الجديد برس:

نشر الإعلام الحربي التابع لـ”حزب الله” اللبناني، مشاهد من استهداف عدد من المواقع التابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، عند الحدود اللبنانية الفلسطينية، محققاً إصابات مباشرة.

ونشر الإعلام الحربي في “حزب الله” مقطع فيديو يظهر مشاهد من عمليتي استهداف تجمع جنود جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة المنارة عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ 23 نوفمبر 2023.

وكان حزب الله أكد في وقت سابق الخميس قتل أربعة جنود من قوة إسرائيلية دخلوا إلى منزل في مستعمرة المنارة عبر استهدافهم ‏بصواريخ موجهة ‏مركزة وخاصة.

بالفيديو | مشاهد من عمليتي استهداف المقاومة الإسلامية تجمع لجنود جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة المنارة عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ 2023/11/23 pic.twitter.com/hxnOib468P

— قناة المنار (@TVManar1) November 23, 2023

كما نشر مقطع فيديو يظهر مشاهد من عملية استهداف ثكنة متات التابعة لجيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ 22 نوفمبر 2023.

وبحسب المعلومات في الفيديو، فإن الثكنة المستهدفة هي مقر قيادة كتيبة الجمع الحربي في فرقة الجليل التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وتحوي العديد من التجهيزات الاستخبارية ووسائط الاتصالات.

بالفيديو | مشاهد من استهداف المقاومة الإسلامية لثكنة متات التابعة لجيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ 2023/11/22 pic.twitter.com/XSP6coYOdR

— قناة المنار (@TVManar1) November 23, 2023

وأعلن حزب الله اللبناني، يوم الخميس، تنفيذ 22 عملية ضد مواقع إسرائيلية قرب الحدود مع لبنان، أسفرت إحداها قتل 4 جنود إسرائيليين فيما تضمنت أخرى إطلاق 48 صاروخاً على إحدى القواعد، مشدداً أن ذلك يأتي “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة”.

وذكر حزب الله في عدة بيانات منفصلة، الخميس، أنه قصف عدة مواقع وقواعد إسرائيلية وتجمعات لجنود الاحتلال في المناطق القريبة من الحدود من لبنان.

وقال في بيان إنه “بعد رصد دقيق ‏لدخول أربعة جنود من قوة إسرائيلية إلى منزل في مستعمرة المنارة” بعد ظهر الخميس، قام مقاتلوه “باستهدافهم ‏بصواريخ موجهة ‏مركزة وخاصة ما أدى إلى مقتلهم جميعا وتدمير المنزل فوق رؤوسهم”.

كما أعلن في بيان منفصل استهداف “قاعدة ‌‏عين زيتيم قرب مدينة صفد (مقر لواء المشاة الثالث التابع للفرقة 91) بثماني وأربعين صاروخ ‌‏كاتيوشا وتمّ إصابتها إصابة مباشرة”.

وقال في بيان آخر إنه “بعد رصدٍ ‏لدبابة ميركافا وكشف تموضعها بين الأشجار في موقع الراهب”، قام مقاتلوه “باستهدافها بصاروخ مُوجّه وتمّ إصابتها ‏إصابة مباشرة”.

وأضاف البيان أنه “بعد استهداف الدبابة حضرت قوة مشاة للعدو الإسرائيلي إلى مكانها فتمّ استهدافها بالأسلحة ‏الموجهة ما أدى إلى سقوط عناصرها بين قتيل وجريح”.

