روسيا تفرض قيودا على تصدير القمح الصلب
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
روسيا – وافقت الحكومة الروسية على طلب وزارتي الزراعة والتنمية الاقتصادية فرض بعض القيود على تصدير الحبوب وبينها القمح الصلب، لدعم الاستقرار في السوق المحلية.
ودعمت الحكومة الروسية مقترح قدمته وزارة الزراعة لفرض حظر مؤقت على تصدير القمح القاسي من روسيا لمدة 6 أشهر من 1 ديسمبر 2023 إلى 31 مايو 2024.
كما أشارت الحكومة الروسية في بيانها إلى أنها أيدت تقييد سقف صادرات الحبوب الأساسية بواقع 24 مليون طن تشمل القمح والشعير والذرة.
ووفقا للبيان فإن قيد الحصة لا ينطبق على الإمدادات إلى دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي (روسيا، بيلاروس، كازاخستان، أرمينيا، قيرغيزستان).
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن روسيا تحولت من مستورد إلى مصدّر للمنتجات الزراعية والآن تتصدر مصدري هذه المنتجات في العالم.
وأكد أن روسيا ستحافظ على مرتبتها في سوق القمح العالمية هذا العام، وستكون قادرة على توفير نحو 60 مليون طن من القمح لأسواق الغذاء العالمية.
المصدر: RT + إنترفاكس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تعمل بالوقود الصلب..الحرس الثوري يكشف قاعدة صاروخية سرية في إيران
كشف الحرس الثوري الإيراني مساء اليوم، قاعدة صواريخ سرية جديدة، قال إنها تضم صواريخ باليستية تعمل بالوقود الصلب، منها "فاتح خيبر" و"حاج قاسم"، و"عماد"، و"سجيل"، و"قدر H"، وصاروخ كروز "باوه".
ووفق وكالة مهر للأنباء، تأتي هذه الخطوة في إطار مساعي إيران لتعزيز قدراتها الدفاعية، حيث أكد الحرس الثوري امتلاكه العديد من المنشآت المماثلة، ما يشير إلى استمرار طهران في تطوير منظومتها العسكرية.
في الأشهر الأخيرة، كثّف الحرس الثوري الإيراني إعلاناته عن منشآت صاروخية تحت الأرض.
إيران تكشف "مدينة الصواريخ" الثالثة خلال شهر - موقع 24كشف الحرس الثوري الإيراني عن قاعدة تحت الأرض تضم صواريخ كروز، "مصممة لاستهداف المدمرات في المياه"، حسبما أفادت وسائل الإعلام الإيرانية، السبت.
وفي 10 يناير (كانون الأول) 2025، كشف منشأة صواريخ تحت الأرض شديدة السرية، لأنظمة باليستية متقدمة.
وفي 2 فبراير (شباط) 2025، أعلنت القوات البحرية للحرس الثوري مدينة صواريخ كروز مضادة للمدمرات "قدر 380" في قاعدة صواريخ تحت الأرض.
وبعد ذلك بيوم، كشفت بحرية الحرس الثوري قاعدة حت الأرض مجتهزة بصواريخ يصل مداها إلى ألف كيلومتر.
وجاء الإعلان الأخير، بعد رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى إيران، والتي أمهلها فيها مدة شهرين للتفاوض على اتفاق نووي جديد، مهدداً بالخيار العسكري، إذا رفضت طهران الجلوس إلى طاولة المفاوضات.