كشفت الفنانة مريم نوح عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن كواليس أوبريت القدس هترجعلنا والذي شاركت فيه منذ سنوات.

ونشرت مريم نوح الجزء الخاص بها في «الأوبريت» معلقة: كان لي شرف الاشتراك في أوبريت «القدس هترجعلنا» وقت الانتفاضة والوقوف بجانب نخبة من عظماء الفن. ولم أجد أنسب من هذا العمل الآن للتعبير عن لسان حال كل واحد فينا وكسر قلبه والألم الذي نحس به.

أوبريت «القدس هترجعلنا»، كلمات: مدحت العدل، ألحان الراحل: رياض الهمشري، توزيع: حميد الشاعرى، رؤية موسيقية جديدة: مصطفى هلال».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Maryem Nouh مريم نوح‎‏ (@‏‎maryem.nouh‎‏)‎‏

مريم نوح تحيي ذكري وفاة والدها

في سياق منفصل، أحيت مريم نوح في أغسطس الماضي الذكرى 11 لوفاة والدها الفنان محمد نوح بنشر صور له عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام.

وعلقت عليها قائلة: «11 سنة عدوا إزاي معرفش، ورغم كده كل يوم عايشين في خيرك وعايشين بسيرتك وعايشين ندعيلك في كل لحظة. برجاء قراءة الفاتحة.»

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Maryem Nouh مريم نوح‎‏ (@‏‎maryem.nouh‎‏)‎‏

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مريم نوح محمد نوح مریم نوح

إقرأ أيضاً:

تحطيم تمثال لـالعذراء مريم في النمسا.. ما القصة؟

حطّم مخربون رأس تمثال للعذراء مريم في كاتدرائية مدينة لينز النمساوية، وسط انتقادات أثارتها المنحوتة بين كاثوليك اعتبروه "تجديفا". وقالت أبرشية لينز، في بيان، إن التمثال كان معروضاً في كاتدرائية سانت ماري كجزء من تركيب فني حول أدوار المرأة وصور الأسرة والمساواة بين الجنسين.

وأضافت أنه تم إبلاغ الشرطة بعد تخريب رأس التمثال، الإثنين الماضي، ولم يعرف بعد هوية المخربين.

ونشر ألكسندر تشوجويل، كاثوليكي نمساوي مسؤول عن عملية تخريب عام 2019، بياناً أشاد فيه بعملية التخريب، مبيناً دوافع المخرب المجهول.

وجاء في البيان أن "رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية التي أرسلها الشخص إلى الأبرشية للشكوى بشأن التمثال تم تجاهلها تماماً".

وأضاف: "في ضوء هذا التمثال التجديفي، كان من الضروري اتخاذ إجراء حاسم، وقطع الرأس كان أسرع طريقة لتشويه التمثال حتى لا يشبه مريم".

من جهته، ندد القس الأسقفي للتعليم والفن والثقافة في أبرشية لينز، يوهان هينترماير، بقطع رأس التمثال، وقال: "أدين بشدة هذا العمل العنيف ورفض الحوار".

مقالات مشابهة

  • فتاة تروي واقعة حرق والدتها ومقتل والدها على يد شقيقها.. فيديو
  • «خناقة على الميراث».. مها الصغير زوجة أحمد السقا تقاضي شقيقها
  • بكاء ريهام عبدالغفور في أول ظهور لها بعد وفاة والدها
  • "إرادة شعب".. أوبريت لقصور الثقافة في ختام احتفالات 30 يونيو بالغربية
  • إلهام شاهين تكشف عن ذكرياتها مع وردة: أعشقها فنيا وإنسانيا
  • ألمانيا تستعيد سلاحا قويا قبل موقعة إسبانيا
  • نبيلة عبيد تستعيد شبابها بفستان لافت في حفل "ليلة وردة" (صور)
  • رد فعل مفاجئ من طفلة بعد رؤية والدها بدون لحية.. فيديو
  • هيام يونس تستعيد ماضيها في الفن وتستعرض أرشيفها في تلفزيون لبنان
  • تحطيم تمثال لـالعذراء مريم في النمسا.. ما القصة؟