صدى البلد:
2025-02-06@23:57:19 GMT

برج الثور.. حظك اليوم الجمعة 24-11-2023: تحمل بعض المخاطر

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

يتسم مولود برج الثور بالهدوء فى بعض الأحيان، والذى قد يصل إلى التباطؤ فى التفكير، وهو ما يجعل البعض ينظر إليه على أن مشاعره باردة وهذا عكس حقيقته.

برج الثور.. حظك اليوم الثلاثاء 21 نوفمبر .. حافظ على هدوئك برج الجوزاء.. حظك اليوم الثلاثاء 21 نوفمبر 2023.. اتبع نهجا غير تقليدي
برج الثور في حظك اليوم الجمعة 24-11-2023


يتميز مولود برج الثور بالصبر الطويل والذكاء الذى يساعده على جمع المزيد من الثروة التى يستغلها فى شراء الممتلكات والمقتنيات المختلفة.


مشاهير برج الثور
ومن مشاهير برج الثور الأديب المصري طه حسين، والشاعر الإنجليزي وليام شكسبير، وفى إطار هذا السياق يقدم صدى البلد، توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الثور على السعيد المهني والعاطفي والصحي

برج الثور اليوم مهنيا
أنت من الأشخاص المجتهدين والمخلصين فى عملهم، لهذا لا تدع الأحداث السيئة التى تقع حولك تؤثر على أدائك بشكل سلبى، وركز فقط على إنجاز المهام المطلوبة منك.
برج الثور اليوم ماليا
برج الثور اليوم الأمور المالية جيدة لا تخف من تحمل بعض المخاطر باستثماراتك أو مدخراتك، وقد تجد نفسك أيضًا أمام فرصة جديدة لكسب بعض النقود الإضافية ، لذا ابق متيقظاً للمكاسب المحتملة.
برج الثور اليوم عاطفيا
تحتاج اليوم إلى التعامل بطريقة جيّدة مع شريك حياتك، لأنه يشعر خلال هذه الفترة بإهمالك له، لذلك اعمل على تحسين علاقتك به حتى تصبح حياتكما سعيدة وهادئة.
برج الثور على الصعيد الصحى
قد تشعر اليوم ببعض الإرهاق الذى يؤثر على حالتك الصحية بشكل سيئ، فاحرص فى الحصول على فترة من الراحة حتى تشعر بالتحسن.
برج الثور وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة:
يتوقع علماء الفلك اليوم أنك قد تواجه بعض الأمور التى تعكر صفو مزاجك، لذلك حاول أن تتعامل بمرونة مع أى مشكلة تتعرض لها واعمل على تحسين حالتك المزاجية.

يوم الحظ لبرج الثور : الجمعة
لون الحظ اليوم لبرج الثور : الودري
رقم الحظ : 6
التوافق اليومي لبرج الثور اليوم
أكثر الأبراج توافق اليوم مع برجك هما : برج الثور ، برج العقرب
أقل الأبراج توافق اليوم : برج الأسد ، برج الدلو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برج الثور برج الثور اليوم مهنيا برج الثور اليوم عاطفيا برج الثور الیوم حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

