قبل الهُدنة.. 14800 قتيل فلسطيني في غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
ارتفع عدد القتلى الفلسطينيين في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب بعد 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، إلى 14854.
وأعلن المكتب الصحفي الحكومي في غزة، إصابة أكثر من 36 ألف شخص، أغلبهم من الأطفال والشباب والنساء. فيما لا يزال آلاف في عداد المفقودين. ولم يتسن التحقق من الأرقام بشكل مستقل.ويعتبر هذا أكبر عدد قتلى فلسطينيين خلال حرب في تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وفقاً للأرقام المقدمة.
واندلعت الحرب بسبب أعنف هجوم على إسرائيل في تاريخها، نفذته حماس وغيرها من الجماعات في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي في إسرائيل خلف 1200 قتيل في الجانب الإسرائيلي.
وقبل دخول الهدنة حيز التنفيذ، شن الجيش الإسرائيلي هجمات عنيفة على المستشفى الأندونيسي، وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية: "اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة، وقتل بدم بارد ووحشي إمرأة جريحة وأصاب واعتقل 6 آخرين".وفي وقت سابق، قال وسطاء في قطر، إن الهدنة بين إسرائيل حماس لأربعة أيام ستبدأ صباح اليوم الجمعة مع إطلاق سراح المجموعة الأولى من الرهائن من 13 امرأة وطفلاً إسرائيلياً في وقت لاحق من اليوم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
قتيل ومصاب في قصف لمسيّرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة
قتل فلسطيني وأصيب آخر، إثر قصف نفذته مسيّرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة، الأحد.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن الهجوم استهدف مجموعة من الفلسطينيين في منطقة البورة شرقي بلدة بيت حانون.
والسبت انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وسط حالة من الغموض تكتنف استئناف الاتفاق، حيث تسعى إسرائيل إلى تمديد المرحلة الأولى بينما تطالب حركة حماس ببدء المرحلة الثانية مباشرة.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت مبكر من الأحد، إن إسرائيل وافقت على مقترح المبعوث الأميركي بخصوص وقف إطلاق نار مؤقت في غزة، خلال شهر رمضان وعيد الفصح.
لكن حماس سرعان ما ردت على بيان مكتب نتنياهو بالرفض.
وطالبت الحركة بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار مع إسرائيل، معتبرة مقترح المبعوث الأميركي "تأكيدا واضحا أن الاحتلال يتنصل من الاتفاقات التي وقع عليها".
وقال القيادي في حماس محمود مرداوي في بيان، إن "الطريق الوحيد لاستقرار المنطقة وعودة الأسرى هو استكمال تنفيذ الاتفاق، بدءا من تنفيذ المرحلة الثانية التي تضمن المفاوضات على وقف اطلاق النار الدائم والانسحاب الشامل وإعادة الإعمار ومن ثم إطلاق سراح الأسرى في إطار صفقة متفق عليها. هذا ما نصر عليه ولن نتراجع عنه".