حياتنا، نُزعت الرحمة من قلبها أم تلقي طفلتها من الدور الثاني بسبب صراخها،وطن أقدمت امرأة مصرية نزعت الرحمة من قلبها على إنهاء حياة ابنتها ذات الـ 3 سنوات، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نُزعت الرحمة من قلبها.. أم تلقي طفلتها من الدور الثاني بسبب صراخها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نُزعت الرحمة من قلبها.. أم تلقي طفلتها من الدور...

وطن- أقدمت امرأة مصرية نزعت الرحمة من قلبها على إنهاء حياة ابنتها ذات الـ 3 سنوات، متذرعة أنها لم تعد تحتمل بكائها المستمر فقامت برميها من شرفة شقتها في الطابق الثاني.

وفي التفاصيل التي نشرتها وسائل إعلام مصرية، فقد تلقى قسم شرطة السنبلاوين جنوب شرق محافظة الدقهلية بلاغا بسقوط طفلة تدعى مكة، تبلغ من العمر 3 سنوات، من شرفة الطابق الثاني في أحد المنازل.

وعقب نقلها إلى المستشفى تبين إصابتها بكسور بالفخذ الأيسر وكدمات بفروة الرأس، ونزيف داخلي على مستوى البطن.

تم ضبط الأم المجرمة وأقرت بفعلتها

وبتقنين الإجراءات تمكنت قوة من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة السنبلاوين، من ضبط المتهمة التي لم يكشف عن اسمها ومواجهتها فأقرت بارتكابها الواقعة، وفق ما نقلت صحيفة “الأهرام” الحكومية.

وتبين أنه سبق اتهام الأم في قضية تبديد، والقضية رقم 13706 جنح مركز السنبلاوين (دعارة). وكلفت النيابة العامة إدارة البحث الجنائي بالتحري حول الواقعة وحبس المتهمة على ذمة التحقيقات، وبيان دوافع الأم الحقيقية من إلقاء طفلتها من الشرفة ومحاولة قتلها.

وبسؤال “د.ي.أ.ع”، 25 عامًا، ربة منزل، خالة الطفلة، اتهمت شقيقتها “ش”، 22 عاما ربة منزل بإلقاء الصغيرة من شرفة الطابق الثاني بداعي كثرة صراخها وبكائها.

وتحتل مصر المركز الثالث عربيًا والرابع والعشرين عالميًا في جرائم القتل بحسب تصنيف “نامبيو” العالمي لقياس معدلات الجرائم، وتشكل جرائم القتل العائلية في مصر نسبة الربع.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العمالقة الـ 7 يهيمنون على حياتنا بابتكاراتهم المذهلة

أحمد عاطف (القاهرة) 
تهيمن 7 شركات عملاقة على سوق التكنولوجيا العالمية، حتى أنها صارت تمثل جزءاً أساسياً من الحياة اليومية لمليارات البشر حول العالم، كما تلعب الدور الرئيس في تشكيل وتطوير المستقبل الرقمي، ومع تسابقها لتطوير الذكاء الاصطناعي، وإدخاله في مختلف التطبيقات والمنتجات وشتى مناحي الحياة، يزداد حضورها الطاغي في تفاصيل حياتنا اليومية، خاصة بعدما أثمرت جهودها المكثفة طفرات تقنية استثنائية، لم يعد بمقدور عموم البشر عبر العالم الاستغناء عنها. 

«آبل».. الابتكار
تأسست قبل 50 عاماً، على يد الثلاثي ستيف جوبز، ستيف وزنياك، ورونالد واين، وبدأت كمصنع لأجهزة الحاسوب الشخصية، لكنها توسعت لتصبح رائدة في مجال الإلكترونيات الاستهلاكية. تتنوع منتجات الشركة بين الهواتف، «اللاب توب»، الساعات الذكية والأجهزة اللوحية، بجانب تطبيقات مدفوعة للموسيقى والمشاهدة، وحققت الشركة في عام 2024 إيرادات 390.8 مليار دولار، استحوذت مبيعات «آيفون» على 51% منها. وتعمل «آبل» بشكل مكثف الآن على دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أكبر في أجهزتها، مثل المساعد الصوتي «سيري» وتقنيات التعرف على الوجه، كما أنها زودت «آيفون 16» بمزايا البحث وتوليد الصور والنصوص وتعديل الصور والفيديو، كما تستعد للإعلان عن «ماك بوك» بإمكانات ذكاء اصطناعي متطورة.

«مايكروسوفت».. البرمجيات
تأسست الشركة في 1975 على يد بيل جيتس وبول ألين، ونمت لتصبح واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، وتشتهر الشركة بنظام التشغيل   Windows وحزمة برامج  Office وخدمة الحوسبة السحابية  Azure، بالإضافة إلى منتجات، مثل Xbox. وأعلنت عن إيرادات 69.6 مليار دولار في الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2024، بزيادة 10% عن الفترة نفسها من العام السابق. وتكثف الشركة استثماراتها في تطوير حلول AI عبر منصتها السحابية Azure AI، والتي توفر حلولاً ذكية لتحسين خدمات، مثل  Microsoft 365، كما أدخلت تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى Windows 11 لتحسين تجربة المستخدمين.

«إنفيديا».. رائدة المعالجة
في عام 1993، انطلقت الشركة على يد جين-سون هوانغ، كريس مالاكوسكي، وكيرتس برييم، وبرزت بالعمل في مجال تصنيع وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) المستخدمة في الألعاب، الحوسبة العلمية، والذكاء الاصطناعي، وزادت إيراداتها خلال 2024، 114% إلى 130.5 مليار دولار. وتلعب «إنفيديا» دوراً محورياً في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تُستخدم معالجاتها في تدريب وتشغيل نماذج متقدمة في مراكز البيانات والحوسبة السحابية التي تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، كما تعمل على تطوير منصات، مثل NVIDIA AI لتسهيل تبني الذكاء الاصطناعي في مختلف الصناعات. وأطلقت في 2024 سلسلة بطاقات الرسوميات العملاقة GeForce RTX 5000، مع تحسينات في الأداء وكفاءة الطاقة.

