أسامة الغزالي حرب: المقاطعة تعبير حضاري عن رفض تقوم به الشركات الداعمة لإسرائيل
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أكد الدكتور أسامة الغزالي حرب، المفكر السياسي، أن هناك نفوذا يهوديا على الإعلام الغربي في أوروبا بالإضافة إلى الدوائر السياسية بأمريكا والدول الغربية، مشيرا إلى أن الغرب يدعم إسرائيل.
وقال حرب، خلال لقاء له ببرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، أن مقاطعة المنتجات التي تنتجها الشركات التي تدعم إسرائيل تعبير حضاري عن رفض الشعب المصري لهذه المنتجات من شركات تدعم إسرائيل مع حربها التي تخوضها ضد غزة.
وتابع المفكر السياسي، أن تعمير وتنمية سيناء أمر مهم للغاية، مبينا أنه من الخطأ أن تظل سيناء فارغة ولابد أن يكون بها 20 أو 30 مليون مصري، مقترحا إيجاد منصب يكون مخصصا لتعمير وتنمية سيناء وبدرجة وزير، ويكون وزيرا لتعمير وتنمية سيناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسامة الغزالي حرب الإعلام الغربى الغرب إسرائيل الشعب المصري وتنمیة سیناء
إقرأ أيضاً:
وفد من دروز سوريا يختتم زيارة لإسرائيل
اختتم وفد من مشايخ الدروز السوريين السبت زيارة لإسرائيل استغرقت يومين، وهي الأولى من نوعها منذ 52 سنة.
ونقلت وكالة الأناضول أن وفد المشايخ الدروز غادر منطقة الجليل الأعلى باتجاه الجولان السوري المحتل.
وتأتي الزيارة للوفد، الذي يضم 100 شخصية، لمنطقة الجليل في اليوم الثاني من دخولهم إلى مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل.
والجمعة، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن وفدا يضم نحو 100 شخصية من الطائفة الدرزية بسوريا بدأ زيارة إلى إسرائيل.
وادّعت الهيئة أن الزيارة "تمت بالتنسيق مع الرئيس الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل موفق طريف، وتستمر يومين".
ولفتت إلى أن زيارة الشخصيات السورية الدرزية هي "الثانية منذ قيام إسرائيل على أراض عربية 1948، والأولى منذ 1973".
استياء سوريوتأتي التقارير عن زيارة وفد الدروز السوريين لإسرائيل في ظل استياء سوري من تصريحات إسرائيلية حول حماية الدروز.
يذكر أنه في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 53 سنة من سيطرة أسرة آل الأسد على مقاليد الحكم.
ودعت السلطات السورية الجديدة مرارا إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي السورية.
إعلانومنذ 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة ببشار الأسد ووسعت رقعة احتلالها، بما في ذلك المنطقة السورية العازلة، كما دمرت آليات ومعدات وذخائر للجيش السوري عبر مئات الغارات الجوية.