الموسيقار الكبير عمر خيرت يحيي حفلين موسيقيين بدار الأوبرا المصرية
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
يحيي الموسيقار الكبير عمر خيرت حفلين بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية يومي 11 و12 ديسمبر المقبل، ويقدم فيهما خيرت باقة متنوعة من مقطوعاته الموسيقية التي يعشقها الجمهور.
وكان أحيا الموسيقار الكبير عمر خيرت حفلاً موسيقيًا على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، الفترة الماضية، والحفل حضره عدد كبير من محبى وعشاق الموسيقي الخاصة به.
وقدم خلال الحفل، باقة متنوعة من أهم مؤلفاته خلال مشواره الفنى العريق، التى أحبها جمهوره واعتاد على سماعها ومنها «صابر يا عم صابر، البخيل وأنا، ليلة القبض على فاطمة، ضمير أبلة حكمت، خلى بالك من عقلك، قضية عم أحمد، مسألة مبدأ، اللقاء الثانى، عارفة، إعدام ميت، غوايش»، وغيرها من الأغانى.
شارك الموسيقار عمر خيرت في تأليف عديد من تترات المسلسلات وتأليف الموسيقي التصويرية لها بطريقة مميزة خاصة به حيث استطاع دمج الموسيقي الأوركسترالية الغربية بالأنغام الشرقية مستخدما آلات غربية مثل البيانو والأكسليفون وآلات النفخ كالكلارنيت والأبوا والساكس بالإضافة إلي الآلات الشرقية المميزة كالأكورديون الشرقي والعود والقانون والكمان ومن أهم أعماله ،قضية عم أحمد ،البخيل وأنا ،ضمير أبلة حكمت ،غوايش ،ليلة القبض علي فاطمة
ومن الأفلام التي قام بالمشاركة الموسيقية فيها هي الممر عام 2019، الجزيرة 2 عام 2014 ، زهايمر عام 2010 ، عسل إسود عام 2010، ولاد العم عام 2009، الجزيرة عام 2007، تيمور وشفيقة عام 2007 ، مفيش غير كدة عام 2006، الرهينة عام 2006، دم الغزال عام 2005، السفارة في العمارة عام 2005، حب البنات عام 2004، النعامة والطاووس عام 2002، مافيا عام 200، الرغبة عام 2002، إمرأة تحت المراقبة عام 2000، أولى ثانوي عام 1999.
وأيضاً أفلام سكوت ح نصور عام 2001، النوم في العسل عام 1996، قط الصحراء عام 1995، البحث عن توت عنخ آمون عام 1995، الإرهابي عام 1994، لصوص خمس نجوم عام 1994، فرسان أخر زمن عام 1993، البحث عن ديانا (فيلم كندي) عام 1992،نساء صعاليك عام 1991، جحيم تحت الماء2 عام 1990، الحب أيضا يموت عام 1990، عريس في اليانصيب عام 1989، صراع الأحفاد عام 1989، بستان الدم عام 1989، نهر الخوف عام 1988، ليلة القبض على فاطمة عام 1984 واعدام ميت
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا عمر خیرت
إقرأ أيضاً:
هل أداء صلاة التراويح يكون في المسجد أم المنزل؟.. الإفتاء تحدد
كشف الدكتور محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم الشرع في مسألة أداء صلاة التراويح يكون في المسجد أم المنزل وأيهما أفضل للعبد.
وأجاب الدكتور محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤالًا حول ما إذا كان يجب أداء صلاة التراويح في المسجد، أم يمكن صلاتها في المنزل وتظل محتفظة بفضلها كصلاة التراويح.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن الفقهاء قد اختلفوا في هذه المسألة، لكن هناك سعة في الأمر، فمن أراد أن يصلي التراويح في المسجد فله ذلك، ومن أراد أن يصليها في البيت فله ذلك أيضًا، فكلاهما جائز ولا حرج فيه.
وأشار إلى أن الصلاة في المسجد لها طابع خاص، وروحانيات مميزة، وتزيد من الشعور بالإيمان، كما أن اجتماع المسلمين للصلاة يُحقق مقاصد عظيمة مثل تعزيز الروابط الاجتماعية والتقارب بين الناس، وهو من حِكم صلاة الجماعة بشكل عام، سواء في الفروض أو في صلاة الجمعة.
صلاة التهجد والتراويح وكيفية أدائهما.. اعرف الفرق بينهما
هل يجوز قراءة القرآن من المصحف في صلاة التراويح؟ الإفتاء تجيب
وأضاف أن أداء التراويح في المسجد يتيح فرصة للقاء الأصدقاء والجيران والتواصل في جو من الألفة والروحانية، خاصة في شهر رمضان، الذي هو شهر التآخي والتراحم والتقارب بين الناس، مما يجعل النزول إلى المسجد خيارًا يُفضل عند الكثيرين لما له من فوائد دينية واجتماعية.
وفيما يتعلق بالنساء، أكد أنه لا يمكن القول بأن صلاتها في المسجد أفضل أو أن صلاتها في البيت أفضل على الإطلاق، لأن الأمر يعود إلى ظروف كل امرأة وما يناسبها.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله"، مشيرًا إلى أن الأصل هو إتاحة الفرصة للمرأة للصلاة في المسجد إن رغبت في ذلك، ولكن في نفس الوقت، إن اختارت الصلاة في بيتها، فلا حرج عليها، وقد يكون ذلك أكثر راحة وأيسر لها وفقًا لظروفها العائلية والشخصية.
كما نبه إلى ضرورة الحرص على آداب المسجد، سواء للرجال أو النساء، محذرًا من تحويل المساجد إلى أماكن للحديث في أمور الدنيا، أو الوقوع في الغيبة والنميمة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثمًا أن يُحدّث بكل ما سمع"، مشددًا على أن الانشغال بالذكر والعبادة في المسجد هو الأولى، سواء في صلاة التراويح أو غيرها.