قال زياد النخالة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: "سنجبر العدو لاحقا على عملية تبادل كبرى تضمن تحرير أسرانا جميعا".

وأضاف زياد النخالة، في كلمة لعه أن شجاعة الشعب الفلسطيني أصبحت مثار فخر واعتزاز، مؤكدا أن العدو لم يكن ليقبل بالاتفاق لولا خسائره في الميدان.

وأشار إلى أنه لن يخرج بقية الجنود والضباط الإسرائيليين دون حرية كل الأسرى الفلسطينيين.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين قضية فلسطين الجهاد الإسلامي زياد النخالة

إقرأ أيضاً:

بمناسبة انتفاضة تشرين المجيدة : الشهداء اكرم منا جميعاً

آخر تحديث: 2 أكتوبر 2024 - 9:31 صبقلم: جمعة عبدالله انهم شموع العراق لطرد الظلام الذي خيم على العراق , ان الشهداء الأبرار هم رمز وطني أصيل , لقد ضحوا بحياتهم من اجل عراق الحق والعدل , عراق خالٍ من الظلم والطغيان والفساد , عراق بدون ذلة ومهانة , ضحوا بارواحهم الزكية من اجل ارجاع السيادة الوطنية المغتصبة , التي خطفتها المليشيات الولائية , ووضعت خيرات وأموال العراق في جيب ولاية الفقيه, وحرموا منها العراقيين , واصبحت هذه المليشيات الايرانية الحاكم الفعلي في العراق , ويديرون دفة السلطة والحكم والنفوذ تحت وصاية المرشد الايراني .  ان هذا النفوذ الايراني الطاغي يمثل استعمار بشكل جديد في العراق . إن هذه المليشيات الدموية تعمل من اجل اغتصاب عزة وكرامة العراقيين , لكي يعيشون في ذلة ومهانة وخوف من البطش المليشياوي , من اجل جعل الهيمنة الايرانية بشكل كامل بالمطلق , وهم لا يعرفون إلا لغة النار والعنف الدموي , واغتصاب الحرية والحقوق الشرعية , في العمل والعيش بكرامة وعزة , من خيرات العراق الوفيرة , أن شهداء تشرين العظيمة , رفضوا الوصاية الايرانية بشعار ( اريد وطن ) , رفضوا حكم المليشيات الدموية , رفضوا ان تكون خيرات العراق لغير العراقيين , رفضوا استباحة السيادة الوطنية , مهما بلغ جبروت هذه المليشيات الايرانية , فلا يمكن اسدال الستار على اشعال انتفاضة جديدة , من رماد شهداء انتفاضة تشرين المجيدة , أنهم خالدون الى الابد , ولا يمكن إطفاء شغلتهم , شعلة الحرية والتحرر , شعلة ارادة العراقيين في العزة والكرامة . ولا يمكن كسر ارادة العراقيين بالبطش والتنكيل , لا يمكن ان ينحني العراقي الى اي كان مهما كان شكله وفصله , لا يمكن ان ينحني إلا الى رب العالمين , لا يمكن ان ينحني إلا للحق والعدل مهما بلغ الطغيان ( لو دامت لغيرك لما وصلت اليك ) ان روح المقاومة ستنهض من رماد الشهداء الابرار , ولا يمكن لهذه المليشيات الايرانية ان تشعر بالانتصار الكبير , وانها انتصرت الى الابد . لا يمكن ان تدوم إلى الأبد في سرقة أموال وموارد العراق ووضعها في جيب ولاية الفقيه , لا يمكن ان يستمر تغيير الجغرافية السكانية بتجنيد الملايين من الايرانيين والافغان , بمنحهم الجنسية العراقية, والراتب الشهري المحترم والسكن في شقق مجانية , ليكونوا مليشيات دموية لخنق ارادة العراقيين بسلب كرامتهم بالبطش . لا يمكن لنهج الارهاب ان ينتصر على العراق والعراقيين . إنهم واهمون بنصرهم المؤقت , واهمون ان يصبح العراق ضيعة الفساد والفاسدين .. سينهض المارد العراقي الاصيل من جديد , يستلهم روح الفداء والتضحية من شهداء انتفاضة تشرين المجيدة .فالف تحية واجلال الى يوم الشهيد , شهداء انتفاضة تشرين العظيمة .الرحمة والخلود والغفران للشهداء الابرار .. شهداء العراق الابي .الخزي والعار الى قتلة شباب انتفاضة تشرين …… سيأتي يوم الحساب مهما طال الزمن .صلاة الرحمة لكل الشهداء الأبرار , سيبقون قناديل يضيؤون ليل العراق المظلم .

مقالات مشابهة

  • بمناسبة انتفاضة تشرين المجيدة : الشهداء اكرم منا جميعاً
  • الجهاد الإسلامي: ضربات إيران للكيان بعض ما يستحقه والسبيل الوحيد لردعه
  • عملية جديدة لـالحزب.. تجمّع لقوات العدو تحت نيران صواريخه
  • حركة الجهاد الإسلامي تنعى استشهاد قائد حماس في لبنان “أبو الأمين”
  • الجهاد الإسلامي تدين العدوان الصهيوني السافر على ميناء الحديدة
  • حركة الجهاد الإسلامي تنعي القائد فتح شريف وأسرته بعد غارة صهيونية على لبنان
  • الجهاد الاسلامي تنعى استشهاد قائد حماس في لبنان “أبو الأمين”
  • الجهاد الإسلامي: استهداف رفاقنا في الجبهة الشعبية محاولة لإضعاف قوى المقاومة
  • الجهاد الإسلامي تدين العدوان الصهيوني على الحديدة
  • الجهاد الإسلامي تدين العدوان الصهيوني الغاشم على ميناء الحديدة