أخبار ذات صلة انطلاق شركة AI جديدة كل 48 ساعة بأبوظبي خلال 6 أشهر AI.. هل يمكنه حقاً علاج كل الأمراض؟!

«ميتا».. الربط الاجتماعي
ظهرت شركة ميتا في عام 2004 على يد مارك زوكربيرغ وزملائه في جامعة هارفارد، وكانت تحمل اسم «فيسبوك» حتى 2021، عندما تم تغيير اسمها، وتدير منصات التواصل الاجتماعي الشهيرة مثل فيسبوك، «إنستجرام» و«واتساب»، بالإضافة إلى تطوير تقنيات الواقع الافتراضي من خلال Oculus.
 ويوجد على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بها 3.35 مليار شخص حول العالم، وتبلغ القيمة السوقية لـ«ميتا» أكثر من 1.5 تريليون دولار، حققت في 2024 إيرادات تجاوزت 164 مليار دولار. ويعتبر الذكاء الاصطناعي جزءاً أساساً من أعمال «ميتا».

«تسلا».. السيارات والروبوت
تأسست عام 2003 على يد مارتن إبرهارد ومارك تاربينينغ، وانضم إيلون ماسك إليهما في 2004 ليصبح الوجه الأبرز لها، وتشتهر بسياراتها الكهربائية ذاتية القيادة والروبوتات المتطورة، بالإضافة إلى حلول تخزين الطاقة، مثل Powerwall وتطوير تقنيات القيادة الذاتية.
وسجلت «تسلا» إيرادات 97.7 مليار دولار العام الماضي بزيادة 1% عن 2023، وتولي اهتماماً خاصاً بالذكاء الاصطناعي في مجال السيارات حيث تُستخدم تقنياته في نظام القيادة الذاتية الكاملة، كما تستثمر في تطوير رقاقات مخصصة لتحسين أداء سياراتها، وتقليل الاعتماد على الموردين الخارجيين. وأطلقت الشركة في عام 2024 تحديثات جديدة لنظام القيادة الذاتية، مع تحسينات في التعرف على البيئة المحيطة، واتخاذ القرارات، كما أعلنت تطوير روبوتات ذكاء اصطناعي للاستخدامات الصناعية والمنزلية.

«أمازون».. التجارة الإلكترونية
انطلقت «أمازون» في 1994 على يد جيف بيزوس كمكتبة إلكترونية، وتوسعت لتصبح أكبر منصة تجارة إلكترونية في العالم، بالإضافة إلى خدمات الحوسبة السحابية.
قيمتها السوقية بلغت 2.19 ترليون دولار، وحققت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2024 مبيعات بقيمة 188 مليار دولار، وتعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة التسوق، وأعلنت تطوير نماذج ورقاقات ذكاء اصطناعي لتقليل الاعتماد على الموردين الخارجيين.
وفي أحدث خدماتها، أطلقت «أمازون» العام الماضي خدمة توصيل الطرود عبر طائرات «الدرون» لتسريع عمليات الشحن، وتخطط لإنفاق 100 مليار دولار لتعزيز قدراتها التكنولوجية خلال 2025.

«ألفابت».. البحث
انطلقت شركة ألفابت في أكتوبر 2015 كشركة قابضة لـ«جوجل» التي تأسست في 1998 على يد لاري بيدج وسيرجي برين، وتمتلك منتجات أبرزها محرك البحث الأكثر استخداماً عالمياً، وخدمات «يوتيوب»، «أندرويد»، متصفح كروم وخرائط «جوجل».
وتبلغ القيمة السوقية للشركة 2.4 تريليون دولار، وارتفعت إيراداتها خلال 2024 بنسبة 12% محققة 96.5 مليار دولار، وتستعد لإنفاق 75 مليار دولار على تطوير الذكاء الاصطناعي الخاص بها خلال العام الحالي، خاصة لتطوير نموذج الذكاء التوليدي Gemini ليكون أداة مساعدة في المهام والبحث العميق، إضافة إلى الكشف عن نظام تشغيل Android XR الجديد للواقع المختلط.

مقالات مشابهة

  • تنافس 16 فريقا في الدور الثاني بالمسابقة الثقافية الرمضانية في العوابي
  • الأم المثالية في البحيرة: شقيت وتعبت بعد وفاة زوجي واشتغلت بالحلال علشان عيالي وكملت تعليمي
  • الأم المثالية بمطروح.. أرملة وتحملت علاج ابنها المصاب بالسرطان 10 سنوات
  • مهيرة عبد العزيز تثير الجدل بإزالة شعر وجه طفلتها بالليزر بسبب التنمر
  • قاصر تلجأ للقضاء لإثبات نسب طفلتها بعد تخلي زوجها عنها
  • عشيقها رفض الاعتراف به.. فتاة تلقي رضيعها من الطابق الثالث بأكتوبر
  • العمالقة الـ 7 يهيمنون على حياتنا بابتكاراتهم المذهلة
  • تعافي الاقتصاد وأثره في حياتنا !
  • تجديد حبس المتهم بهدم منزل شقيقه بالدقهلية بسبب خلاف على الميراث 15 يوما
  • وقع من على السقالة.. مصرع نجار مسلح سقط من الطابق الثاني بالفيوم