بالفيديو: إسرائيل تغتال قائد القوة البحرية لحركة "حماس"
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، اغتياله القيادي المسؤول عن البحرية في حركة "حماس" في خان يونس بغزة.
وقال كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال دانيال هاغاري في منشور على حسابه الرسمي في "إكس": "تمكن جيش الدفاع الإسرائيلي، بتوجيه استخباراتي، وباستخدام الطائرات المقاتلة، من القضاء على عمرو أبو جلا، قائد القوة البحرية لحماس في خان يونس، وإرهابي آخر من القوة البحرية التابعة للمنظمة".
وأضاف هاغاري الذي نشر فيديو لعملية استهداف أبو جلا: "كان عمرو ضابطا كبيرا في القوة البحرية، وشارك منذ بداية القتال في تنفيذ عدد من الهجمات البحرية التي أحبطتها قواتنا".
وتسيطر القوات الإسرائيلية على جزء من شمال غزة، حيث تقول إنها فككت الأنفاق وقدرا كبيرا من البنية التحتية لحماس هناك.
كما قال الجيش الإسرائيلي إنه حاصر مخيم جباليا للاجئين، ودعا أي سكان داخله إلى إخلائه يوم الخميس.
وأوضح أنه يلاحق مقاتلي حماس في جباليا، وهي منطقة حضرية مزدحمة متاخمة لمدينة غزة، والتي تتعرض لقصف مكثف منذ أسابيع.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي إكس لحماس خان يونس غزة جباليا إسرائيل حماس الجيش الإسرائيلي إكس لحماس خان يونس غزة جباليا شرق أوسط القوة البحریة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تتعهد بوعداً لحماس مقابل إطلاق سراح رهائن
أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن تل أبيب تنتظرا رداُ بشأن اقتراح الوسطاء المصريين بالإفراج عن تسعة إلى عشرة رهائن أحياء "وهو رقم يتطابق تقريبا مع الخطة الأصلية التي قدمها المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، والتي ركزت على إطلاق سراح 11 رهينة أحياء".
حيث أضافت: "وعد الأميركيون حماس بأنه إذا وافقت على إطلاق سراح أكثر من ثمانية رهائن، فإنهم سيقدّمون لها التزاما بأن إسرائيل ستدخل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية".
وتتضمن المرحلة الثانية في جوهرها وقف الحرب, فيما صرحت حماس إنها لن توافق على صفقة من شأنها أن تؤدي إلى تجدد الحرب.
كما ذكرت "يديعوت أحرونوت" أن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن الضغط العسكري بدأ يظهر نتائجه، بعد استكمال السيطرة على محور موراج وتطويق رفح".
حيث قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد في منشور على منصة "إكس": "كلما أصرت حماس على رفضها، ازداد نشاط الجيش الإسرائيلي تكثيفاً، مع استمراره في إحباط جهود عناصرها وتدمير بنيتها التحتية ستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة، وسيُجبر المزيد من سكانها على النزوح من مناطق القتال".
وهذا بجانب وجود 58 رهينة في غزة، بما في ذلك 34 تقول القوات الإسرائيلية إنهم ماتوا.
لا سيما بأنه تم الافراج من خلال هدنة انتهت في 18 مارس عندما استأنفت إسرائيل غاراتها الجوية على غزة، أ 33 رهينة، منهم 8 ماتوا.
كلمات دالة:حرب غزهفلسطينتل أبيبرهائنرفحالقوات الإسرائيليةحركة حماسغزةرهائن غزةالضغط العسكري© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن