عاجل| البنك المركزي: .67.9% من الدين الخارجي علي مصر مقاوم بـ "الدولار"
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
كشف البنك المركزي في أحدث تقارير صادرة عنه، أن67.9% من الدين الخارجي المستحق على مصر بنهاية ديسمبر 2022 مقاوم بعملة الدولار الأمريكي.
وذكر البنك المركزي في تقرير أطلعت عليه الفجر، أن الدين الخارجي على مصر ارتفع في نهاية ديسمبر الماضي إلى 162.9 مليار دولار مقابل 155.7 مليار دولار في يونيو الماضي، حيث جاء نتيجة هذا الارتفاع لزيادة صافي المستخدم من القروض والتسهيلات بنحو 7.
أوضح البنك المركزي أنه وفقا لرصيد الدين الخارجي حسب العملات الرئيسية المقترض بها حتى نهاية ديسمبر يستحوذ الدولار على النصيب الأكبر بإجمالي مديونية 110.7 مليارات دولار يليه وحدات السحب الخاصة بقيمة 22.9 مليار دولار بنسبة 14.1 % من إجمالي الدين الخارجي، ثم اليورو 16.8 مليار دولار ويستحوذ على 10.3 %، والدينار الكويتي 4 مليارات دولار ويستحوذ على 2.4 %، واليوان الصيني بقيمة 3.4 مليارات دولار ويستحوذ على 2.1 %، ثم الين الياباني بقيمة 2.8 مليار دولار وبنسبة 1.8 % الخارجي، والباقي 2.3 مليار دولار تمثل عملات أخرى.
يذكر أن الدين الخارجي لمصر واصل الارتفاع خلال الربع الاولي من 2023 ليصل إلى 165.361 مليار دولار، بزيادة قدرها 1.5 % عن ديسمبر 2022
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدولار الدولار الأمريكي الدين الخارجي الدین الخارجی البنک المرکزی ملیارات دولار ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن توافق على بيع معدات عسكرية لمصر بقيمة خمسة مليارات دولار
رام الله - دنيا الوطن
وافقت الإدارة الأميركية "الديمقراطية" على صفقة لبيع مصر معدات عسكرية تتجاوز قيمتها خمسة مليارات دولار، في ظل تقارب ملحوظ في العلاقات بين واشنطن والقاهرة على خلفية الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وأبلغت وزارة الخارجية الأميركية الكونغرس أنها وافقت على بيع تجهيزات خاصة بـ555 دبابة من طراز "إيه1إم1 أبرامز" الأميركية الصنع، بقيمة 4.69 مليارات دولار، و2183 صاروخ جو-أرض من طراز "هلفاير"، بقيمة 630 مليون دولار، وذخائر موجهة بقيمة 30 مليونًا.
وأكدت الوزارة، أن هذه المساعدات "ستعزز السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة، من خلال تحسين أمن بلد حليف أساسي من خارج حلف شمال الأطلسي، يبقى شريكًا إستراتيجيًا مهمًا في الشرق الأوسط".
وتعهد الرئيس الديمقراطي جو بايدن، لدى توليه منصبه في 2021، باعتماد موقف حازم حيال مصر ونظيره عبد الفتاح السيسي بشأن احترام حقوق الإنسان، إلا أن واشنطن وافقت مرارًا، خلال الأعوام الماضية، على صفقات تسليح للقاهرة، إحدى أكبر متلقي المساعدات العسكرية الأميركية في العالم، منذ توقيع اتفاق كامب ديفيد للتطبيع مع إسرائيل في العام 1979.