وزير الخارجية الروسي يبحث مع نظيره السعودي استمرار التعاون في «أوبك+»
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن وزير الخارجية سيرجي لافروف، بحث مع وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، استمرار التعاون في صيغة «أوبك+».
أخبار متعلقة
أمين «التعاون الخليجي»: التنسيق مع روسيا جلب الاستقرار لسوق النفط
مدفيديف يهدد بقصف روسيا منشآت نووية في أوكرانيا وأوروبا لهذا السبب
كينيدي: لا يوجد طريقة في العالم تُمكّن أوكرانيا من هزيمة روسيا.
وجاء في بيان وزارة الخارجية الروسية: «خلال المحادثة، تمت مناقشة القضايا ذات الأولوية للتطوير التدريجي للعلاقات الروسية السعودية الودية تقليديا، مع التركيز على مهام التنفيذ العملي للاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقا على أعلى مستوى، بما في ذلك تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي متبادل المنفعة، فضلا عن توسيع العلاقات الثقافية والإنسانية، وتم إيلاء اهتمام خاص لاستمرار التفاعل البناء في أوبك+».
وأشارت الوزارة إلى أنه تمت مناقشة الأوضاع حول قضايا الساعة الدولية وقضايا الشرق الأوسط.
وأضافت الوزارة: «في الوقت نفسه، تم إظهار تطابق أو تقارب بين النهج المبدئية لموسكو والرياض لحل الأزمات المستمرة في الشرق الأوسط بالوسائل السياسية والدبلوماسية، مع مراعاة المصالح المشروعة لجميع الأطراف المعنية على مستوى دولي مقبول، وأساس قانوني وطبقا لأحكام ميثاق الأمم المتحدة».
وزارة الخارجية الروسية المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزارة الخارجية الروسية وزير الخارجية السعودي وزارة الخارجیة الروسیة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
مسؤول بارز يرجح تعديل العقيدة النووية الروسية
رجح سيرجي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم السبت، "إدخال بعض الإضافات المفاهيمية" على العقيدة النووية الروسية، إن استمر من سمّاهم "خصوم موسكو" في التصعيد.
وأشار ريابكوف إلى الوثيقة الروسية لـ"أسس سياسة الدولة في مجال الردع النووي" والتي تشمل العقيدة النووية الروسية، لافتا إلى ضرورة إدخال بعض الإضافات والتعديلات المفاهيمية عليها، وفقا لقناة "أر تي عربية" الروسية.
كان دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين قال، الاثنين الماضي، إن روسيا، أكبر قوة نووية في العالم، شرعت في تحديث عقيدتها النووية.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في مايو الماضي، أن روسيا قد تغير عقيدتها النووية الرسمية التي تحدد الشروط التي يمكن بموجبها استخدام مثل هذه الأسلحة.
وأثارت الأزمة في أوكرانيا أكبر خطر لنشوب مواجهة بين روسيا والغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962.