كشفت شركة هونر Honor الصينية، عن سلسلتها الجديدة Honor 100، التي تتميز بوجود شريحة C1 المخصصة لتقوية شبكات الاتصالات لإجراء المكالمات أفضل حتى مع ضعف الشبكات الخلوية.

سعر ومواصفات هاتف هونر Honor 100

وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، يتميز الإصدار الأساسي بسلسلة هونر Honor 100، بشاشة بقياس 6.7 بوصة، من نوع OLED، بدقة 1220 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز في الثانية، مع معدل سطوع يصل إلى 2600 شمعة، وقارئ بصمات الأصبع مدمج أسفل الشاشة.

 

هونر تقلب الأسواق.. تتحدى الجميع بـ هاتف 5G مواصفاته رائعة وسعره مناسب تشتري هونر Magic Vs 2 أم أوبو Find N3.. مقارنة توضح الفرق

 

ويتم تشغيل هاتف هونر Honor 100، بواسطة معالج كوالكوم الأحدث Snapdragon 7 Gen 3، المطور بدقة تصنيع 4 نانومتر، ويقترن بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 12 أو 16 جيجابايت، وذاكرة تخزيم داخلية تبلغ سعتها 256 أو 512 جيجابايت.

Honor 100

ويتمتع هاتف هونر Honor 100، بكاميرا خلفية ثنائية، الرئيسية بدقة 50 ميجابكسل تأتي مع مستشعر سوني IMX906، تدعم تقنية التثبيت البصري OIS، مصحوبة بكاميرا فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل، مع مجال رؤية 112 درجة، ويحتوي الهاتف على كاميرا أمامية مميزة بدقة 50 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.

ويحتوي هاتف هونر Honor 100، على بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشاحن السريع بقدرة 100 وات، وتشمل الميزات الأخرى تقنية NFC وصوت Honor Histen ونظام التشغيل MagicOS 7.2 بالإضافة إلى نظام التشغيل Android 13.

Honor 100

ووفقا لـ هونر، فإن شريحة C1 تحدد أفضل برج خلوي للاتصال به، وعندما يكون هناك اتصال Wi-Fi، يمكن للهاتف التبديل بين الشبكات بسهولة، تعد شركة هونر بأن هواتف سلسلة Honor 100، ستتمتع بمكالمات أكثر سلاسة أثناء رحلات القطارات عالية السرعة، بينما سيتم تشغيل الإنترنت والفيديو بسلاسة في مترو الأنفاق والمصاعد.

ويتوفر هاتف هونر Honor 100، مقابل سعر يبدأ من 350 دولار (أي ما يعادل 10.812 جنيها مصريا)، للإصدار بسعة 12 + 256 جيجابايت، في 4 خيارات من الألوان هي: الأسود أو الأبيض أو الأزرق أو الأرجواني.

Honor 100سعر ومواصفات هاتف هونر Honor 100 Pro

يتميز هاتف Honor 100 Pro، بشاشة من نوع OLED، بقياس 6.7 بوصة، بدقة 1224 × 2700 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز في الثانية، مع معدل سطوع يصل إلى 2600 شمعة، وقارئ بصمات الأصبع مدمج أسفل الشاشة.

ويتم تشغيل هاتف هونر Honor 100 Pro، بواسطة معالج كوالكوم الأحدث Snapdragon 8 Gen 2، المطور بدقة تصنيع 4 نانومتر، ويقترن بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 12 أو 16 جيجابايت، وذاكرة تخزيم داخلية تبلغ سعتها 256 أو 512 جيجابايت أو 1 تيرابايت.

Honor 100 Pro

ويأتي هاتف Honor 100 Pro، بكاميرا خلفية ثلاثية، الرئيسية بدقة 50 ميجابكسل تأتي مع مستشعر سوني IMX906، تدعم تقنية التثبيت البصري OIS، مصحوبة بكاميرا فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل، مع مجال رؤية 112 درجة، وكاميرا telephoto بدقة 32 ميجابكسل، ويحتوي الهاتف على كاميرا أمامية مزدوجة بدقة 50 + 2 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.

