صفية العمري لـ "حبر سري": تعرضت لعملية نصب وابتزاز من ناس باسم الشيخ الشعراوي
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
كشفت الفنانة الكبيرة صفية العمري، عن تعرضها لعملية نصب واستخدم فيها اسم الشيخ محمد متولي الشعراوي، قائلة: "حصلت لي عملية نصب مع مولانا الشيخ الشعراوي وكلمت ياسمين الخيام وقلت لها في نصب تعرضت له وفي ناس جم أخذوا فلوس باسم الشيخ الشعراوي".
وأضافت صفية العمري، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها وقتها قابلت ياسمين الخيام وحكت لها الموضوع وأن كان في عملية نصب وابتزاز، متابعة: "ياسمين الخيام كلمت الشيخ ورحنا قبلناه وحكيت له الموضوع وكان في عملية نصب وابتزاز باسم الشيخ محمد الشعراوي"، مؤكدا أن الشيخ الشعراوي لم يضغط عليها أو يفرض عليها الحجاب وقتها.
وأشارت صفية العمري، إلى أن أكبر مشكلة يتعرض لها الناس الان هي السوشيال ميديا، مضيفة: "اكبر مصيبة جت في الكون السوشيال ميديا وبوظت الدنيا كلها وخلت الناس النهاردة يدخلوا في متاهات وعموني وموتوني وقريت من شهر خبر نزله لي صورة وبيقولوا أني اتعميت ودخلت مصحة نفسية.. وكده حرام وعندنا ابناء بيخافوا ويقلقوا علينا"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال صفية العمري اعمال صفية العمري الفنانة صفية العمري
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: 90% من السوريين تحت خط الفقر و7 ملايين يعيشون في الخيام
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت صحيفة واشنطن بوست إن سوريا تشهد حالة من التدهور الاقتصادي، وأمنها محفوف بالمخاطر، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة بإمكانها إنقاذ هذا البلد الذي يوشك أن يصبح دولة فاشلة برفع العقوبات ولو مؤقتا.
وذكرت الصحيفة في افتتاحيتها بأن سوريا، بعد أكثر من 3 أشهر من تغيير النظام لا تزال في وضع يائس، لأن 14 عاما من الحرب الأهلية دمرت اقتصادها، حيث يعيش 90% من السوريين تحت خط الفقر، ويعتمد حوالي 16.5 مليون من سكانها على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
وتواجه الادارة السورية الجديدة تحديات جسيمة مثل إصلاح الفوضى الاقتصادية، وهو بحاجة إلى كل مساعدة ممكنة، وتستطيع الولايات المتحدة ذلك -حسب الصحيفة- برفع إدارة الرئيس دونالد ترامب فورا العقوبات الاقتصادية الأمريكية التي تعيق تعافي سوريا.
إحجام بسبب العقوبات الأمريكية
تُعد عقوبات سوريا، المدعومة من بريطانيا والاتحاد الأوروبي ودول أخرى، من بين أشد العقوبات صرامة في العالم، وقد شلّت الاقتصاد السوري، ولكن دون أن يتأثر بها الأسد وحاشيته إلا قليلا بسبب روسيا والمخدرات.
وبالفعل -كما تقول الصحيفة- خففت بعض الدول عقوبات محددة للسماح للحكام الجدد باستعادة البلاد عافيتها، فعلّق الاتحاد الأوروبي العقوبات المفروضة على قطاعات الطاقة والمصارف والنقل، كما رفعت بريطانيا العقوبات عن 24 كيانا سوريا، وألغت تجميد أصول البنك المركزي السوري، وسمحت كندا بوصول الأموال إلى البنوك السورية.
لكن سوريا لم تشهد حتى الآن تدفقا كبيرا للمساعدات المالية والاستثمارات الخارجية، بسبب استمرار العقوبات الأمريكية الصارمة، ولا تزال دول الخليج تحجم عن المساعدة خشية انتهاك القانون الأمريكي.
وقد دعت منظمات إغاثة سورية ودولية، ومنظمات حقوق إنسان، ويهود أمريكيون فرّوا من سوريا منذ عقود ويرغبون في العودة لترميم المعابد اليهودية القديمة، إدارة ترامب إلى تخفيف العقوبات.
ومع أن لدى الولايات المتحدة ما يبرر حذرها -كما تختم الصحيفة- فإنها تستطيع، من دون إنفاق دولار واحد، أن تمنع سوريا من أن تُصبح دولة فاشلة من خلال رفع العقوبات مؤقتا.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام