أبرز جهود المركز المصري الألماني للوظائف.. ساعد آلاف الشباب
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» انفوجرافيك، أن المركز المصري الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج، يعد الأول من نوعه في مصر، والذي أنشئ في إطار تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، للتوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية، في ضوء المبادرة الرئاسية «مراكب النجاة».
أنشئ المركز المصري الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج في إطار المبادرة الرئاسية «مراكب النجاة».
يعمل المركز على 3 محاور، وهي:
1- تلبية احتياجات ومطالب الشباب المصري الذي يبحث عن فرص أفضل للعمل والتدريب.
2- التوجيه والإرشاد لإيجاد المسار الوظيفي الصحيح لهم في وطنهم.
3- إدماج العائدين من الخارج في المجتمع المصري اقتصاديًا واجتماعيًا.
- أطلق أول دليل متكامل للسفر إلى ألمانيا بهدف المساعدة على الحد منالهجرة غير الشرعية.
تم تخريج دفعتين بعدد 1159 فردًا في شركة سيمنز للتدريب في مجال الطاقة بالتعاون مع المركز الألماني التابع لوزارة الهجرة.
- 28.754 إجمالي عدد المستفيدين من خدمات المركز المختلفة.
- 225 فرصة عمل وتدريبًا بألمانيا وفرها المركز.
- 4254 فرصة عمل بالداخل وفرها المركز.
608 خدمات إعادة إدماج قدمها المركز.
1154 جلسة استشارية شخصية تم تنفيذها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار معلومات الوزراء وزارة الهجرة الهجرة المرکز المصری الألمانی للوظائف
إقرأ أيضاً:
فخ الإغراءات .. كيف يُستدرج الشباب المصري للقتال مع الجيش الروسي؟
كشف تحقيق استقصائي، كواليس استقطاب الجيش الروسي للشباب المصري بطرق عديدة للتجنيد والمشاركة في الحرب الأوكرانية.
وتحت عنوان "الفخ الروسي" أكد موقع مصراوي أن الجيش الروسي يغري الشباب المصري بالمال والجنسية، للقتال في الحرب الأوكرانية والدفع بهم في الصفوف الأمامية.
وأشار التحقيق إلى أن استقطاب المصريين للمشاركة كمطوعين في صفوف الجيش الروسي تسبب في وفاة عدد منهم قبل تحقيق حلمهم بالجنسية الروسية.
وبدأت الحرب الروسية الأوكرانية في 24 شباط / فبراير 2022، عندما شنت روسيا هجومًا عسكريًا شاملًا على أوكرانيا، إلا أن جذور النزاع تعود إلى عام 2014، عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية بعد الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش.
وأعقب التصعيد أعمال قتالية في منطقة دونباس بشرق أوكرانيا، فيما تواجه أوكرانيا تحديات عسكرية واقتصادية هائلة، حيث أدى النزاع إلى تدمير واسع للبنية التحتية، وفقدان كبير في الأرواح، وتكبدت روسيا أيضًا خسائر كبيرة، مع تقديرات تشير إلى مقتل آلاف الجنود.
وخلال الحرب، قامت روسيا بإغراء المتطوعين من مختلف الجنسيات للانضمام إلى قواتها المسلحة، في إطار جهودها لتعزيز أعداد قواتها في الميدان، خصوصًا مع ارتفاع الخسائر في صفوف الجيش الروسي، مقابل بعد الإغراءات كالحوافز المالية ورواتب مرتفعة للمتطوعين
وكشف التحقيق عن شبكة روسية لتجنيد العرب وخصوصا المصريين والسوريين، وكيفية إغرائهم بالمال ووعد الحصول على الجنسية الروسية بعد القتال سنة على الجبهة.
يمكنك قراءة التحقيق، وقصص الشباب الذين سقطوا في الفخ تحت إغراء المال والجنسية، على الرابط هنا