ويحزم هاتف هونر Honor 100 Pro، بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 100 وات، والذي يقوم بشحن الهاتف من 0 إلى 50% في عصون 10 دقائق فقط.
ولمنع ارتفاع درجة حرارة الهاتف، زودته هونر بحل تبريد VC بمساحة إجمالية تبلغ 4674 ملم مربع في مكون رفيع يبلغ سمكه 0.35 ملم فقط، وهو أخف بنسبة 30٪ من VC النحاسي القياسي.

Honor 100 Pro

وتشمل الميزات الأخرى بالهاتف، دعم تقنية NFC وتقنية البلوتوث Bluetooth 5.3، وشبكات Wi-Fi 6، ودعم شريحة C1 لتحسين التردد اللاسلكي، ويعمل الهاتف بواجهة هونر MagicOS 7.2 المستندة إلى نظام التشغيل Android 13.

ويتوفر هاتف هونر Honor 100 Pro، مقابل سعر يبدأ من 480 دولار (أي ما يعادل 14.828 جنيها مصريا)، للإصدار بسعة 12 + 256 جيجابايت، في 4 خيارات من الألوان هي: الأسود أو الأبيض أو الأزرق أو الأرجواني مع وجود الأخيرين بتصميم أنيق مع جلد صناعي في الخلف. 

Honor 100 Pro

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هونر سلسلة هونر 100 بدقة 12 بدقة 50 بسعة 12

إقرأ أيضاً:

الصواريخ الدقيقة.. تأثير الذكاء الاصطناعي والتحديات الهجومية للمقاومة اللبنانية

يمانيون – متابعات
الصواريخ الدقيقة أو الصواريخ الموجهة بدقة تمثل قمة التكنولوجيا في مجال الأسلحة نظراً إلى قدرتها العالية على إصابة الأهداف بدقة متناهية. هذه الدقة لا تأتي من فراغ، بل هي نتيجة استخدام نظم ملاحة متطورة تسمح بتعديل مسار الصاروخ بشكل ديناميكي خلال الطيران. إليكم نظرة مفصلة إلى أبرز هذه النظم:

1- نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)
يعد نظام GPS من أكثر الأنظمة استخداماً في الصواريخ الدقيقة نظراً إلى قدرته على تحديد المواقع بدقة في أي مكان على سطح الأرض.

الصواريخ المزودة بنظام GPS تستقبل إشارات من الأقمار الصناعية التي تساعد في تحديد موقعها بدقة وتعديل مسارها بناءً على المعلومات المستمرة عن موقع الهدف والمعطيات الجغرافية.

2- الأنظمة القائمة على الليزر
تستخدم الصواريخ الموجهة بالليزر جهاز استشعار يتبع الإشارة المنعكسة من الهدف المضاء بشعاع ليزر. هذا النوع من الأنظمة يتميز بقدرته على تحقيق دقة عالية جداً في الإصابة، ويمكن للمشغل أن يوجه الليزر نحو الهدف بدقة. ويحافظ الصاروخ على مساره نحو الهدف بتتبع هذا الشعاع.

3- الأنظمة القائمة على الأشعة تحت الحمراء
تعمل هذه الأنظمة عن طريق الكشف عن الحرارة المنبعثة من الهدف. الصواريخ المزودة بأنظمة الأشعة تحت الحمراء تتبع الهدف بناءً على توقيعه الحراري، ما يسمح لها بإصابة الأهداف التي تنبعث منها حرارة مرتفعة، مثل المركبات المحركة أو الأجهزة التي تعمل بنشاط في وقت الإطلاق.

تمكّن هذه الأنظمة المتقدمة الصواريخ من تعديل مسارها بكفاءة خلال الطيران، ما يزيد إمكاناتها في التعامل مع الأهداف المتحركة أو المحمية بشكل جيد، ويوفر ميزة تكتيكية هائلة في ساحة المعركة.

