يعقوب الشاروني.. أبرز أعمال رائد أدب الأطفال
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
رحل عن عالمنا، أمس الخميس، الكاتب يعقوب الشاروني، والذي يعد من أبرز رواد أدب الأطفال في مصر والعالم العربي وصاحب مسيرة حافلة بالإبداعات والإنجازات في مجال الطفولة.
وتستعرض «الأسبوع» أبرز أعمال رائد أدب الأطفال يعقوب الشاروني، خلال هذا التقرير.
أبرز أعمال يعقوب الشارونيـ سر الاختفاء العجيب (1981).
ـ مفاجأة الحفل الأخير (1983).
ـ مغامرة البطل منصور (1984).
ـ الرحلة العجيبة لعروس النيل (1994).
ـ مغامرة زهرة مع الشجرة (1997).
ـ عفاريت نصف الليل (1998).
ـ شجرة تنمو في قارب (2002).
ـ صندوق نعمة ربنا (2002).
ـ حكاية طارق وعلاء (2002).
ـ أحسن شيء أني حرة (2002).
ـ الجائزة وأنياب النمر (2003).
ـ حكاية رادوبيس (2004) ترجمت إلى الفرنسية والإنجليزية والمجرية.
ـ الفرس المسحورة (2004) وترجمت إلى الفرنسية والإنجليزية.
ـ أحلام حسن (2004) والتي ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية.
ـ سلطان ليوم واحد (2005) وصدر منها طبعتان آخرهما سنة 2007.
ـ سر ملكة الملوك (2006) (عن الملكة حتشبسوت).
ـ أبناء في العاصفة (2007).
ـ الكسلان وتاج السلطان (2007).
قصة سلطان ليوم واحدجوائز يعقوب الشارونيـ جائزة الدولة التقديرية في الآداب.
ـ الجائزة الأولى لتأليف الرواية المسرحية من المجلس الأعلى للفنون والآداب.
ـ جائزة أحسن كاتب أطفال، من الجمعية المصرية لنشر الثقافة العالمية.
ـ جائزة الشئون المعنوية للقوات المسلحة في مسابقة الإبداع الأدبي للأطفال.
ـ جائزة «السندباد» من مهرجان القاهرة الدولي لسينما الطفل، تقديرًا لدوره الرائد في ثقافة الأطفال.
ـ جائزة لجنة التحكيم الخاصة لأفضل مؤلف، في مسابقة سوزان مبارك لأدب الأطفال عن كتابه «أجمل الحكايات الشعبية».
ـ عدد كبير من الميداليات وشهادات التقدير من مختلف الجمعيات والهيئات من مصر والبلاد العربية، تقديرًا لإبداعه في مجال أدب الأطفال.
وفاة الكاتب الكبير يعقوب الشاروني عن عمر يناهز 92 عامًا
عالم الآثار «سليم حسن» شخصية معرض الكتاب و «يعقوب الشاروني» شخصية الطفل
وداعا الأب الروحي للطفل.. تفاصيل وفاة يعقوب الشاروني أحد رواد الكتابة في الوطن العربي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشاروني رائد أدب الأطفال يعقوب يعقوب الشارونى يعقوب الشاروني یعقوب الشارونی أدب الأطفال ـ جائزة
إقرأ أيضاً:
مسؤول فلسطيني: الاحتلال يستنسخ تفجير المربعات السكنية من غزة إلى جنين
قال محافظ جنين كمال أبو الرب إن الجيش الإسرائيلي يستنسخ صورة نسف المربعات السكنية من قطاع غزة إلى مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، مشيرا إلى أن التفجيرات التي شهدها المخيم اليوم الأحد هي الأولى منذ أكثر من عقدين.
وأضاف أبو الرب -في تصريحات لوكالة الأناضول- أن إسرائيل تعمل على تدمير مخيم جنين، وتحويله إلى مكان غير صالح للعيش عبر نسف مربعات سكنية وتدمير البنية التحتية.
وحذر محافظ جنين من أن "الجيش الإسرائيلي ينوي تفجير مزيد من المربعات السكنية في مخيم جنين بحسب ما أبلغنا".
وأشار إلى أن 3420 عائلة فلسطينية نزحت من مخيم جنين من أصل 3490 عائلة، جراء العملية العسكرية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة منذ نحو أسبوعين تحت اسم "الجدار الحديدي".
الأولى منذ 2002
ورأى محافظ جنين أن الجيش الإسرائيلي نقل حربه من قطاع غزة إلى الضفة الغربية، وأن ما يجري من تفجيرات في مخيم جنين أشبه ما يكون بالإبادة الإسرائيلية في غزة.
وأوضح أن التفجيرات التي وقعت اليوم في المخيم هي "الأولى من نوعها منذ 2002، بعد المعركة التي دمرت فيها أحياء من المخيم في حينه".
وفي ذلك التاريخ، وتزامنا مع انتفاضة الأقصى، نفذ جيش الاحتلال عملية عسكرية في مخيم جنين أدت لتدميره.
إعلانوقالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال نسفت، اليوم الأحد، مربعا سكنيا كاملا في مخيم جنين، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه فجّر 20 مبنى في حي الدمج بالمخيم، في إطار ما سماها "عملية إحباط الإرهاب" شمالي الضفة الغربية.
ويعد حي الدمج أحد الأحياء المعروفة بمقاومته ونضاله ضد الاحتلال منذ سنوات، لا سيما أثناء انتفاضة الحجارة عام 1987، وكذلك خلال اجتياح مخيم جنين في أبريل/نيسان 2002.
في الوقت نفسه، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيوسع نطاق عملياته في شمال الضفة لتشمل 5 قرى جديدة، مؤكدا قتل أكثر من 50 مسلحا واعتقال أكثر من 110 مطلوبين منذ بدء العمليات.