بعد وصول الدفعة الثانية من المصابين.. أطباء يؤكدون: الإمارات هي الحضن الدافئ لأطفال غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أكد أطباء في الإمارات أن استقبال الدفعة الثانية من أطفال غزة، تنفيذاً توجيهات رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان باستضافة ألف طفل فلسطيني وعائلاتهم من قطاع غزة للعلاج في مستشفياتها، توكد الدور الإنساني الرائد للإمارات في دعم الشعب الفلسطيني، وأنها الحضن الدافئ لأطفال غزة المصابين.
وقال الدكتور غسان نعيم إن استقبال الدفعة الثانية يعكس الدور الإنساني الرائد للدولة في مساندة ودعم الشعب الفلسطيني.من جانبها، أشادت الدكتورة رشا حمد الله باستقبال الدفعة الثانية وبجهود الإمارات المتواصلة لمساعدة وإغاثة سكان قطاع غزة، مشيدةً بجهود الطواقم التي عملت على استقبال الأطفال من مطار العريش في الدولة.
وأكد الدكتور محمد عبد الله أن استجابة الإمارات السريعة لتلبية احتياجات الأطفال الفلسطينيين رغم الصعوبات تؤكد حرصها على أطفال غزة، مشيداً بالجهود الجبارة التي بذلت لإحضار الأطفال وعلاجهم ودعمهم جسدياً ونفسياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الإمارات الدفعة الثانیة
إقرأ أيضاً:
الصحة: 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع يمكن علاجهم باستخدام الأدوية
قالت وزارة الصحة والسكان ، إن هناك 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع ، يمكن علاجهم باستخدام الأدوية ، حال الاكتشاف المبكر للمرض .
اليوم العالمي للصرع يُحتفل به في 10 فبراير من كل عام، ويهدف إلى زيادة الوعي حول مرض الصرع وتعزيز الفهم والدعم للمصابين به، ويركز هذا اليوم على تقديم المعلومات الدقيقة عن المرض، والحد من الوصمة المرتبطة به، وتشجيع البحث العلمي في هذا المجال.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «اليوم العالمي للصرع.. فرصة لزيادة الوعي بالمرض الذي يهدد الملايين».
وأفاد التقرير: «داء الصراع مرض مزمن يعد أحد أكثر الاضطرابات العصبية شيوعا، حيث ينتج عن نشاط كهربائي غير طبيعي في الدماغ، مما يؤدي إلى نوبات متفاوتة الشدة والتأثير، يصيب المرض جميع الفئات العمرية إلا أنه أكثر انتشارات بين الأطفال وكبار السن».
وأضاف: «رغم التقدم الطبي ما يزال الصراع محاطات بالمفاهيم الخاطئة، مما يجعل التوعية به ضرورة مجتمعية وطبية، يحتفي العالم باليوم العالمي للصراع سنويا في 10 من فبراير بهدف تعزيز الوعي حول المرض، ويتخذ هذا اليوم اللون البنفسجي رمزا له، حيث تُنظم حملات توعوية للتعريف بالصرع وأحدث أساليب علاجه إلى جانب التأكيد على أهمية دعم المرضى نفسيا ومجتمعيا».
وتابع: «ورغم توفر العلاجات التي تساعد على السيطرة على النوبات مايزال بعض المرضى يعانون من صعوبات في التعليم والعمل بسبب قلة الوعي المجتمعي، ومع التطور التكنولوجي أصبح الذكاء الاصطناعي والأجهزة الطبية المتقفدمة أدوات فعالة في تحسين تشخيص المرض وعلاجه، وتظل التوعية بداء الصراع ضرورة مجتمعية لضمان حياة كريمة للمصابين وتعزيز فهم المرض بعيدا عن المفاهيم الخاطئة».