دور الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي (AI) يحول دوره من مجرد أداة تقنية إلى عامل رئيسي في تعزيز كفاءة الأسلحة الدقيقة مثل الصواريخ الموجهة. يساهم الذكاء الاصطناعي في هذه العمليات بعدة طرق مهمة:

1- تحليل بيانات متقدم
يستطيع الذكاء الاصطناعي تحليل كميات هائلة من البيانات بسرعات لا يمكن للبشر مجاراتها. يشمل ذلك البيانات المتعلقة بالأرصاد الجوية، والطوبوغرافيا، والتحركات الميدانية، ما يساعد في التنبؤ بأفضل مسار للصاروخ وتحديد الوقت المثالي لإطلاقه.

2- التعرف إلى التغيرات البيئية والتكتيكية
أحد أهم الجوانب التي يعززها الذكاء الاصطناعي هو قدرته على تفسير التغيرات الفورية في البيئة المحيطة أو الأهداف المتحركة. يمكن للنظم الذكية التعرف إلى الأهداف المتحركة وحساب تحركاتها المستقبلية، ما يمكّن الصاروخ من تعديل مساره في الوقت الحقيقي لضمان الإصابة.

3- تحسين التوجيه الذاتي
تستخدم الصواريخ المتطورة الذكاء الاصطناعي لتحسين قدراتها على التوجيه الذاتي. يسمح ذلك بتقليل الاعتماد على الإشارات الخارجية مثل الـ GPS الذي قد يتعرض للتشويش. بدلاً من ذلك، يمكن للصاروخ استخدام البيانات المجمعة من مستشعراته الخاصة لتعديل مساره بناءً على التحديات الفعلية التي يواجهها خلال الطيران.

4- التعامل مع التدابير المضادة
يزيد الذكاء الاصطناعي قدرة الصواريخ على التعامل مع التدابير المضادة المختلفة، مثل الإعاقات الإلكترونية أو الأنظمة الدفاعية المضادة للصواريخ. يمكن للنظم الذكية تحليل الإشارات الواردة واتخاذ قرارات فورية لتجنب التشويش أو التحايل على أنظمة الدفاع.

في النهاية، يؤدي الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً في تحقيق مستويات عالية من الدقة والفعالية في صواريخ العصر الحديث، ما يجعله عنصراً لا غنى عنه في التكتيكات العسكرية المعاصرة.

معدل الخطأ
على الرغم من التقدم التكنولوجي الهائل في تطوير الصواريخ الدقيقة، لا تزال هناك عدة تحديات تؤثر في دقة إصابة هذه الأسلحة، ما يؤدي إلى وجود معدل خطأ معين. هذه العوامل تشمل:

1- الظروف الجوية
الأحوال الجوية مثل الرياح الشديدة والأمطار والضباب أو العواصف الرملية يمكن أن تؤثر بشكل كبير في مسار الصواريخ ودقتها. حتى مع الأنظمة المتقدمة مثل توجيه GPS أو الأشعة تحت الحمراء، قد تتأثر قدرة الصاروخ على تحديد الموقع الدقيق للهدف أو الحفاظ على مساره بسبب العوامل الجوية السلبية.

2- الإجراءات الإلكترونية المضادة
الجيوش الحديثة تستخدم مجموعة متنوعة من التقنيات للتشويش على الإشارات الإلكترونية التي تعتمد عليها الصواريخ الدقيقة. هذه تشمل الحرب الإلكترونية مثل إرسال إشارات مضللة أو قوية لتعطيل أنظمة التوجيه بالصاروخ، ما يزيد احتمال الخطأ في الإصابة.

3- جودة التكنولوجيا المستخدمة
الفروق في جودة التكنولوجيا المستخدمة في الصواريخ الدقيقة تؤدي دوراً حاسماً في تحديد معدل الخطأ. الصواريخ التي تستخدم أنظمة توجيه وملاحة من الجيل الأحدث والأكثر تطوراً تميل إلى أن تكون أكثر دقة. في المقابل، الأنظمة الأقدم أو تلك الأقل تطوراً قد تكون أكثر عرضة للخطأ.

