«التعليم» توجه باستيفاء مسوغات التعيين للمعلمين الجدد
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وجهت المديريات التعليمية، المعلمين الفائزين الذين اجتازوا مسابقة الـ30 ألف معلم للتعاقد على وظيفة معلم مساعد، التوجه لقسم التعيينات بالإدارات التعليمية التابعة لها محل السكن، اعتباراً من يوم الاثنين 27 نوفمبر، حتى يوم الخميس 30 نوفمبر واستيفاء مسوغات التعاقد بإداراتهم.
استيفاء مسوغات التعيين للتعاقد معهموأكدت المديريات التعليمية، في خطاب رسمي علي المعلمين الجدد الفائزين بمسابقة الـ 30 ألف معلم بسرعة استيفاء مسوغات التعيين للتعاقد معهم، لتوزيعهم على الإدارات التعليمية ، واستيفاء مسوغات التعاقد بإداراتهم.
وأوضحت المديريات المسوغات المطلوبة للفائزين الذين اجتازوا مسابقة الـ30 ألف معلم، للتعاقد على وظيفة معلم مساعد وهي كالتالي:
- أصل المؤهل الدراسي.
- أصل شهادة الميلاد كمبيوتر.
- صورة بطاقة الرقم القومي.
- إقرار من المرشح للتعاقد أمام مسؤول إدارة الموارد البشرية، وموقع منه بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار تأديبي خلال الأربع سنوات السابقة.
- قرار من المجلس الطبي بثبوت اللياقة الصحية، واجتياز المرشح الكشف الطبي وتحليل المخدرات.
- شهادة تأدية الخدمة العسكرية أو الإعفاء منها للذكور، والخدمة العامة أو الإعفاء منها للإناث.
- إقرار الحالة الاجتماعية والذمة المالية الشهادات الصادرة من مجمع الإصدارات المؤمنة والذكية، والتي تفيد باجتياز القبول للمعلمين/ المعلمات المساعدين، واعتبارها شرط أساسي من ضمن مسوغات التعاقد (سيتم وضعها بمعرفة الإدارة ضمن مسوغات التعاقد).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم التعاقد مع المعلمين الجدد مسابقة الـ 30 الف معلم
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية : الأحداث الأخيرة في سوريا اختبار مهم للحكام الجدد
طهران /
أعربت وزارة الخارجية الإيرانية عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف في سوريا، وخاصة في الساحل الغربي، مؤكدةً أن التطورات الجديدة تضع حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا” امس الاثنين: “شهدت الأيام الأخيرة أحداثاً مؤسفة ومحزنة في مناطق مختلفة من سوريا، وخاصة في الساحل الغربي، نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير الواردة حول انعدام الأمن والعنف واحتجاز الرهائن في هذه المناطق.”
وأكد بقائي أن إيران “تدين بشدة جميع أشكال العنف والقتل والاعتداء، ولا يوجد أي مبرر لمثل هذه التصرفات”، مضيفاً أن “الهجوم على العلويين والمسيحيين والدروز وغيرهم من الأقليات قد أحزن المشاعر الإنسانية والضمير الدولي.”
كما أشار إلى أن هذه التطورات تضع “حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي للوفاء بمسؤولياتهم في حماية أرواح وممتلكات جميع السوريين”، معتبراً أن المسؤولية تمتد إلى جميع الأطراف التي لها نفوذ وتأثير في التطورات داخل سوريا.
وأضاف: “لقد عبرنا عن مخاوفنا بالطرق المناسبة للدول التي لها نفوذ ووجود في سوريا، ونأمل حقاً أن تتوقف عمليات القتل والعنف ضد مختلف فئات الشعب السوري”.
كما حذر من أن استمرار هذه المواجهات “سيزيد الوضع الأمني والسياسي في المجتمع السوري تعقيداً، مما يتيح الفرصة للأطراف التي لا تريد الخير للشعب السوري والمنطقة لاستغلال هذا الوضع بما يخدم مصالحها”.