فيما أعلن الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، تعرضه لأكبر قصف من لبنان منذ اندلاع جولة المواجهات الراهنة في 8 أكتوبر الماضي. وفي ما يأتي بيانات  صادرة عن “حزب الله” بخصوص عملياته وتوقيتها: 

– 08:30 من صباح يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة  23-11-2023 تجمع ‏مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في موقع الضهيرة بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”. ‏

– 08:30 من صباح يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمع ‏مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”. ‏

08:30 من صباح يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع بركة ‏ريشا بالأسلحة المناسبة وحقّقوا فيه إصابات مباشرة”. ‏
09:00 من صباح يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية انتشار ‏لمشاة جنود العدو الإسرائيلي في محيط مستعمرة سعسع بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات ‏مباشرة”. ‏

09:15 من صباح يوم الخميس: “بعد رصدٍ ‏لدبابة ميركافا وكشف تموضعها بين الأشجار في موقع الراهب، قام مجاهدو المقاومة الإسلامية باستهدافها بصاروخ مُوجّه وتمّت إصابتها ‏إصابة مباشرة.

وبعد استهداف الدبابة حضرت قوة مشاة للعدو الإسرائيلي إلى مكانها فتم استهدافها بالأسلحة ‏الموجهة ما أدى إلى سقوط عناصرها بين قتيل وجريح”. ‏

09:30 من صباح يوم الخميس: ” استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع ‏خربة ماعر ومرابضه بالأسلحة الصاروخية وتمّ إصابته إصابة مباشرة”. ‏ 

10:15 من قبل ظهر يوم الخميس: “استهدف ‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية قاعدة ‌‏عين زيتيم قرب مدينة صفد (مقر لواء المشاة الثالث التابع للفرقة 91) بثمانية وأربعين صاروخ ‌‏كاتيوشا وتمّت إصابتها إصابة مباشرة”.‏

11:00 من قبل ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية  منزلا ‏يتمركز فيه جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة المنارة بصاروخين موجّهين وتمّت إصابته إصابة ‏مباشرة”.‏

11:00 من قبل ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمعا ‏لجنود العدو الإسرائيلي في محيط موقع الراهب وتل شعر بالأسلحة المناسبة وحققوا فيهما إصابات ‏مباشرة”.‏

11:05 من قبل ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمعا ‏لجنود العدو الإسرائيلي في حرج رميم بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”.‏

ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية  تموضعات لجنود العدو الإسرائيلي ‏في محيط موقع المرج بالأسلحة المناسبة وحققوا فيها إصابات مباشرة”.‏

‏13:50 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع ‏رويسات العلم في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”.‏

13:55 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع ‏راميا بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”.‏

14:27 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع ‏جل العلام بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”.‏

‏14:50 من بعد ‏ظهر يوم الخميس: “بعد رصد دقيق ‏لدخول أربعة جنود من قوة إسرائيلية إلى منزل في مستعمرة المنارة، قام مجاهدو المقاومة الإسلامية باستهدافهم ‏بصواريخ موجهة ‏مركزة وخاصة ما أدى إلى مقتلهم جميعا وتدمير المنزل فوق رؤوسهم”.

14:50 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية تموضعات لجنود ‏العدو الإسرائيلي في محيط موقع حدب البستان بالأسلحة المناسبة وحققوا فيها إصابات ‏مباشرة”.‏

15:25 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية تموضعات لجنود العدو ‏الإسرائيلي في محيط موقع بركة ريشا بالأسلحة المناسبة وحققوا فيها إصابات مباشرة”.

15:30 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة نقاط تجمع وانتشار ‏جنود الإحتلال الإسرائيلي في محيط موقع الراهب بالأسلحة المناسبة وحققوا فيها إصابات مباشرة”.‏

15:35 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة نقاط تجمع وانتشار ‏جنود الإحتلال الإسرائيلي ‏ في محيط ثكنة زرعيت بصاروخ بركان وحققوا فيها إصابات مباشرة”.‏

15:35 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية نقاط تجمع وانتشار ‏جنود الإحتلال الإسرائيلي ‏في محيط موقعي حدب البستان وبركة ريشا بالأسلحة المناسبة وحققوا ‏فيها إصابات مباشرة”.‏

16:35 من بعد ظهر يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية نقاط تجمع وانتشار ‏جنود الإحتلال الإسرائيلي ‏في محيط موقع تلّة الخزّان قرب ثكنة يفتاح (قرية قدس اللبنانية المحتلّة) ‏بالأسلحة المناسبة وحققوا فيها إصابات مباشرة”.‏

