«إذا كان عملولي قضية هزعل من بوسة».. عايدة رياض: غير نادمة على أدوار الإغراء
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
قالت الفنانة عايدة رياض، إنها غير نادمة على الأدوار الإغراء التي قدمتها خلال مسيرتها الفنية.
أخبار متعلقة
عايدة رياض تكشف تفاصيل إصابتها بـ«السرطان» وسر إخفاء مرضها عن الإعلام
تامر أمين: مبادئ النادي الأهلي تقتضي التعاقد مع إمام عاشور (فيديو)
قبل أم بعد لقاء القمة؟.. تامر أمين يكشف موعد إعلان الأهلي عن صفقة إمام عاشور
وأضافت «رياض» خلال حوارها ببرنامج «واحد من الناس» عبر قناة الحياة: «إذا كان قالوا عليا كذا كذا، وعملولي قضية، هزعل من بوسة!! أنا كان ظروف وقتها وكنت حاسة بظلم، وحاسة ما هم قالوا هيقولوا إيه تاني، ده شغل اللي كان موجود وكنت عايزة أشتغل، واشتغلته من قلبي وبصدق».
وعن مدى سعادتها حين يعرض عليها دور الراقصة، قالت: «ياريت، كان نفسي في يوم من الأيام أعمل فيلم زي نعيمة عاكف أو تحية كاريوكا».
وأوضحت أنها غير نادمة أيضًا على أفلام المقاولات التي لعبت بطولاتها، مشيرة إلى أنها لم تحصل منها على الأموال التي يقول عنها البعض.
وأشارت «رياض» إلى أن الأجر الذي تحصل عليه الآن، لا يساوي تاريخها الفني ولا حجم موهبتها.
عايدة رياض أدوار الإغراء
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عايدة رياض عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
إقامة جبرية الحلقة 6.. عايدة تخبر موسى بحقيقة سلمى
أحداث جديدة ومفاجأت شهدتها الحلقة 6 من مسلسل إقامة جبرية، بطولة هنا الزاهد، والذي يعرض على منصة watch it أسبوعيا.
أحداث الحلقة 6 من مسلسل إقامة جبريةيقرر موسى الذي يجسده محمد الشرنوبي، اصطحاب سلمى التي تجسدها هنا الزاهد، لإحدى المدن السياحية لقضاء بعض الوقت ويتحدث كل منهما ويفتح قلبه للآخر، ومن ناحية أخرى تشعر عايدة والدة موسى، التي تجسدها صابرين، بالقلق على ابنها وتلجأ لعز الذي يقوم بدوره محمود البزاوي لمساعدتها.
وتنجح عايدة في العثور على موسى وتخبره أن يبتعد عن سلمى لأنها فتاه مريضة نفسيا وقتلت زوجها وتتلقى العلاج في عيادتها منذ فترة، وتسمعها سلمى من خلف الباب.
أبطال مسلسل إقامة جبريةمسلسل إقامة جبرية بطولة هنا الزاهد، صابرين، محمد الشرنوبي، محمود البزاوي، ثراء جبيل، جلا هشام، محمد دسوقى، حازم ايهاب، عايدة رياض، لطيفة أحمد، وعدد آخر من الفنانين وضيف الشرف أحمد حاتم، ومن تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فراج.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