السيسي: قدمنا 75% من المساعدات إلى غزة والقطاع يحتاج للمزيد لإعاشة 2.3 مليون شخص
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي أنه ينبغي في المرحلة الحالية احتواء التصعيد وتوفير بيئة مناسبة وتوفير مساعدات.
وأضاف الرئيس السيسي أن مصر بكل تواضع قدمت نحو 70 إلى 75% من المساعدات إلى قطاع غزة رغم ظروفنا الاقتصادية.. ولابد أن يُدخل المجتمع الدولي خلال تلك المرحلة مساعدات تكفي لإعاشة 2.3 مليون.
جاء ذلك خلال مؤتمر مشترك بقصر الاتحادية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي و"بيدرو سانشيز" رئيس وزراء أسبانيا، و"ألكسندر دي كرو" رئيس وزراء بلجيكا
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية كل من "بيدرو سانشيز" رئيس وزراء أسبانيا، و"ألكسندر دي كرو" رئيس وزراء بلجيكا لعقد مباحثات ثلاثية مشتركة بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
حيث شهدت المباحثات الجهود المصرية التى تأتي في إطار حرص مصر على حقن الدماء وتحقيق الاستقرار في المنطقة، وضرورة العمل على البناء على الهدنة الإنسانية الحالية للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإدخال الكميات المطلوبة من المساعدات الإغاثية والوقود لجميع مناطق القطاع، والتأكيد أهمية العمل في اتجاه الحل السياسي للقضية الفلسطينية استناداً إلى حل الدولتين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي رئیس وزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فرنسا المكلف يجري تعديلات أخيرة على حكومته
أفاد مصدر من طاقم رئيس الوزراء الفرنسي الجديد فرنسوا بايرو بأن الأخير يجري "التعديلات الأخيرة" قبل إعلان حكومته المرتقبة.
وأضاف المصدر أن بايرو والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدثا هاتفيا مرّتين، اليوم الأحد، بعد عودة الأخير من جولة في أرخبيل مايوت الفرنسي، الذي ضربه الإعصار "تشيدو"، وأفريقيا الشرقية.
ولم يتطرّق المصدر إلى موعد الكشف عن تشكيلة الحكومة الجديدة.
وقال مارك فيسنو رئيس الكتلة البرلمانية لحزب "الحركة الديموقراطية" (موديم) الوسطي الذي ينتمي إليه بايرو، لصحيفة "تريبون ديمانش" إن "الأمور تتقدّم" و"هيكلية الأقطاب الوزارية الكبيرة حدّدت"، مؤكدا أن القائمة الكاملة للحكومة ستقدّم "دفعة واحدة" و"قبل عيد الميلاد".
وخلال نهاية الأسبوع، واصل بايرو، الذي عيّن رئيسا للوزراء في الثالث عشر من ديسمبر الجاري، العمل على تشكيل الحكومة التي يريدها متراصة الصفوف ومنفتحة قدر المستطاع. وهو يرغب في أن تشمل شخصيات وازنة، من اليسار واليمين والوسط، لمواجهة الأولويات الطارئة في البلد، لا سيما مسألة الميزانية.
ومن المستبعد الإعلان عن الحكومة غدا الاثنين المصادف ليوم حداد وطني أعلنه الرئيس الفرنسي على ضحايا أرخبيل مايوت في المحيط الهندي والذي ضربه إعصار "تشيدو".
مساء السبت، أكد زعيم حزب "الجمهوريين" (يمين) أنه يميل إلى المشاركة في الحكومة، في حين أعلن بايرو نيّته إبقاء وزير الداخلية برونو روتايو المنتمي إلى هذا الحزب في منصبه.
وما زال من الصعب إقناع المعسكر اليساري بالمشاركة في الحكومة.
تقضي أولويات بايرو باعتماد ميزانية العام المقبل وتجنّب تصويت لسحب الثقة من حكومته.
ويتوقّع خبراء كثر أن تكون ولايته قصيرة الأمد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء في عهد ماكرون والرابع في 2024.
وفي فترة سابقة من الشهر، تحالف اليمين المتطرف مع اليسار لإطاحة ميشال بارنييه، سلف بايرو والذي كانت له أقصر ولاية في رئاسة وزراء منذ إعلان الجمهورية الخامسة في 1958.