وصول 3 طائرات مساعدات من الأردن والسعودية وعمان لمطار العريش لنقلها لغزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وصلت 3 طائرات مساعدات من الأردن والسعودية وعمان إلى مطار العريش تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة، حسبما ذكرت فضائية إكسترا نيوز، في نبأ عاجل.
عاجل| اتصالات مصرية مع إسرائيل وحماس لتثبيت اتفاق الهدنة بغزة عاجل| الرئيس السيسي يستقبل رئيسي وزراء إسبانيا وبلجيكا بقصر الاتحادية استمرار الحرب بعد الهدنةوكشف الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، عن السيناريو الأسوأ من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة وبعد انتهاء الهدنة.
وقال "الرقب" في اتصال هاتفي مع الإعلامي ضياء رشوان ببرنامج مصر جديدة" المذاع على فضائية "ايه تي سي" مساء الخميس، "نتيجة حالة الاحتقان لتي أعلن عنها نتنياهو عندما قال أن هذه الحرب لن تنتهي إلا بنهاية حماس وانتهاء الحرب إلى شهور وليس 47 يوم".
وأضاف "ولذلك أتوقع استمرار الحرب بعد الهدنة من جانب الاحتلال بعد التمكن من الحصول على جميع أسراه سيكون هناك شراسة من جانب قوات الاحتلال على قطاع غزة وضربها بالغاز السام ومضخات مياه مالحة من البحر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طائرات مساعدات مطار العريش فضائية إكسترا نيوز العريش
إقرأ أيضاً:
الملك الأردني يؤكد الوقوف إلى جانب سوريا
عمان - أكد الملك الأردني عبدالله الثاني، الأحد 9مارس2025، على وقوف الأردن إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيها.
جاء ذلك خلال استقباله في قصر الحسينية بالعاصمة عمان، ممثلي الدول المشاركة في اجتماع سوريا ودول الجوار، وفق بيان للديوان الملكي.
وشدد على "وقوف الأردن إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيها".
وبحث اللقاء "أهمية إدامة التنسيق بين دول الجوار السوري للتصدي للتحديات المشتركة، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب وأمن الحدود والحد من تهريب الأسلحة والمخدرات"، بحسب البيان.
وأكد الملك عبد الله، على "ضرورة تهيئة الظروف المناسبة للعودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين إلى بلدهم ليسهموا في عملية إعادة البناء".
وفي وقت سابق اليوم، انطلق بعمان، الاجتماع الخماسي لسوريا ودول الجوار، لبحث التعاون في محاربة الإرهاب وتهريب المخدرات والسلاح ومواجهة التحديات المشتركة.
ويعقد الاجتماع بنادي الملك حسين في عمان، بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع ورؤساء هيئات الأركان ومدراء أجهزة المخابرات في الأردن وتركيا وسوريا والعراق ولبنان.
ويأتي الاجتماع في وقت تشهد فيه سوريا تحديات أمنية من نواح عدة؛ فبينما تروج إسرائيل نفسها حامية للأقليات، لتبرير تدخلها وتوسيع نفوذها في مسعى واضح لتفتيت البلاد وإفشالها، يصرّ تنظيم "واي بي جي/بي كي كي" (قسد) على فرض واقع مستقل في الشمال الشرقي، ما يعقّد جهود الوحدة الوطنية.
في الوقت ذاته، لا تزال الفلول الأمنية للنظام السابق تهدد الأمن في الساحل السوري، بينما تسعى بعض الفصائل المسلحة إلى فرض أجندات خاصة خارج إطار الدولة.
ويتزامن الاجتماع كذلك مع توترات أمنية شهدتها منطقة الساحل السوري على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ومستشفيات، ما أوقع قتلى وجرحى.
Your browser does not support the video tag.