هذه آخر المستجدات في ملفّ تفجير حارة حريك
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أرجأت هيئة المجلس العدلي جلسة متابعة المحاكمة في التفجير الإرهابي الذي وقع في محلة الشارع العريض في حارة حريك الى 26/1/2024، بعد أن تعذّر سُوق المتهمين.
وكانت الهيئة قد التأمت ظهر اليوم، في قصر العدل في بيروت، برئاسة الرئيس الأول القاضي سهيل عبود وعضوية القضاة المستشارين: جمال الحجار، عفيف الحكيم، جان- مارك عويس ومايا ماجد، و حضور ممثلة النيابة العامة التمييزية القاضية ميرنا كلاس.
والمتهمون الذين لم يتم سَوقهم هم: نعيم إسماعيل محمود، عمر إبراهيم الأطرش، نايف أحمد عز الدين، محمد مرهج غدادة، علاء مخلص إبراهيم، علي حسين الحجيري ونواف عامر الحسين.
أما عن جهة الدفاع، فقد حضرت المحامية زينة المصري بوكالتها عن المتهم نعيم محمود، والمحامي يوسف لحود بوكالته عن المتهم نايف زين الدين بموجب توكيل صادر عن نقابة محامي بيروت، المحامي أحمد بخيش بوكالته عن المحامي محمود بخيش وكيل المتهم نواف حسين، والذي تعهّد بإبراز سند الوكالة، والمحامية ميرا عيتاني بوكالتها عن المتهم علاء إبراهيم، فيما لم تحضر وكيلة المتهم محمد غدادة.
ولسَوق المتهمين، ودعوة وكيلة المتهم غدادة، ولإجراء الاستجواب، قررت الهيئة إرجاء الجلسة الى 26/1/2024. (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.
غضب يمني عارم إزاء استهداف الأعيان المدنية