موعد صرف معاشات شهر ديسمبر 2023
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
صرف معاشات شهر ديسمبر 2023.. ينتظر عدد كبير من المواطنين البالغ عددهم 11 مليون مواطن، موعد صرف معاشات شهر ديسمبر.
وتستعد الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية لمتابعة صرف معاشات ديسمبر 2023 بالزيادة الجديدة بداية من يوم الجمعة الموافق 1 ديسمبر .
هناك العديد من الطرق لصرف معاشات ديسمبر 2023، وهي:
- المحافظ الإلكترونية للهواتف المحمولة.
- مكاتب البريد وماكينات الصرف الآلي.
- منافذ شركات فوري.
وتتابع وزارة التضامن الاجتماعى والهيئة القومية للتأمين الاجتماعي استمرار تنفيذ قرار صرف مضاعفة المنحة الاستثنائية لـ أصحاب المعاشات والمستفيدين منها لتصبح 600 جنيه بدلا من 300 جنيه، والتى تم صرفها الشهر الماضى .
ويذكر أنه قد وضعت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، خطة الاستعداد لـ صرف معاشات نوفمبر بأثر رجعي، وهي الزيادة التي ينتظرها أصحاب المعاشات وأسرهم، منذ الإعلان عنها.
ويذكر أنه كانت الـ9 سنوات الماضية قد شهدت انتظاما فى زيادة المعاشات التي ارتفعت قيمتها بنسبة 15% أبريل 2023 بتكلفة سنوية 55 مليار جنيه.
وقد أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارا بمضاعفة المنحة الاستثنائية، لأصحاب المعاشات والمستفيدين منها، لتصبح 600 جنيه، بدلا من "300" جنيه، بإجمالي "11" مليون مواطن، كما تمت زيادة الحد الأدنى الإجمالي للدخل للدرجة السادسة، ليصبح "4" آلاف جنيه، بدلا من "3500" جنيه، لكافة العاملين بالجهاز الإداري للدولة والهيئات الاقتصادية، وفقا لمناطق الاستحقاق.
فيما أعلن فى وقت سابق اللواء جمال عوض، رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، أنه سيتم صرف زيادة المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات التي وجه بها الرئيس عبدالفتاح السيسي بها بقيمة 300 جنيه أول نوفمبر عن شهري أكتوبر ونوفمبر، وبتكلفة 32 مليار جنيه شهريا، ويستفيد منها ما يقرب من 11 مليون صاحب معاش ومستحق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صرف معاشات شهر ديسمبر 2023 المواطنين صرف معاشات ديسمبر 2023 طرق صرف المعاشات صرف معاشات دیسمبر 2023
إقرأ أيضاً:
حميدتي يتوعد: سنعود إلى الخرطوم "أشد قوة"
توعد قائد قوات "الدعم السريع" في السودان محمد حمدان دقلو (حميدتي)، الأحد، بالعودة إلى الخرطوم "أشد قوة"، بعد أن استعاد الجيش السيطرة على العاصمة.
وفي الأيام القليلة الماضية، أعاد الجيش، بقيادة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، سيطرته على معظم مناطق العاصمة بمدنها الثلاث: الخرطوم وبحري وأم درمان.
وعاد البرهان مساء الأربعاء، من مدينة بورتسودان على ساحل البحر الأحمر (غرب)، إلى القصر الرئاسي في العاصمة، وأعلن "الخرطوم حرة".
وقال حميدتي، في كلمة مسجلة بمناسبة عيد الفطر المبارك: "صحيح في الأيام السابقة حصلت انسحابات لتموضع القوات في أم درمان، وهذا قرار تقدره القيادة وإدارة العمليات، وهو قرار جماعي".
وأضاف: "صحيح طلعنا (خرجنا) من الخرطوم، ولكن سنعود أشد قوة ومنعة".
واعتبر أن "الحرب لم تنته، وإنما في بداياتها، ومصممون على الانتصار".
حمديتي تابع:" سننتصر عليهم (الجيش)، وسنأخذ منهم الخرطوم وأم درمان وبحري والـ18 ولاية (عدد ولايات البلاد)".
ومضى قائلا: "ليس لدينا نقاش أو تفاوض معهم إلا بالبندقية.. لا تهاون و لا تراجع ولا تفاوض ولا اتفاق مع الجيش".
والسبت، استعاد الجيش السوداني السيطرة على "سوق ليبيا" غربي أم درمان، منهيا سيطرة قوات "الدعم السريع" عليه منذ الأيام الأولى من اندلاع الحرب في أبريل/ نيسان 2023.
وبسيطرته على "سوق ليبيا"، أحد معاقل "الدعم السريع"، فتح الجيش الطريق أمامه لتوسيع نطاق سيطرته في مناطق بغرب أم درمان لا تزال تحت سيطرة تلك القوات.
والخميس، أعلن الجيش أنه طهر آخر جيوب "الدعم السريع" في الخرطوم، بعدما استعاد الأربعاء السيطرة على مطار الخرطوم ومقرات أمنية وعسكرية وأحياء عدة شرق وجنوب العاصمة، للمرة الأولى منذ أبريل 2023.
وفي الآونة الأخيرة، تراجعت قوات "الدعم السريع" في ولايات عدة، بينها الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق.
ومن أصل 18 ولاية، لم تعد هذه القوات تسيطر سوى على جيوب غرب وجنوب مدينة أم درمان، وأجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان.
كما تسيطر على 4 ولايات في إقليم دارفور (غرب)، بينما يسيطر الجيش على الفاشر عاصمة شمال دارفور الولاية الخامسة في الإقليم.
ومنذ أبريل 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص، ونزوح أو لجوء نحو 15 مليونا، حسب تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية، فيما قدّرت دراسة لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.