زوج يطالب زوجته رد مقدم الصداق بعد ملاحقتها له بدعوى خلع.. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
طالب زوج زوجته برد مقدم الصداق المقدم لزوجته، وذلك بعد ملاحقتها له بدعوي خلع، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، ليتهمها بالتحايل لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به، واستيلائها علي المقدم الحقيقي البالغ 800 ألف جنيه وردها فقط مبلغ مالي يقدر بـ -ألف جنيه- لا غير المسجلة بعقد الزواج. وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:" زوجتي بعد 12 شهر من الزواج طالبتني بالانفصال عنها دون أن يحدث بيننا أي خلاف، لأقوم بإرسال الوسطاء من أصدقاء والمعارف ولكنها رفضت الرجوع لي، وعندما طالبت أهلها برد حقوقي وما قدمته لها من أموال ومقدم صداق بلغ 800 ألف جنيه رفضوا فامتنعت عن تطليقها فأقامت دعوي خلع ضدي".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث أخبار عاجلة نفقة أقارب محكمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
معجبة تفاجئ طارق لطفي بتصرف جريء أمام زوجته
كشف الفنان المصري طارق لطفي عن أغرب موقف تعرض له خلال مسيرته، حيث فوجئ بتصرف جريء للغاية من إحدى المعجبات أمام زوجته، مما وضعه في موقف محرج.
وأوضح طارق لطفي في لقاء تلفزيوني أن الواقعة حدثت عندما اقتربت منه معجبة خلال إحدى المناسبات، وبدون مقدمات، بدأت تلمس شعره بجرأة، الأمر الذي أربكه وجعله عاجزاً عن التصرف لثوانٍ.
وقال في حديثه عن الموقف: "أنا مش غلطان ولا زوجتي غلطانة، لكن الموقف كان فيه جرأة شديدة. فضلت واقف متجمد ومش عارف أعمل إيه، لحد ما نزلت إيد المعجبة بهدوء بعد ما استوعبت ما يحدث".
وأشار إلى أن هذا التصرف أثار استياء زوجته لبعض الوقت، لكنه حاول تهدئتها، مؤكداً أن الأمر كان خارجاً عن إرادته.
على صعيد آخر، تحدث طارق لطفي عن مشاركته في مسلسل "العتاولة"، معبراً عن دهشته من خوض هذه التجربة التي لم يكن يتخيل نفسه فيها سابقاً.
وقال: "لم أكن أتخيل نفسي في دور مثل هذا، لكن الخبرة والفهم خلال السنوات الماضية جعلوني قادراً على تقديم أمر مختلف".
وأكد أنه كان يشعر بارتباك شديد في البداية حول كيفية تجسيد الشخصية، مما دفعه للاندماج مع الشارع والتفاعل مع الأجواء الحقيقية لفهم الدور بشكل أعمق.
وأضاف أن التجربة في الجزء الثاني من المسلسل كانت أكثر سلاسة، بسبب التجانس الذي نشأ بين فريق العمل بعد نجاح الجزء الأول.
وأشار لطفي إلى أن فيفي عبده كانت إضافة قوية للمسلسل، مشيداً بأداء زملائه أحمد السقا، باسم سمرة، وآخرين، الذين ساهموا في صنع كيمياء خاصة على الشاشة.
تطرق طارق لطفي خلال اللقاء إلى حلمه بالتمثيل مع الزعيم عادل إمام، مؤكداً أنه كان يتمنى التعاون معه، لكنه لم يفكر أبداً في طلب ذلك بنفسه.
وكشف عن لقائه بالزعيم مرتين، وكان أبرزها في شرم الشيخ، حيث دار بينهما حديث طويل، وأعرب إمام عن إعجابه بتركيزه في العمل ومتابعته الجيدة للمشهد الفني.
ورغم ذلك، لم يكتب لهما العمل معاً، لكنه أشار إلى أنه تشرف بالتمثيل إلى جانب أسماء كبيرة مثل محمود عبد العزيز، نور الشريف، ويحيى الفخراني، متمنياً لعادل إمام دوام الصحة والعافية.
وفي حديثه عن الاختلافات بين جيله والجيل الحالي من الفنانين، أكد طارق لطفي أن البدايات كانت أكثر صعوبة في عصره، حيث كان النجوم الكبار يسيطرون على المشهد الفني، مما جعل الحصول على فرصة للظهور يستغرق سنوات طويلة.
وأشار إلى أنه قضى 10 سنوات كاملة بعد تخرجه قبل أن يحصل على أول دور بارز في فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، في حين أن نجوم الجيل الجديد يحصلون على أدوار بطولة بعد سنوات قليلة فقط من دخولهم المجال.
وأكد أن التغيير في الصناعة سمح للمواهب الجديدة بالتنوع في اختياراتهم، فلم يقتصروا على نوع فني معين، بل نجحوا في الجمع بين الدراما، الكوميديا، والأكشن، وهو ما لم يكن متاحاً لجيله.
وختم حديثه قائلاً: "تأخرت جداً على ما فهمت اللعبة في السينما والدراما ماشية إزاي"، مشيراً إلى أنه كان يفضّل الأدوار الدرامية والرومانسية، مما أبطأ اندماجه مع التغيرات التي طرأت على صناعة السينما والتلفزيون.