«سوبر بانانا» إنتاج ثمرة من الموز معدلة وراثيًا تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية متفرقات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
متفرقات، سوبر بانانا إنتاج ثمرة من الموز معدلة وراثيًا تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية،سوبر بانانا إنتاج ثمرة من الموز معدلة وراثيًا تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «سوبر بانانا» إنتاج ثمرة من الموز معدلة وراثيًا تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
«سوبر بانانا» إنتاج ثمرة من الموز معدلة وراثيًا تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية تعبيرية
توصلت دراسة جديدة الي انتاج ثمرة من الموز معدلة وراثيا تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية وخاصة فيتامين أ، فيما أطلق عليه اسم "سوبر بانانا".
تعاني العديد من البلدان الفقيرة في إفريقيا وجنوب شرق آسيا من نقص ملحوظ في فيتامين أ الأمر الذي أدى إلى إعاقة نمو الأطفال، والتسبب في العمى وإضعاف المقاومة للأمراض المميتة القابلة للعلاج مثل الإسهال والحصبة.
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن 190 مليون طفل في سن ما قبل المدرسة في جميع أنحاء العالم يعانون من نقص فيتامين أ وأن سوء التغذية مسؤول عن 6 بالمئة من وفيات الطفولة المبكرة في أفريقيا وحدها.
أفادت التقارير أن فريقا من الباحثين من مختبرات البحوث الزراعية الوطنية في الدولة الإفريقية، بالتعاون مع عالم الزراعة الأسترالي جيمس ديل ومؤسسة بيل وميليندا غيتس، قد توصلوا إلى إمكانية إنتاج موز معدل وراثيا يحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة لمكافحة سوء التغذية.
وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تغيير الموز بنجاح ليكون بمثابة مكمل غذائي للبشر.
وتعتبر أوغندا واحدة من عدة دول إفريقية تكافح سوء التغذية، لكنها قد تكون أيضا مصدرا للعلاج بسبب إنتاجها الكبير للموز.
و"سوبر بانانا"، جاهزة للزراعة، لكن العلماء ما زالوا ينتظرون الموافقات، ولسوء الحظ، قد يكون هذا عقبة كبيرة، بالنظر إلى المعارضة القوية لزراعة الأطعمة المعدلة وراثيا في أوغندا.
الكلمات الدالة : الموز العناصر الغذائية البلدان الفقيرة سوبر باناناالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد أول منشأة عسكرية إلى السنغال
أعادت فرنسا عدّة منشآت عسكرية كان يستخدمها جيشها في السنغال لسلطات البلد، وهي الأولى التي تعيدها في سياق انسحابها من الدولة الواقعة في الغرب الأفريقي حيث لها انتشار عسكري منذ الستينات، بحسب ما أعلنت السفارة الفرنسية في دكار اليوم الجمعة.
وجاء في بيان صادر عن السفارة أن "الطرف الفرنسي أعاد إلى الطرف السنغالي المنشآت والمساكن في حيّ ماريشال وحيّ سانت-إكزوبيري يوم الجمعة الواقع في 7 مارس 2025".
وأشار البيان إلى أن مقرّات أخرى "ستسلّم وفق جدول زمني متّفق عليه بين الطرفين"، من دون تقديم مزيد من التوضيحات.
في 12 فبراير الماضي، أعلنت باريس إنشاء لجنة مشتركة مع دكار لتنظيم إجراءات مغادرة العناصر الفرنسيين في السنغال وإعادة العقارات بحلول نهاية العام 2025.
واجتمعت اللجنة "للمرّة الأولى في 28 فبراير برئاسة الجنرال عبد اللطيف كامارا مدير معهد الدفاع في السنغال وبحضور السفيرة الفرنسية في السنغال السيّدة كريستين فاج وقائد العناصر الفرنسيين في السنغال الجنرال إيف أوني"، وفق ما جاء في بيان السفارة.
ونظرت اللجنة في "المهل الزمنية وإجراءات إرجاع المنشآت المختلفة المستخدمة من العناصر الفرنسيين إلى السنغال. وأطلقت اللجنة أيضا أعمال تجديد الشراكة الثنائية في مجال الدفاع والأمن"، وفق المصدر عينه.
بقيت السنغال، بعد استقلالها سنة 1960، من أكثر الحلفاء الأفريقيين موثوقية لفرنسا، غير أن الإدارة السنغالية الجديدة التي تسلّمت السلطة في 2024 تعهّدت بمعاملة فرنسا على قدم المساواة مع غيرها من الشركاء الأجانب.
وفي نوفمبر، أعلن الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، الذي وصل إلى السلطة إثر حملة تعهّد فيها بقطع الصلة بالحكم السابق، انتهاء الانتشار العسكري الفرنسي والأجنبي في البلد في 2025.
ومن المرتقب تسريح كلّ الطاقم السنغالي العامل مع العناصر الفرنسيين في البلد بحلول "الأوّل من يوليو 2025"، وفق رسالة إلكترونية أرسلها قائد العناصر الفرنسيين إلى المفتّش الإقليمي للعمل في السنغال نشرتها وسائل الإعلام.
وتوظّف المنشآت العسكرية الفرنسية في دكار وضواحيها 162 شخصا مباشرة وتتعاون مع ما بين 400 و500 في المجموع عبر شركات تتعاقد معها من الباطن.