعة_مؤلمة #الشارع_الجزائري خلال الأيام الماضية، حيث أدى #انزلاق_التربة بمنطقة أرض شباط في #ولاية_وهران (400 كيلومتر غرب العاصمة) إلى انهيار 5 بيوت مصنوعة من القصدير، ما أسفر عن وفاة أم وأبنائها الثلاثة وإصابة 13 آخرين.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد صورة الوالد الذي فقد جميع أفراد أسرته، وهو يقف مصدوماً وحزيناً أمام قبورهم بعد انهيار مسكنهم.
كما دعا رواد التواصل للتضامن معه وضرورة مؤازرته في محنته. كذلك طالب مختصون بضرورة إيجاد حلول لانزلاقات التربة.
مقالات ذات صلة“مشكلة تعود إلى عقود”
من جهته، قال عضو نادي الخبراء والمهندسين، سيد علي بشاري، إن “مشكلة الانهيارات الأرضية تعود إلى عقود، وليست وليدة اليوم، إذ تم بناء الكثير من المساكن على أراضٍ هشة خلال سنوات سابقة من دون دراسات أو تقارير خبرة”. وأوضح لـ”العربية.نت/الحدث.نت” أن السبب وراء ذلك هو “وتيرة الأشغال التي كانت تسير بها”، مبيناً أن “بعض المساكن شيدت بدون ترخيص من طرف المصالح المحلية المخولة لذلك، ما جعلها عرضة لمختلف الأخطار، ومنها انهيارات التربة التي تكون خطيرة جداً، عندما يتعلق الأمر بمساكن بعضها فوضوية”، مؤكداً أن “هناك عمارات مهددة أيضاً”.
كما دعا إلى ضرورة إعادة النظر في خريطة المباني جميعها في عدد من الولايات، خاصة الفوضوية. ورأى أنه “يجب في البداية تحديد جميع الولايات المعرضة بشكل كبير للانهيار، ومن بينها العاصمة الجزائر، بومرداس، المدية البويرة والبليدة، فضلاً عن بوزريعة في أعالي الولاية، وبني مسوس، والحراش، والسمار، والكاليتوس، ومناطق وأحياء أخرى متفرقة” من أجل اتخاذ التدابير اللازمة.
يشار إلى أنه سبق لظاهرة الانزلاقات الأرضية أن خلفت حوادث مشابهة في الجزائر، مخلفة قتلى وجرحى، كان آخرها واقعة ولاية قسنطينة، حيث توفي شخصان إثر انهيار داخل حفرة.