4- التدريب والخبرة البشرية
العنصر البشري يظل عاملاً مهماً في تشغيل الصواريخ الدقيقة. الخطأ في الحسابات أو في تحديد الهدف يمكن أن يؤدي إلى إخفاقات، حتى مع وجود التكنولوجيا المتقدمة.

5- العوامل البيئية الأخرى
العوائق الجغرافية، مثل الجبال أو الأبنية العالية، يمكن أن تعوق الإشارات أو تتداخل مع أنظمة التوجيه بالليزر أو الأشعة تحت الحمراء.

في النهاية، معدل الخطأ في الصواريخ الدقيقة يعتمد على تفاعل معقد بين العديد من العوامل التكنولوجية والبيئية. الجهود المستمرة في تحسين التكنولوجيا وتدريب المشغلين أساسية لتقليل هذا المعدل وزيادة فعالية هذه الأسلحة.

التحديات الهجومية للمقاومة اللبنانية في استخدام الصواريخ الدقيقة
في سياق الصراعات المعاصرة، تؤدي الصواريخ الدقيقة دوراً محورياً في استراتيجيات المقاومة، وخصوصاً في ما يتعلق بالمقاومة اللبنانية ضد “إسرائيل”. توفر هذه التقنيات قدرات هجومية معززة، لكنها تأتي أيضاً مع تحديات فريدة من نوعها.

التحديات اللوجستية
التخزين والصيانة: الصواريخ الدقيقة تتطلب ظروف تخزين معينة لضمان فاعليتها وجاهزيتها عند الاستخدام. الحفاظ على هذه الظروف في بيئة مقاومة قد يكون تحدياً بسبب محدودية الموارد والحاجة إلى السرية.

النقل والانتشار: نقل هذه الصواريخ إلى مواقع الإطلاق يمكن أن يكون صعباً، وخصوصاً في مناطق الصراع، حيث يمكن أن تكون الطرق مراقبة أو معرضة للهجمات.

التحديات التكنولوجية
مواجهة التشويش والإجراءات الإلكترونية المضادة: “إسرائيل” تمتلك أنظمة دفاع متطورة قادرة على التشويش على إشارات التوجيه للصواريخ. هذا يتطلب من المقاومة تطوير تقنيات للتغلب على هذه التدابير.

تطوير وصيانة القدرات التقنية: تحديث الصواريخ وصيانتها يتطلب خبرات تقنية وتكنولوجيا متقدمة.

اعتماد المقاومة على الصواريخ الدقيقة: تفاصيل وأمثلة عملية
تستند استراتيجية المقاومة الإسلامية في لبنان بشكل كبير إلى استخدام الصواريخ الدقيقة التي تمتاز بقدرتها على إصابة الأهداف بدقة متناهية، ما يعزز فعالية الهجمات ويقلل الأخطاء. تعتمد هذه الصواريخ على تقنيات متطورة، مثل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وأنظمة التوجيه بالليزر، وأنظمة التوجيه بالأشعة تحت الحمراء.

أمثلة عملية من الحرب الدائرة حالياً
في الحرب الدائرة حالياً منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، استخدم حزب الله صواريخ دقيقة وموجهة تمكنت من تجاوز أنظمة الصواريخ الاعتراضية “الإسرائيلية” مثل القبة الحديدية. في ما يلي بعض الأمثلة على ذلك:

الهجمات على مواقع استراتيجية: نفذت المقاومة هجمات دقيقة على مواقع استراتيجية “إسرائيلية”، إذ تم استخدام صواريخ متقدمة قادرة على التسلل عبر الدفاعات الجوية “الإسرائيلية” وإصابة الأهداف بدقة. هذه الهجمات أظهرت قدرة الحزب على تجاوز أنظمة الاعتراض والتشويش الإلكتروني.

