بعد إجلائهم من غزة.. رحلة خاصة تعيد 103 من الروس إلى موسكو
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قالت وزارة الطوارئ الروسية في وقت مبكر اليوم الجمعة، إن رحلة خاصة أعادت إلى موسكو 103 مواطنين روس، تم إجلاؤهم من غزة.
وذكرت الوزارة في منشور على تطبيق تيليغرام أن المجموعة "عادت إلى الوطن على متن طائرة من طراز إليوشن-76 في رحلة عارضة".
وجاء في المنشور أن 101 روسي نُقلوا من غزة إلى مصر خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليتجاوز إجمالي عدد الروس الذين تم إجلاؤهم 750 شخصا.
ونُقل أكثر من 650 جوا إلى روسيا، بينهم أكثر من 300 طفل، حسبما أوردت "رويترز".
وأشاد الكرملين يوم الأربعاء باتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي سيدخل حيز التنفيذ اليوم الجمعة، ووصفه بأنه "أول نبأ سار منذ فترة طويلة" خلال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وقال إن فترات الهدنة الإنسانية هي السبيل الوحيد لتعزيز الجهود من أجل التوصل إلى تسوية مستدامة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تيليغرام غزة مصر الكرملين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة تيليغرام غزة مصر الكرملين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
مصر والإمارات أعلى الدول في عدد الرحلات مع المملكة خلال 2023
شهدت حركة الرحلات الجوية بين المملكة العربية السعودية ودول العالم نموًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، وذلك بفضل جهود المملكة لتعزيز موقعها كوجهة سياحية واستثمارية بارزة في المنطقة، وضمن خطتها لتحقيق رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط.
وقد اتخذت المملكة العديد من الإجراءات لدعم هذا التوجه، من بينها تحديث وتوسيع البنية التحتية للمطارات وتطوير أنظمة النقل الجوي، مما جعلها مركزاً محورياً لحركة المسافرين في المنطقة.
وأظهرت أحدث إحصائيات لأعلى دول عدد الرحلات مع المملكة العربية السعودية 2023، وتصدرت مصر القائمة بأكثر من 66.8 ألف رحلة، فيما جاءت الإمارات ثانياً بقرابة 65.6 ألف رحلة.
فيما جاءت الهند ثالثاً بعدد رحلات بلغت 28.5 ألف رحلة، وجاءت تركيا رابعاً بعدد 28 الف رحلة، ثم باكستان بعدد 20.8 ألف رحلة، ثم الكويت بعدد 18.5 ألف رحلة، والبحرين بقرابة 15 ألف رحلة، ثم قطر بعدد 14.8 ألف رحلة، والأردن بعدد 11.8 ألف رحلة، وعمان بقرابة 10.1 الف رحلة.
وبرزت عدة عوامل ساهمت في نمو الرحلات بين تلك الدول مع المملكة تتمثل في: أولاً :توسيع البنية التحتية حيث قامت المملكة بتوسعة مطاراتها الرئيسية، مثل مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة ومطار الملك خالد الدولي في الرياض، واستثمار ملياري لتحديث المنشآت وتطوير الخدمات التي تواكب المعايير العالمية.
ثانياً :تحفيز السياحة وذلك بعد أن أطلقت المملكة العديد من المبادرات السياحية، مثل فتح التأشيرات السياحية للعديد من الجنسيات، وتنظيم فعاليات ومهرجانات كبرى مثل “موسم الرياض” و”موسم جدة”، مما ساهم في جذب المزيد من الزوار.
وثالثاً: التوسع في الرحلات الدولية، ورابعاً : الشراكات والاستثمارات الأجنبية حيث أسست المملكة شراكات مع شركات طيران عالمية وأبرمت اتفاقيات مع عدة دول لزيادة عدد الرحلات المتبادلة، مما سهل حركة السفر وزاد من عدد الرحلات الجوية ، خامساً: فتح العمرة بعد أن وفرت المملكة المزيد من التسهيلات والبنية التحتية لضمان راحة الحجاج والمعتمرين.
وتنعكس نمو الرحلات على الاقتصاد السعودي من خلال 3 مسارات أساسية تشمل زيادة الإيرادات: نمو السياحة وزيادة أعداد الرحلات يساهمان في رفع الإيرادات من القطاعات المختلفة، مثل الفنادق والمطاعم وتجارة التجزئة، وخلق فرص عمل: ازدهار قطاع الطيران والسياحة يوفر فرص عمل جديدة، سواء في مجالات الضيافة أو النقل أو الخدمات السياحية، والتعريف بالسعودية كوجهة عالمية: يساهم تنامي حركة السفر إلى السعودية في تعزيز مكانتها على الخريطة العالمية كوجهة سياحية وثقافية، مما ينعكس إيجابياً على سمعة المملكة.