كتب- محمد أبو بكر:

أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أننا يجب أن نكون واقعيين و موضوعيين في الحل للقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية لم يكن يصل إلى المأمول، بوجود دولة فلسطينية بحدود 4 يونيو وعاصمتها القدس الشرقية جنبًا إلى جنب مع الدولة الإسرائيلية.

وأضاف السيسي، خلال المؤتمرالصحفي بقصر الاتحادية، مع رئيسي وزراء إسبانيا وبلجيكا، صباح الجمعة، أنه يوجد استعداد لجعل هذه الدولة منزوعة السلاح، وهناك ضمانات بقوات سواء من الناتو أو الأمم المتحدة أو عربية أو أمريكية؛ لتحقيق الأمن لكلا الدولتين.

وأشار إلى أن نتائج تعثر هذا المسار على مدار 30 عام، يحتاج إلى التحرك بشكل مختلف، وهو الاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب المجتمع الدولي، ودخولها الأمم المتحدة، وهذا يعكس مسؤولية حقيقية من جانب المجتمع الدولي والمهتمين بتحقيق السلام في منطقتنا، وكل 4 أو 5 سنوات نتعرض لمسألة مثل ما يحدث حاليًا، وينتج عنها ضحايا، ثم نتحدث عن إحياء المسار وتتاكل الفكرة مع مرور الوقت.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة الرئيس عبدالفتاح السيسي السيسي القضية الفلسطينية عبدالفتاح السيسي عبد الفتاح السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي إسبانيا بلجيكا هدنة غزة طوفان الأقصى الأمم المتحدة طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تطالب بتدخل دولي عاجل لوقف مشاريع الاستيطان والضم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مصادقة "الكابينت" الإسرائيلي على مشاريع وطرق استيطانية استعمارية بالقدس ومحيطها.

وقالت الخارجية الفلسطينية - في بيان مساء اليوم الأحد - إن هذه المشاريع "تندرج في إطار تهويد القدس وفصلها عن محيطها الفلسطيني وتكريس ضمها بقوة الاحتلال، وتعتبر أحد أوجه ومظاهر حرب الإبادة والتهجير والضم التي يتعرض لها شعبنا بهدف تصفية قضيته ووجوده الوطني".

وأكدت، أن تقاعس المجتمع الدولي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بات يشكل غطاءً تستظل به الحكومة الإسرائيلية لتصعيد عدوانها وتعميق الاستيطان وارتكاب المزيد من الجرائم بحق شعبنا.

وحذّرت الخارجية الفلسطينية، من المخاطر الجمة المترتبة على ضرب فرصة تطبيق حل الدولتين والتأثيرات الكارثية على ساحة الصراع والمنطقة برمتها، مطالبةً المجتمع الدولي بوقفة جادة لفرض الحل السياسي على حكومة الاحتلال باعتباره المدخل الوحيد، لإنقاذ المنطقة من دوامة الحروب والعنف ولتحقيق أمنها واستقرارها وازدهارها.

وفي الخليل، اعتدى مستعمرون، مساء اليوم، على المواطنين الفلسطينيين جنوب بلدة الظاهرية، جنوب الخليل، وأحرقوا حظيرة أغنام.

وذكرت وكالة الفلسطينية "وفا" أن مجموعة من المستعمرين هاجموا مساكنهم في خربة "أم السمسم"، واعتدوا على عائلته بالضرب، وأضرموا النار في حظيرة الأغنام، وحاولوا حرق الأغنام قبل انسحابهم من المنطقة.

مقالات مشابهة

  • مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: المسعفون لا ينبغي أبدا أن يكونوا هدفا
  • وزير المالية: زيادة أجور العاملين بالدولة بحد أدنى 1100 جنبه من أول يوليو المقبل
  • احتشاد الآلاف بالساحة الأحمدية بطنطا عقب صلاة العيد في تظاهرة تأييد للرئيس السيسي ودعمًا للقضية الفلسطينية
  • خورفكان.. الوجهة المفضلة لعشاق الطبيعة والسياحة
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بتدخل دولي عاجل لوقف مشاريع الاستيطان والضم
  • إيران ترد على تهديد ترامب بقصفها: مسار التفاوض لا يزال مفتوحًا
  • السيسي يؤكد ثبات الموقف المصري من القضية الفلسطينية
  • الخارجية الفلسطينية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في تنفيذ قراراته ووقف حرب الإبادة
  • لماذا تستثمر النساء بشكل مختلف عن الرجال؟
  • بعثة الأمم المتحدة ترحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»