علوم وتكنولوجيا تطبيق Threads سيتيح قريبا للمستخدمين ميزة "الحذف التلقائى" للمنشورات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، تطبيق Threads سيتيح قريبا للمستخدمين ميزة الحذف التلقائى للمنشورات،بعدما أطلق الرئيس التنفيذي لشركة Meta مارك زوكربيرج تطبيق Thread في 6 يوليو، قام تويتر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تطبيق Threads سيتيح قريبا للمستخدمين ميزة "الحذف التلقائى" للمنشورات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعدما أطلق الرئيس التنفيذي لشركة Meta مارك زوكربيرج تطبيق Thread في 6 يوليو، قام تويتر بإجراء بعض التغييرات حيث قامت الشركة بإزالة قيود تسجيل الدخول بهدوء لمشاهدة التغريدات.
والآن، قال آدم موسيري، رئيس انستجرام، ردًا على طلب ميزة يتعلق بحذف المنشورات تلقائيًا بعد 90 يوما، "كنت أفكر في 30 ولكن اجعلها اختيار المستخدم، ولكن ربما 90 إذا كان ذلك أفضل ..." بمجرد أن تصبح الميزة عند طرح تطبيق Threads، سيحذف تطبيق Threads تلقائيًا المشاركات بعد 90 يومًا.
على جانب أخر شهد Twitter بعض التغييرات الجذرية منذ تولى Elon Musk منصبه في أكتوبر 2022، فقد كانت هناك عمليات تسريح للعمال، وإدخال خدمة اشتراك جديدة تمامًا، وبعض التغييرات الأخرى التي ربما لم تسر بشكل جيد مع بعض المستخدمين.
ويأتي Threads كبديل Twitter مع قاعدة مستخدمين جاهزة على انستجرام، فأنت لست بحاجة إلى فتح حساب على Threads طالما لديك حساب على انستجرام، ويبدو أن عملية التسجيل، والمظهر المماثل والوجه لـ انستجرام، والقيام بما يمكنك القيام به على Twitter قد دفع تنزيلات تطبيق Thread.
وبالمناسبة، أوضحت Threads أنها لا تريد استبدال Twitter بأي شكل من الأشكال، حيث قال موسيري في سلسلة رسائل، "الهدف ليس استبدال تويتر، والهدف من ذلك هو إنشاء ساحة عامة للمجتمعات على انستجرام التي لم تتبنى موقع Twitter حقًا ولمجتمعات على Twitter (ومنصات أخرى) المهتمة بمكان أقل غضبًا للمحادثات، ولكن ليس كل Twitter. "
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غالانت يحذر: إذا لم نتمكن من إعادة المختطفين في غزة قريبا فإن نافذة الفرص ستغلق
#سواليف
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يؤاف #غالانت من أن عدم #استعادة #الأسرى #الإسرائيليين في قطاع #غزة قريبا سيؤدي إلى فقدان فرصة إعادتهم
جاءت تصريحات غالانت خلال مؤتمر “مائير داغان للأمن والاستراتيجية”، حيث أكد أن هذا الأمر يمثل “وصمة عار” على جبين القيادة الإسرائيلية، مشددا في الوقت ذاته على أن استخدام القوة العسكرية ضروري لخلق الظروف الملائمة لإتمام #صفقة_التبادل مع حركة #حماس.
وقال غالانت: “استئناف إطلاق النار من قبل الجيش الإسرائيلي هو الخطوة الصحيحة، فبدون الضغط العسكري، لن نحقق شيئًا من حماس”.
مقالات ذات صلة ضحايا بزلزال ميانمار وهزات في الصين وتايلند / فيديو 2025/03/28وأضاف: “المفاوضات مع حماس يجب أن تكون تحت نيران العدو، كما أكدت منذ الأيام الأولى للحرب، وما زلت عند هذا الرأي اليوم”.
وحول أزمة الثقة والانقسام الداخلي في إسرائيل، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي السابق إلى أن استمرار الحرب ألقى بثقله على إسرائيل سياسيا واجتماعيا، وقال: “لقد كلفتنا الحرب ثمنا باهظا، ومع ذلك لم يتخل العدو عن طموحاته في تدمير دولة إسرائيل والإضرار بمواطنيها”.
وأضاف أن “الانقسام الداخلي والضعف في المجتمع الإسرائيلي سيكونان حافزاً لتجدد التهديدات الخارجية”.
كما أعرب عن قلقه من أن الاعتبارات السياسية قد تعيق اتخاذ القرار الصحيح بشأن الأسرى، قائلا: “للأسف، لست متأكدًا من أن الحاجة الوطنية لإعطاء الأولوية للرهائن سوف تتفوق على المصالح السياسية”.
وفي سياق متصل، انتقد رئيس الأركان السابق وعضو الكنيست غادي آيزنكوت نهج الحكومة في التعامل مع قضية الأسرى في غزة، معتبرا أن إسرائيل فوضت مسؤولية استعادة الأسرى إلى الولايات المتحدة، وهو “خطأ جسيم”.
وقال آيزنكوت خلال مؤتمر في الكلية الأكاديمية في نتانيا: “عودة الرهائن تمت خصخصتها للأميركيين، وهذا خلل خطير للغاية”.
وأضاف أن حكومة مسؤولة وشجاعة كان بإمكانها التوصل إلى صفقة لإعادتهم رغم صعوبة التفاوض مع حماس.
أوضح آيزنكوت أن انعدام الوحدة الوطنية والتصدعات الاجتماعية أثرت على الوضع الأمني الإسرائيلي، مستشهداً برسالة وجهها إلى رئيس الوزراء قبل ستة أسابيع من اندلاع الحرب، حذر فيها من خطورة الانقسامات الداخلية على أمن إسرائيل.
كما انتقد قرارات الحكومة خلال الحرب، مشيرا إلى أن تمرير قوانين مثيرة للجدل، مثل تعديل لجنة اختيار القضاة والإعفاء من التجنيد الإجباري، يعد “حماقة سياسية”، خاصة في وقت يتم فيه استدعاء 400 ألف جندي احتياطي للخدمة العسكرية.
وأكد آيزنكوت أن إسرائيل بحاجة إلى رؤية استراتيجية واضحة بشأن مستقبل غزة، محذرا من أن غياب خطة لما بعد الحرب سيمنح حماس القدرة على الاستمرار في القتال. وطرح إمكانية تشكيل حكومة تكنوقراط في القطاع بالتعاون مع دول الخليج، كجزء من حل طويل الأمد.
كما أشار إلى أن حركة حماس والجهاد الإسلامي لا تزالان تمتلكان ما بين 35 و40 ألف مقاتل، مما يعني أن أي حل مستقبلي يجب أن يتضمن خطوات صارمة مثل نفي قيادة حماس، ونزع سلاح غزة، وتعزيز النفوذ الأمني الإسرائيلي في المنطقة.
ووسط هذه التحذيرات، يستمر الجدل داخل إسرائيل حول كيفية التعامل مع قضية الأسرى في غزة والمستقبل السياسي والأمني في إسرائيل. بينما تدفع بعض الأصوات لاستئناف العمليات العسكرية، يرى آخرون أن الوقت قد حان لوضع حلول دبلوماسية، في ظل تصاعد الضغوط الدولية على تل أبيب.