مباشر. حرب غزة| بدء سريان هدنة أربعة أيام في قطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
بدأ رسمياً، يوم الجمعة عند الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (الخامسة ت غ)، سريان هدنة من أربعة أيام في قطاع غزة للسماح بالإفراج عن رهائن محتجزين في قطاع غزة في مقابل معتقلين فلسطينيين.
أبرم اتفاق " الهدنة الإنسانية" يوم الأربعاء والتي توسطت في إطاره قطر ومصر والولايات المتحدة، في اليوم التاسع والأربعين للحرب في قطاع غزة.
وينتظر الإفراج عن الدفعة الأولى من الرهائن (13 امرأة وطفلاً) قرابة الساعة 16,00 (14,00 ت غ). وسيفرج عن 50 رهينة في مقابل 150 معتقلاً فلسطينيًا على دفعات خلال مدة الهدنة.
وتحتجز حماس وفصائل فلسطينيّة أخرى نحو 240 رهينة في قطاع غزّة، منذ هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
فقد شنّت حماس هجوماً غير مسبوق على الدولة العبرية في 7 تشرين الأول/أكتوبر تسبّب بمقتل 1200 شخص غالبيّتهم مدنيّون، حسب السلطات الإسرائيلية.
مذّاك، تنفّذ إسرائيل قصفاً مدمّراً على قطاع غزّة أوقع 14854 قتيلاً، من بينهم 6150 طفلاً، وأكثر من 4 آلاف امرأة، حسب السلطات الصحية الفلسطينية.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حملة دعائية في المجر مناهضة لرئيسة المفوضية الأوروبية وعائلة سوروس الثرية هل تعتبر إسبانيا المؤيد الأكبر للفلسطينيين في الإتحاد الأوروبي؟ شاهد: مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين بعد حادث طعن ثلاثة اطفال في دبلن قصف غزة هدنة احتجاز رهائن اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قصف غزة هدنة احتجاز رهائن اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس فلسطين طوفان الأقصى قصف بنيامين نتنياهو عنف عيد الشكر إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس فلسطين یعرض الآن Next فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أشرس الصراعات السياسية
قال الإعلامي عادل حمودة إن البيت الأبيض يعمل فيه أكثر من 90 موظفًا بدوام كامل، من بينهم الطهاة والخدم ومدبرة المنزل وأفراد الأمن، ورغم قلة العدد، فإن ذلك متعمد لتقليل عدد الشهود على ما يحدث داخل أروقة الحكم.
وأضاف حموده خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المبنى نفسه كان شاهدًا صامتًا على أكثر الخلافات السياسية أهمية في التاريخ الأمريكي، حيث احتضن خصومات مريرة ومعارك أيديولوجية شرسة امتدت إلى خارج مؤسسة الرئاسة.
وأشار إلى أنه من أبرز هذه الخلافات، الصراع الشهير بين توماس جيفرسون وألكسندر هاميلتون في تسعينيات القرن الثامن عشر، عندما كانا من الشخصيات الرئيسية في إدارة الرئيس جورج واشنطن.
ولفت إلى أن هاميلتون، الذي شغل منصب وزير الخزانة، دافع عن حكومة مركزية قوية، بينما كان جيفرسون، وزير الخارجية آنذاك، من أنصار حكومة لا مركزية تمنح الولايات استقلالًا أوسع، وقد أدى هذا الخلاف إلى تشكيل أول حزبين سياسيين في الولايات المتحدة: الحزب الفيدرالي بقيادة هاميلتون، والحزب الجمهوري-الديمقراطي بقيادة جيفرسون، موضحًا أن تحول الصراع بينهما إلى عداء شخصي، وامتد ليشكل ملامح السياسة الأمريكية المبكرة، مؤثرًا على المشهد السياسي لعقود طويلة.