أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة المجلس الوطني يعقد جلسته الثانية من دور الانعقاد العادي الأول الثلاثاء المقبل «المهام الخاصة» بطل كأس «شرطة أبوظبي»


أعلن نادي أبوظبي للرياضات البحرية، تأجيل سباق عيد الاتحاد للمحامل الشراعية فئة 43 قدماً، ليقام يوم الأحد، وذلك بسبب الأحوال الجوية، حيث كان مقرراً أن ينطلق يوم السبت.


ويقام السباق برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وذلك ضمن احتفالات الدولة والنادي بعيد الاتحاد ال 52.
ويعد السباق «الجولة الثانية لهذه الفئة»، حيث اعتمدت اللجنة المنظمة مشاركة 90 محملاً على متنها 2000 بحار، وتبدأ المحامل الإبحار من نقطة الانطلاق في منطقة شرق جزيرة السعديات لمسافة 20 ميلاً بحرياً باتجاه خط النهاية عند كاسر الأمواج على كورنيش أبوظبي.
وتستقطب سباقات المحامل الشراعية فئة 43 قدماً عدداً كبيراً من النوخذة والبحارة، كونها الفئة المتوسطة في السباقات التراثية، التي تجد التفاعل الإيجابي من المشاركين، بجوائزها القيمة، وقيمتها التراثية.
من جهته، أكد ماجد عتيق المهيري، مدير إدارة الرياضات البحرية، بنادي أبوظبي للرياضات البحرية، أن سباق عيد الاتحاد يمثل ملحمة تراثية يعبر من خلالها المشاركون والمنظمون عن سعادتهم بالمشاركة في احتفال الدولة بعيد الاتحاد الـ 52 عبر هذا السباق، الذي هو مناسبة لها مكانتها الرفيعة في وجدان الجميع، تحيط بها مشاعر فياضة في حب الوطن.
وقال: الإقبال على المشاركة منذ فتح باب التسجيل كان كبيراً، ما يشير إلى أن المنافسة ستكون مثيرة، وأكثر حماساً، ورغبة من المشاركين في الصعود إلى منصة التتويج لتسجيل إنجاز يدون في قائمة الأبطال، خاصة أن السباق يحمل اسم عيد الاتحاد، مشيراً إلى أن فئة 43 قدماً مهمة، لا سيما أنها تعد منصة تمنح البحارة خبرات إضافية لقوة هذه الفئة من جانبي حجم المحمل، وعدد البحارة الذين على متنه.
وأضاف: نرحب بالمشاركين في السباق، والفعاليات كلها التي ينظمها النادي في الموسم، معرباً عن ثقته التامة في خروج السباق بشكل متميز، وأن يقدم الجميع كل ما لديهم من جهد وعمل للمساهمة في رسم لوحة ترسخ في أذهان كل من شارك ونظم وتابع السباق.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي عيد الاتحاد المحامل الشراعية عید الاتحاد

إقرأ أيضاً:

بناء المكتبات الفعالة ينطلق من شغف أمنائها ورؤيتهم

الشارقة: «الخليج»
أكد الخبراء والمتخصصون المشاركون في جلسات اليوم الأول من «مؤتمر الشارقة لأمناء مكتبات المدارس» أن بناء مكتبات مدرسية فعالة يبدأ من شغف أمنائها ورؤيتهم، ويعتمد على قدرتهم في تحويل المكتبة إلى مساحة تواصل وتعبير للطلبة، من خلال بناء الثقة مع الطلاب والإدارة التعليمية.
شدد المتحدثون، خلال المؤتمر الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، على أهمية فهم اهتمامات الطلبة لتصميم برامج قرائية محفزة.
في جلسة بعنوان «تقييم قراءة الطلاب وتعلمهم»، قدّمت الدكتورة إليزابيث بيرنز، الأستاذة المشاركة في جامعة أولد دومينيون بولاية فيرجينيا الأمريكية، رؤية متقدمة حول أهمية تقييم مهارات الطلاب في القراءة والفهم ضمن بيئة المكتبات المدرسية، مؤكدة أن التقييم الفعال يجب أن لا يقتصر على الأرقام، بل ينبغي أن يعكس رحلة التعلم الفردية لكل طالب، ويُبنى على معايير دقيقة تُسهم في دعم النمو الأكاديمي وتحسين جودة التعليم.
وفي خطاب ملهم بعنوان «كسر الحواجز بين المعلمين والإداريين والطلاب»، قدّمت شارلوت تشونغ، المتخصصة الإعلامية في مدرسة صنكريست الابتدائية بولاية فيرجينيا الغربية، تجربتها العملية في تحويل مكتبة المدرسة من مساحة مهمشة إلى قلب نابض بالحياة داخل المجتمع المدرسي. وفي جلستها التي حملت عنوان «ذات مرة في كتاب.. استراتيجيات إبداعية لإشعال حب القراءة لدى القارئ المتردد»، استعرضت الدكتورة فوزية جيلاني-ويليامز، مديرة برامج الإثراء الإبداعي للأطفال في معهد «قصص العيد»، مجموعة من التجارب الميدانية التي خاضتها في مدينة العين لتعزيز العلاقة بين الأطفال والكتب.

مقالات مشابهة

  • مهرجان المرموم التراثي للهجن ينطلق الخميس
  • «حياكم في أبوظبي» خلال شهر أبريل
  • برعاية سيف بن زايد.. معرض واجهة التعليم ينطلق غداً في أبوظبي
  • في حدث مليوني مثير للجدل.. إطلاق أول سباق عالمي للحيوانات المنوية
  • أبوظبي تستضيف سباق «وان ران» 24 مايو
  • «أبوظبي للرياضات البحرية» يستعرض خطة سباقات 2025
  • بناء المكتبات الفعالة ينطلق من شغف أمنائها ورؤيتهم
  • مؤتمر الشارقة لأمناء مكتبات المدارس ينطلق غداً
  • روسيا تتصدر «أبوظبي للمصارعة الشاطئية»
  • سباق الترشيحات ينطلق في عكار... وتنظيم إلكتروني لتسهيل الإجراءات