"إثارة" تنضم إلى تطبيق سباق جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا1
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تمكّن لعبة "ريس فور ذا بلاتيت" جماهير سباق عطلة الأسبوع للفورمولا1 في أبوظبي اختبار مهاراتهم في سباقات السيارات عبر تطبيق "Abu Dhabi GP" الخاص بالحدث.
أطلقت شركة إثارة لعبة تفاعلية على تطبيقها الخاص بسباق جائزة أبوظبي الكبرى باسم "ريس فور ذا بلانيت"، والتي تتيح لجميع عشاق رياضة سباق السيارات الفوز بجوائز حصرية خلال الحدث بما فيها تذاكر حضور السباق الختامي للفورمولا1 لعام 2024 في أبوظبي.وتتيح لعبة سباق السيارات الجديدة لجميع مشغّليها التحكم بسيارة افتراضية تعمل بالطاقة الشمسية للعثور على بعض العناصر التي تجسّد جهود شركة إثارة في مجال الاستدامة، وتشمل هذه العناصر مصابيح LED وعبوات المياه متعددة الاستخدام وأيقونات الشرارات الكهربائية، والتي يجب على اللاعبين جمعها لكسب أكبر عدد من النقاط في فرصة للفوز بجوائز مميزة على تطبيق "Abu Dhabi GP".
ويمكن لضيوف سباق جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا1 في أبوظبي المشاركة في اللعبة وكسب النقاط، وسيتمكن أفضل 8 لاعبين من الفوز بتذكرتين لحضور سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا1 في أبوظبي في ديسمبر (كانون الأول) لعام 2024، بإجمالي 16 تذكرة للنسخة الـ16 من الحدث الأكبر في المنطقة.
ويأتي إطلاق هذه اللعبة من شركة إثارة تماشياً لجهود الشركة في مجال الاستدامة، إذ تسلط اللعبة الضوء على المبادرات المستدامة المتبعة في حلبة مرسى ياس، بما في ذلك تركيب نظام إضاءة جديد يعتمد على مصابيح LED ومحطات مياه الشرب لإعادة تعبئة عبوات المياه متعددة الاستخدام المتاحة في مناطق متفرقة من الحلبة لجميع مشجعي الفورمولا1 في السباق الختامي للبطولة نهاية الأسبوع الحالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فورمولا1 سباق جائزة أبوظبي الكبرى سباق جائزة فی أبوظبی
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: الهجوم على أصحاب ولا أعز حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.