انتشال طفلة من تحت أنقاض منزل قصفه الطيران الإسرائيلي في رفح
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
24/11/2023مقاطع حول هذه القصةشهادات مرضى تعرضوا للإجلاء من مستشفى الشفاء في قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36غارات مستمرة.. دمار واسع وشهداء في قصف إسرائيلي لمنازل في رفحplay-arrowمدة الفيديو 09 minutes 02 seconds 09:02قوات الاحتلال تواصل حصار مخيم بلاطة شرقي نابلس شمال الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 58 seconds 05:58الاحتلال يستهدف طواقم الدفاع المدني في أثناء عملهم بمشروع بيت لاهياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29مستشفيات غزة تعاني نقصا كبيرا في وحدات الدمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00خارطة تفاعلية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
أبو خليل: نتحدث عن السلام ولكن أين هو حقاً؟
توجهت النائبة اليس أبو خليل إلى العالم بكلمة ألقتها في جلسة للبرلمان الكيبيكي، تحدّثت فيها عمّا يعانيه وطنها الأم لبنان، وقالت: "كل يوم، في مكان ما من هذا العالم، تشرق الشمس فوق أنقاض مدينة كانت نابضة بالحياة ذات يوم، وفي شوارع لا تزال تتردد فيها صرخات أولئك الذين فقدوا أحباءهم.
في كل لحظة، في مكان ما، يفقد طفل أحد والديه، ويدفن والد طفله، وتنهار الأحلام تحت وطأة القنابل التي لا هوادة فيها.
تخيلوا للحظة عيون أم تبحث يائسة عن طفلها وسط أنقاض منزل كان ذات يوم مليئاً بالضحك والدفء.
وراء كل إحصائية، هناك وجه، واسم، وقصة حب انقطعت، وصداقات تحطمت، وأحلام تحولت إلى رماد.
ولكن ما الغرض من كل هذه المعاناة؟ نتحدث عن السلام، ولكن أين هو حقاً؟
أحلم بأن الحرب لن تكون ذات يوم أكثر من همسة خافتة منسية في صفحات التاريخ. وأنا التي غادرت وطنها في سن السادسة عشرة هرباً من الحرب، لا أنسى الألم الذي عاشه الناس، فتصبح الذكريات راسخة في أعماقهم.