16:45 غروب يوم الخميس: “استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع المالكية أثناء تحرّك ‏جنود الإحتلال الإسرائيلي بداخله بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”.‏

 

بالفيديو | مشاهد استهداف #المقاومة_الإسلامية تجمعات لجنود جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية.#لبنان #الميادين_لبنان pic.twitter.com/Ib8ZR1OqkB

— الميادين لبنان (@mayadeenlebanon) November 22, 2023

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: بالأسلحة المناسبة وحققوا فیه إصابات مباشرة مجاهدو المقاومة الإسلامیة موقع لجنود العدو الإسرائیلی فی جنود الإحتلال الإسرائیلی جنود العدو الإسرائیلی فی المقاومة الإسلامیة تجمع الإسرائیلی فی محیط موقع من صباح یوم الخمیس إصابة مباشرة موقع الراهب ما أدى إلى حزب الله مشاهد من بعد رصد فی موقع

إقرأ أيضاً:

مع تراجع الاستجابة.. الاحتلال ينشر إعلانات تجنيد بمنصات التواصل

#سواليف

كشف تحقيق أجرته صحيفة “هآرتس” العبرية أنه مع تراجع الاستجابة لطلبات الخدمة الاحتياطية بالجيش الإسرائيلي فإن بعض وحداته لجأت إلى إعلانات عبر منصات التواصل الاجتماعي لتجنيد أفراد.

وقالت الصحيفة، الأربعاء: “يتم الإعلان عن وظائف الخدمة الاحتياطية بشكل علني عبر الإنترنت، وتقدم وظائف في العديد من الوحدات والألوية”.

وأشارت إلى أن هجوم 7 أكتوبر/تشرين أول 2023 جلب معه استجابة كبيرة من قبل جنود الاحتياط للمشاركة في الحرب على غزة.

مقالات ذات صلة لجنة تحقيق أممية: وثقنا انتهاكات إسرائيلية واسعة بحق الفلسطينيين 2025/03/13

وفي 7 أكتوبر وردا على “اعتداءات الاحتلال على الشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى” نفذت حركة “حماس” هجوما مباغتا على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية، ما أسفر عن مقتل وأسر عسكريين ومستوطنين، دون أن يتمكن الجيش من التنبؤ بذلك ومنع حدوثه أو التعامل معه.

ونقلت الصحيفة عن ضابط احتياط، لم تنشر اسمه: “جلبت صدمة 7 أكتوبر معها استجابة مجنونة (من جنود الاحتياط)، ومع ذلك، مع مرور أشهر الحرب كان هناك تغيير، لقد بدأ الدافع يتبدد ومعه جنود الكتيبة”.

وأردف قائلا: “ففي الجولة الثانية (من استدعاء الجنود) انخفضنا إلى 90 بالمئة، وفي الجولة الثالثة إلى 70 بالمئة، وفي الجولة المقبلة، لا أعرف ما إذا كنا سنتمكن من الوصول إلى نسبة 50 بالمئة”.

ولفتت الصحيفة إلى أنه منذ بدء حرب الإبادة بغزة، أبلغت معظم الكتائب في ألوية العملية البرية بثلاث جولات من الخدمة لجنود الجيش الاحتياط، وبعضها أربعة.

وأضاف الضابط: “كل جندي احتياط له أسبابه، فأحدهم لا يريد أن يأتي بسبب قضية المختطفين (الأسرى المحتجزين بغزة)، والآخر لأن أعماله تنهار، وهناك طلاب ليسوا على استعداد لتفويت مزيد من الدروس، وفي معظم الحالات تكون مشكلة في المنزل، ولا يمكن للناس الغياب مرة أخرى لفترة طويلة”.

وتهدد إسرائيل باستئناف الحرب على غزة و”بقوة”، وهو ما يتطلب تجنيد قوات كبيرة من جيش الاحتياط.