التكنولوجيا المتطورة: استخدمت المقاومة تكنولوجيا متقدمة لتحسين دقة الصواريخ، بما في ذلك نظم التوجيه الذاتي التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيئة المحيطة وتعديل مسار الصاروخ في الوقت الحقيقي، ما يقلل فعالية الدفاعات “الإسرائيلية”.

أمثلة سابقة على قدرة الحزب على تجاوز العقبات
الحرب “الإسرائيلية” على لبنان 2006: خلال هذه الحرب، تمكن حزب الله من استخدام صواريخ متقدمة لتوجيه ضربات مؤثرة إلى الأهداف “الإسرائيلية”. استطاع الحزب تجاوز العقبات التقنية والإلكترونية، ما أظهر قدرته على التعامل مع التحديات الميدانية وتعزيز قدراته الهجومية.

التطور المستمر في مجال الطائرات المسيّرة: استطاع حزب الله تطوير طائرات مسيرة قادرة على تنفيذ مهام استطلاعية وهجومية بدقة عالية. هذه الطائرات المسيّرة تُستخدم لجمع المعلومات الاستخباراتية وتوجيه الصواريخ بدقة، ما يدل على قدرة الحزب على الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة وتجاوز العقبات التقنية.

بالتفصيل، يظهر اعتماد المقاومة على الصواريخ الدقيقة والموجهة قدرتها على تجاوز العقبات التكنولوجية والإلكترونية، ما يعزز فعالية الهجمات ويقلل نسبة الخطأ.

استخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي يساهم بشكل كبير في تحسين دقة هذه الصواريخ وكفاءتها، ما يجعلها أداة فعالة في استراتيجية المقاومة. الأمثلة العملية من الحرب الحالية ومن حرب 2006 تُظهر بوضوح قدرات حزب الله في استخدام هذه التكنولوجيا لتجاوز العقبات وتحقيق أهدافه.

باختصار، قدرة حزب الله على تجاوز العقبات التكنولوجية واللوجستية باستخدام الصواريخ الدقيقة تظهر بشكل واضح من خلال تصريحات المسؤولين “الإسرائيليين” والتقارير العسكرية. هذا يعزز موقف الحزب ويظهر قوته في التعامل مع التحديات المعاصرة.

نهايةً، بعد الاستعراض المفصل للتكنولوجيا المتقدمة والتحديات العديدة المرتبطة بالصواريخ الدقيقة، تظل الثقة بقدرات المقاومة اللبنانية ثابتة وقوية، إذ تمثل هذه الصواريخ جزءاً مهماً من أدوات الردع التي تمتلكها، والتي تُعزز مكانتها، ليست فقط كقوة عسكرية فعالة، بل كقوة علمية وتكنولوجية قادمة بقوة، وهذا الأمر يعترف به “الإسرائيلي” يومياً وتحذر منه مراكز صنع القرار والبحوث “الإسرائيلية” والغربية.

مقالات مشابهة

  • Oppo تعلن عن هاتف متين ومتطور
  • الصواريخ الدقيقة.. تأثير الذكاء الاصطناعي والتحديات الهجومية للمقاومة اللبنانية
  • مستقبل الأمن السيبراني على مائدة المؤتمر العالمي للجوال في شنغهاي
  • إطلاق هاتف Infinix HOT 40i بشعار صنع في مصر
  • لماذا تطلق جوجل هاتف Pixel 9 مبكرًا جدًا؟
  • بالتعاون مع «مجموعة 4iG المجرية».. تطوير وإنشاء شبكات الاتصالات باستثمارات 600 مليون دولار
  • توقف خدمات الهاتف الأرضي لمدة ساعتين في مركزي زملكا وسقبا صباح غد الأحد
  • تقرير دولي يبوئ “اتصالات المغرب” الصدارة في خدمات الهاتف النقال
  • انفجار هاتف في جيب فتاة مصرية بسبب حرارة الجو.. وهذا ما حدث لها
  • Honor 200 Pro: الهاتف الذكي الذي يتفوق بمواصفاته التنافسية وأدائه القوي