مخالف للقانون..التحقيق مع مالك مطبعة يطبع الكتب بدون تفويض من أصحابها
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تباشر النيابة العامة التحقيق مع مالك مطبعة كائنة يقوم بطباعة العديد من الكتب بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية بمخالفة للقانون.
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط مالك مطبعة كائنة بدائرة قسم شرطة المرج بالقاهرة بطباعة العديد من الكتب بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية وتصريح من الجهات المعنية بالمخالفة للقانون.
وعقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية تم إستهداف المطبعة المُشار إليها وضبط (المدير المسئول) وبالتفتيش فى حضوره تم ضبط (45000 نسخة من الكتب بدون تصريح بالمخالفة للقانون) وبمواجهته أقر بإرتكابه المخالفات المشار إليها بقصد تحقيق الربح المادى.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق .
تباشر النيابة العامة التحقيق في واقعة وفاة مواطن بطلق ناري في مشاجرة بسوهاج.
وأمرت النيابة العامة بالتحفظ على سلاح الجريمة واستدعاء الشهود لسماع أقولهم حول الواقعة وملابساتها.
وكلفت بسرعة الانتهاء من تحريات المباحث حول الواقعة والتحفظ على الجثة لحين إصدار تصريح بالدفن بعد الانتهاء من تقرير الصفة التشريحية لجثة المتوفى.
وتلقى مركز شرطة البلينا بمديرية أمن سوهاج، بلاغا بحدوث مشاجرة ومتوفى بدائرة المركز.
وبالفحص تبين حدوث مشاجرة بين طرفين "أبناء عمومة" طرف أول (سائق "توفى إثر إصابته بعيار ناري" – نجل شقيقه مزارع)، طرف ثانى (سائق مركبة "توك توك" – "نجل عمومته" عامل) جميعهم مقيمين بدائرة المركز، أطلق خلالها الثالث عيار ناري من بندقية كانت بحوزته أحدث إصابة الأول التى أودت بحياته بسبب خلافات فيما بينهم.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط طرفى المشاجرة وبمواجهتهم أقروا بارتكاب الواقعة لذات الخلافات وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجار العرض على النيابة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النيابة العامة التحقيق مالك مطبعة أصحاب الحقوق النیابة العامة الکتب بدون
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تنشر تفاصيل التحقيق بمقتل المسعفين في غزة.. تكرار لنفس المزاعم!
أصدر الجيش الإسرائيلي الأحد، “نتائج تحقيقه في قتل 15 من المسعفين وموظفي الطوارئ في غزة في 23 مارس الماضي، مبرراً قتلهم بـ”إخفاق مهني”.
وأقر الجيش الإسرائيلي “بفشله وإخفاقه مهنيا في الحادث وأدى إلى مقتل 15 عمال الإغاثة، معلنا عزل الضابط المسؤول عن الواقعة، وقال “إن الواقعة شابتها إخفاقات مهنية متعددة ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عنها بشكل كامل”.
وقال الجيش الإسرائيلي “إن التحقيق “لم يتوصل إلى أي دليل يدعم ادعاءات الإعدام أو أن أياً من الضحايا كان مقيداً قبل أو بعد إطلاق النار”، وفق زعمه، وهي رواية تخالف وزارة الصحة الفلسطينية التي قالت “إن بعض الجثث التي انتشالها من حفرة عميقة، كانت مقيدة”.
وذكر الجيش “أن 3 وقائع إطلاق نار حدثت في ذلك اليوم”، وقال إن جنوده أطلقوا النار في الواقعة الأولى على مركبة بزعم أنه “تم تحديدها على أنها تابعة لحماس، ما زاد من يقظة القوة لاحتمال وجود تهديدات إضافية”.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه في الواقعة الثانية “لم يتعرف نائب القائد في البداية على المركبات على أنها سيارات إسعاف بسبب ضعف الرؤية الليلية، ولم يتضح أمر كونها طواقم إسعاف إلا خلال عمليات التمشيط التي أجرتها القوة لاحقاً”.
يذكر أن “لقطات فيديو وثقها المسعف، رفعت رضوان، في اللحظات الأخيرة من حياته “أظهرت أن إشارات الإسعاف وأضواء الطوارئ على السيارات كانت واضحة لحظة تعرضها لإطلاق النار من قبل الجيش”.
وكشف مقطع الفيديو أن “سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كانوا يستقلونها كانت تحمل إشارات تعريف واضحة، وتعمل بأضواء الطوارئ عند استهدافها بوابل من نيران الجيش الإسرائيلي”.
وقال مسؤولون في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال مؤتمر صحافي عُقد، الجمعة، في مقر الأمم المتحدة بإشراف الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، “إنهم قدموا تسجيلاً مصوراً مدته نحو 7 دقائق، حصلت عليه صحيفة “نيويورك تايمز”، إلى مجلس الأمن الدولي”.
وقال الجيش الإسرائيلي “إن جنوده أطلقوا النار في واقعة إطلاق نار الثالثة على مركبة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة بسبب ما زعم أنها “أخطاء تشغيلية مما شكل انتهاكاً للقواعد المتبعة”.
وذكر أن قادة ميدانيين “نقلوا جثثاً وحطموا مركبات، وأن التحقيق خلص إلى أن نقل الجثث كان مناسباً، في ظل الظروف لكن قرار تدمير المركبات كان خاطئاً”، وزعم أنه “لم تكن هناك أي محاولة للتكتم على ملابسات الحادث”.
وقال “إن إطلاق النار في الواقعتين الأولى والثانية “نتج عن سوء فهم خلال العمليات”، وأن الواقعة الثالثة “تتعلق بمخالفة الأوامر أثناء القتال”.
وأضاف أن التحقيق “كشف عن وجود إخفاقات مهنية ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عن الوقائع بشكل كامل، مضيفاً أنه سيتم توبيخ قائد لواء المدرعات الاحتياطي الرابع عشر، الذي كان يقود العمليات في رفح عند وقوع حادثة قتل المسعفين، وذلك بسبب “مسؤوليته العامة عن الحادث”، بما في ذلك طريقة إدارته لموقع الحادث بعد الواقعة.
صحيفة "نيويورك تايمز" تنشر مقطع فيديو للحظة إطلاق قوات إسرائيلية النار على سيارات إسعاف في منطقة تل السلطان في رفح جنوبي قطاع غزة الشهر الماضي، ما أودى بحياة 15 مسعفاً.#الشرق_للأخبار pic.twitter.com/HdRT8lmwa6
— Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) April 5, 2025