وأشار ضابط الاحتياط إلى أنه نظرا للانخفاض في عدد المستجيبين لدعوة الخدمة، فإنه أدرك أنه بحاجة لإيجاد طرق مبتكرة لتجنيد جدد في الكتيبة حتى تنجح في أداء المهام، وقال: “نعمل ليلا ونهارا في محاولة للعثور على المزيد من الأشخاص”.

وبهذا الصدد قالت الصحيفة: “رسميا، يدرك الجيش الإسرائيلي النقص الحاد الذي ينشأ في نظام الاحتياط، وأنشأ نظام توظيف على موقع الجيش، لكن معظم الوحدات والكتائب تفضل القيام بذلك من خلال مجموعات خاصة تم فتحها على مواقع التواصل الاجتماعي، دون أي أمن معلوماتي أو إخفاء أوجه قصور أو رقابة من قبل مديرية القوى العاملة في الجيش الإسرائيلي”.

وأضافت: “في الواقع، يتم نشر العشرات من إعلانات الوظائف يوميا على الإنترنت، وأحيانا حتى المئات، للعديد من الوحدات في الجيش الإسرائيلي ولوظائف متنوعة.

ونقلت عن مجموعة فيسبوك التي تتعامل مع هذه الإعلانات وتضم عشرات الآلاف من الأعضاء: “عشرات الآلاف من جنود الاحتياط قد تم تجنيدهم بالفعل من خلالنا”.

وبحسب الصحيفة جاء في أحد الإعلانات: “الوحدة التي حققت إنجازات هائلة في غزة ولبنان تحتاج إلى جنود” و”كتيبة مدرعة تقاتل في لبنان تبحث عن مسعف وقائد دبابة ورجل مدفعية” و”تحتاج كتيبة مناورة أخرى في غزة ولبنان إلى سائقي ناقلات الجنود المدرعة”.

وبحسب الصحيفة “يقدر الجيش أن النقص في الجنود في وحدات الاحتياط سيشعر به بشكل أكثر حدة في العام المقبل بسبب العبء المتوقع أن يقع عليهم”.

وقالت: “يرجع ذلك إلى مطالبة المستوى السياسي بالعودة إلى القتال في غزة، والحاجة إلى تعزيز أمن الحدود من أجل منع هجوم آخر على غرار 7 أكتوبر، والمطالب الجديدة الناجمة عن قرار إبقاء القوات داخل أراضي دول الجوار، في هضبة الجولان وعلى جبل الشيخ السوري، وفي جنوب لبنان”.

وفي 2 مارس صدقت الحكومة الإسرائيلية على مشروع قانون يسمح للجيش باستدعاء 400 ألف جندي إضافي، وسط مماطلة تل أبيب ببدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في قطاع غزة والتي تشمل انسحاب قواتها.

وقالت القناة 14 الإسرائيلية (خاصة) إن قرار الحكومة يأتي “على خلفية احتمال استئناف القتال” في قطاع غزة.

ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار رسميا والتي استغرقت 42 يوما، دون موافقة إسرائيل على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويعرقل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ذلك، ويريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

فيما ترفض حركة حماس ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
  • اللواء أحمد العوضي: الأحداث الحالية بغزة هى الأصعب على مدار تاريخ الصراع العربى الإسرائيلي
  • في مواقع تسليم الأسرى.. ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية مموهة
  • بيان من الجيش الإسرائيلي بشأن ضربة دمشق
  • مع تراجع الاستجابة.. الاحتلال ينشر إعلانات تجنيد بمنصات التواصل
  • هآرتس تكشف عن تعرض شقيقين فلسطينيين لاعتداء جنسي من جنود إسرائيليين
  • الحرب الإقليمية القادمة ودور حزب الله واليمانيين
  • ذوو أسرى إسرائيليين يلجؤون للمحكمة لإلغاء قطع الكهرباء عن غزة
  • لبنان تلوح باستئناف المواجهة مع الاحتلال
  • خالد سرحان: المشاهد الجريئة لا تشبهني ولا أفضلها.. فيديو