ارتفاع حصيلة ضحايا الضفة الغربية إلى 230 قتيلا منذ الـ7 من أكتوبر
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلنت الصحة الفلسطينية اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة ضحايا المواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية إلى 230 قتيلا، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي.
لحظة بلحظة.. هدنة غزة في يومها الأول الحرب على غزة في يومها الـ49... بدء الهدنة المؤقتة في قطاع غزة والتي تستمر 4 أياموأفادت الوزارة بمقتل الشاب محمد الحناوي البالغ من العمر 22 عاما متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها صباح اليوم خلال اقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم عقبة جبر في مدينة أريحا.
ومع دخول الحرب على غزة يومها الـ49 بلغت حصيلة القصف الإسرائيلي للقطاع أكثر من 14854 قتيلا بينهم أكثر من 6150 طفلا وأكثر من 4 آلاف امرأة.
أما على الجانب الإسرائيلي فقد قتل أكثر من 1200 شخص وأصيب أكثر من 5 آلاف، إلى جانب مقتل 392 عسكريا إسرائيليا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس حركة فتح سرايا القدس طوفان الأقصى كتائب القسام أکثر من
إقرأ أيضاً:
باحث: نتنياهو يخشى الداخل الإسرائيلي أكثر من أي طرف آخر
أكد الدكتور يحيى قاعود، الباحث في الشؤون الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يخشى سوى الداخل الإسرائيلي، لأنه الجهة الوحيدة القادرة على عزله أو إبقائه في منصبه وفق النظام السياسي في إسرائيل، مشيرًا إلى أن اهتمام تل أبيب ينصب بشكل أساسي على قضية الأسرى الإسرائيليين، دون اكتراث بما يحدث في المنطقة.
سمير فرج: نتنياهو يخطط لإعادة الحرب وترامب لن يوافق على كسر هدنة غزةأهداف وتحديات زيارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة| تحليل إخباريوأوضح قاعود، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الولايات المتحدة الأمريكية قامت بتغطية العجز الاقتصادي في إسرائيل بالكامل، في حين تواصل قوات الاحتلال توغلها في قطاع غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار.
وأشار إلى أن الاتفاقية لا تعني وقف الحرب أو إنهاء عمليات الإبادة، معتبرًا أن التصعيد العسكري الإسرائيلي، الذي بدأ في فلسطين وامتد إلى لبنان، يأتي ضمن مخطط للضغط السياسي والعسكري.
وأضاف الباحث أن استطلاعات الرأي الإسرائيلية تعكس حالة من التناقض، حيث يخرج الشعب الإسرائيلي وأُسر الأسرى في احتجاجات للمطالبة بعودة المحتجزين، لكنهم في الوقت نفسه يصوتون ضد نتنياهو لإنهاء الحرب.