أعلنت الصحة الفلسطينية اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة ضحايا المواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية إلى 230 قتيلا، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي.

لحظة بلحظة.. هدنة غزة في يومها الأول الحرب على غزة في يومها الـ49... بدء الهدنة المؤقتة في قطاع غزة والتي تستمر 4 أيام

وأفادت الوزارة بمقتل الشاب محمد الحناوي البالغ من العمر 22 عاما متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها صباح اليوم خلال اقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم عقبة جبر في مدينة أريحا.

ومع دخول الحرب على غزة يومها الـ49 بلغت حصيلة القصف الإسرائيلي للقطاع أكثر من 14854 قتيلا بينهم أكثر من 6150 طفلا وأكثر من 4 آلاف امرأة.

أما على الجانب الإسرائيلي فقد قتل أكثر من 1200 شخص وأصيب أكثر من 5 آلاف، إلى جانب مقتل 392 عسكريا إسرائيليا.

المصدر: RT

 

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس حركة فتح سرايا القدس طوفان الأقصى كتائب القسام أکثر من

إقرأ أيضاً:

العبوات الناسفة تشعل جبهة جديدة من الحرب.. ماذا يحدث في الضفة الغربية؟

مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والعملية العسكرية في خان يونس جنوبي غزة وحي الشجاعية شمال القطاع، تجري في الضفة الغربية حربًا أخرى أبطالها عناصر المقاومة الفلسطينية، وسلاحها الكمائن والعبوات الناسفة، التي أوقعت العديد من عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بين قتلى وجرحى.

وتقتحم القوات الإسرائيلية العديد من المخيمات بالضفة الغربية بشكل شبه يومي، وتكون العبوات الناسفة، سلاح المقاومة في الإيقاع بهم.

العبوات الناسفة تقتل ضابط وجندى وتصيب 17 آخرين 

هيئة البث الإسرائيلية، كشفت في وقت سابق من يوليو الجاري، أن العبوات الناسفة التي تستخدمها المقاومة خلال الأيام الماضية، أدت إلى مقتل قائد إحدى الفرق، وجندي، وإصابة 17 آخرين، في انفجارات هذه العبوات بمخيم جنين وطولكرم.

وبحسب وسائل إعلام عبرية، فالعبوات الناسفة تجعل الاقتحامات التي يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها، أمرًا مكلفًا للغاية.

تؤكد نظرية «جز العشب»

ويعتقد الخبراء أن من شأن تطور العبوات الناسفة تقليص قدرات جيش الاحتلال وستجعل اقتحام المدن والقرى مكلفًا لهم، وتؤكد نظرية «جز العشب»، التي تشير إلى الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية، وتعني أن لديهم أسلحة بسيطة محلية الصنع لكنها فعالة، ويجب التخلص منهم مثل الأعشاب، وهي نظرية إسرائيلية، وفقًا لـ«واشنطن بوست» الأمريكية.

ويشعر كبار الضباط في الجيش الإسرائيلي وضباط الوحدات الخاصة، بنقص واضح في عربات نقل الجنود والعربات المصفحة بسبب العبوات الناسفة، وفقًا لتقرير موقع «والا» العبري.

معاريف: حربًا تتطور في الضفة الغربية

صحيفة «معاريف» العبرية، بدورها قالت، إن هناك حربًا تتطور في الضفة الغربية، وقد تكون صعبة ومعقدة مثل المعارك في قطاع غزة، وأكدت أن العبوات الناسفة أصبحت فتاكة أكثر فأكثر، ولا أحد يعرف مكانها.

وبحسب «معاريف»، يفكر جيش الاحتلال الإسرائيلي باستمرار في إيجاد حلول للعبوات الناسفة، التي تعد بمثابة «بعبع» له، لكنه، غير قادر على ذلك.

مقالات مشابهة

  • العبوات الناسفة تشعل جبهة جديدة من الحرب.. ماذا يحدث في الضفة الغربية؟
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في ولاية “آسام” الهندية إلى 52 قتيلا
  • أكثر من 38 ألف شهيد حصيلة الإبادة الجماعية الإسرائيلية على غزة
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 38 ألفا و11 شهيدا منذ بدء الحرب
  • ارتفاع حصيلة ضحايا حادث التدافع بولاية أوتار براديش الهندية إلى 123 قتيلاً
  • ارتفاع حصيلة ضحايا حادث التدافع بولاية «أوتار براديش» الهندية إلى 123 قتيلا
  • تصريحات وتحركات إسرائيلية تكشف عن «طول» العدوان على غزة.. «ربما لسنوات»
  • ارتفاع حصيلة ضحايا تفجيرات نيجيريا إلى 32 قتيلاً
  • ارتفاع حصيلة ضحايا التفجيرات شمال شرق نيجيريا إلى 32 قتيلاً
  • في يومها الـ 271 - كم وصلت حصيلة شهداء وجرحى الحرب على غزة؟