البحث عن مفقودين في عراق الحظ العاثر

آخر تحديث: 4 فبراير 2025 - 9:47 ص بقلم:فاروق يوسف تُفاجِئ الحكومة العراقية نفسها حين تتحدث عن مفقودين عراقيين في إيران على الرغم من أن هناك جنودا عراقيين لا يزالون قيد الأسر منذ ثمانينيات القرن الماضي وما من أحد سأل عنهم.أربعون سنة هي عبارة عن ثقب أسود دفعت الكوارث إليه بشرا وأماكن وهويات ووجوها وذكريات ورسائل وأصواتا وعطورا وثيابا وأغنيات وثروات ومصائر وأحلاما من غير أن يعود شيء ما.لقد نسي العراقيون بلدهم. أسئلتهم ذهبت إلى الفراغ. لا لأن أحدا لم يجب عليها بل لأنهم لم يعودوا معنيين بتلقي الجواب. لقد صفعتهم رياح ليست مصممة للهبوب على البشر.لم يكونوا يوما حجارة. كانوا دائما أشبه بالدموع. صحيح أنهم قاتلوا ببسالة دفاعا عن وطنهم غير أن في أعماق كل واحد منهم كان هناك شاعر يبكي. ظُلم العراقيون عبر عقود، قرون من الزمن. سيُقال أحيانا إنهم ظلموا أنفسهم. وفي ذلك شيء من الحقيقة. غير أن الحقيقة كلها تقول إنهم قد تحولوا إلى مواد قابلة للانفجار من غير أن تكون لهم إرادة في ذلك.تتسلى حكومتهم اليوم بالبحث عن مفقودين أكراد، كانوا التجأوا إلى إيران في ثمانينات القرن الماضي. هل هناك رغبة في استعادتهم مواطنين إذا كانوا لا يزالون أحياء؟ أما كان الأولى بالحكومة العراقية أن تفتح ملف أسرى الحرب مع إيران بدلا من البحث عن أشباح كانت قد تجلت من خلال بشر عاشوا في إيران بطريقة شعروا أنها تليق بهم ولم يعد هناك ما يربطهم بالعراق؟ أما الأسرى فإنهم هياكل عظمية. لا إيران تفكر في إعادتهم إلى العراق ولا العراق يفكر في استعادتهم. إنهم جزء من المزاد الطائفي. لقد انتهى زمانهم. ذلك أمر مؤكد. انتهت صلاحية استعمالهم البشري. والعراق الجديد في حل منهم. النظام الجديد لا يعترف بعراقيتهم التي استهلكوها في الدفاع عن وطنهم ضد إيران. هناك نفاق عالي الدرجة يتلاعب بمنسوب إنسانية ملفقة. فالحكومة العراقية حين تطلق مبادرتها فإنها لا تفكر بحياد المواطنة. هناك ما هو مبيت وراء تلك المبادرة. وهو أمر لا علاقة له بمسؤوليتها عن حماية مصير المواطن العراقي بغض النظر عن عرقه ودينه ومعتقده.الأكراد المفقودون الذين تبحث عنهم الحكومة العراقية هم من السليمانية وهي منطقة خاضعة لنفوذ حزب الاتحاد الوطني الكردستاني الذي كان ولا يزال يرتبط بعلاقات متينة مع إيران. أما كان في إمكان الحزب المذكور أن يستغل علاقته تلك في البحث عن مواطني مدينته المفقودين؟ سيضحك المفقودون، أقصد من تبقى منهم في نهايات عمرهم ومَن صار يمثل الجيلين الثاني والثالث منهم من المبادرة التي تسعى إلى إعادتهم إلى بلد، لم يعد بلدهم في أية حال من الأحوال. لقد مضى الزمن بهم إلى الضفة التي ما عاد في إمكانهم مغادرتها.  أما الحكومة الإيرانية التي لم تعلن موقفها من المبادرة فإنها ستشفق على حال العراقيين وهم يلعبون بالزمن الضائع بأدوات أقل ما يُقال عنها إنها تدعو إلى السخرية.لقد بلع العراق الطعم المسموم وصار واجهة للمشروع الإيراني. كل أحزابه التي تحكم هي إيرانية الشكل والمحتوى. إيران هي ضمانة وجودها في السلطة. ذلك يعني أن ليس في إمكان الحكومة العراقية أن تضع إيران في موضع المساءلة عما جرى في ثمانينات القرن الماضي. ليست لدي معلومات عن المبالغ التي دفعها العراق تعويضا لإيران عن حرب الثمانينات. ولكنني على يقين من أن النظام الحاكم قد خصص جزءا من إيرادات النفط العراقي باعتباره جزءا من ذلك التعويض. في جوهر المبادرة العراقية للبحث عن المفقودين المزعومين تكمن محاولة تبذلها الأحزاب الشيعية الحاكمة لتمتين الصلة بجمهور حزب الاتحاد الوطني الكردستاني وفي الوقت نفسه إظهار نوع من الدعم للحزب المذكور في صراعه مع الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في أربيل. معادلة بائسة لا علاقة لها بأي موقف وطني. هناك أزمة بين حكومتي بغداد وأربيل، يكمن سببها في خلاف مالي، لم يتمكن الطرفان عبر السنوات الماضية من الوصول إلى حل له. وبسبب ذكاء مستشاريها لجأت حكومة بغداد إلى الهروب من المشكلة من خلال فتح ملف، لم يفتحه حتى الأكراد أنفسهم. ذلك لأنهم مثل باقي العراقيين يدركون جيدا أن السؤال عن مصائرهم هو آخر ما تهتم به الطبقة السياسية سواء في بغداد أو أربيل وأن المفقود في العراق قد يكون أوفر حظا من المواطن الذي تستمر معاناته مع استمرار لعبة إدارة الأزمات التي يجيدها سياسيو الحظ العاثر.

مقالات مشابهة

  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 7 فبراير 2025 برج الثور.. احذر العصبية
  • حظك اليوم برج الثور الجمعة 7 فبراير 2025.. تجنب القرارات السريعة
  • برج الثور| حظك اليوم الجمعة 7 فبراير 2025.. تجنب التفكير السلبي
  • حظك اليوم برج الثور الخميس 6 فبراير.. لا تثير غضب شريك حياتك
  • برج الثور .. حظك اليوم الخميس 6 فبراير 2025 : فرص واعدة
  • حظك اليوم برج الثور الأربعاء 5 فبراير.. «فرصة للارتباط للعزاب»
  • برج الثور .. حظك اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025: يوم مثمر
  • محمد عبدالقادر يكتب عن رحلة المخاطر والبشريات
  • رائد فضاء ينشر صورة مبهرة لبرج خليفة من المحطة الدولية
  • البحث عن مفقودين في عراق الحظ العاثر