أمانة جدة تعلن إغلاق طريق المدينة المنورة لإزالة جسور مشاة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلنت أمانة محافظة جدة بالتعاون مع إدارة مرور جدة عن إغلاق طريق المدينة المنورة الجزء الواقع ما بين شارع الأمير محمد بن عبد العزيز وشارع صاري.
ويبدأ غلق الطريق من الساعة 3 صباحًا يوم الجمعة الموافق 2023/11/24م وحتى الساعة 11 صباحًا من يوم الجمعة، ثم من الساعة 3 صباحًا يوم السبت الموافق 2023/11/25م وحتى الساعة 11 صباحًا من يوم السبت، لتنفيذ إزالة جسور مشاة بطريق المدينة المنورة.
ودعت أمانة محافظة جدة قائدي المركبات إلى استخدام الطرق البديلة التالية:
-المتجه شمالاً إلى المدينة المنورة يتجه إلى مخرج طريق شارع الأمير محمد بن عبد العزيز.
-المتجه جنوبًا يستخدم شارع صاري.
-ويمكن أيضًا استخدام التحويلات المرورية قبل وبعد المشروع حسب الصورة المرفقة.
تعلن #أمانة_جدة بالتعاون مع مرور #جدة
عن إغلاق طريق المدينة المنورة، الجزء الواقع ما بين شارع الأمير محمد بن عبدالعزيز وشارع صاري ????
وعمل تحويلات مرورية مؤقتًا ????
لتنفيذ مشروع إزالة جسر المشاة ????️
وذلك فجر يوم الجمعة 24 نوفمبر 2023م ???? pic.twitter.com/X2ywJ0bQ1y
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جدة أمانة محافظة جدة طريق المدينة المنورة طریق المدینة المنورة صباح ا
إقرأ أيضاً:
مليشيات الانتقالي تعاود إغلاق طريق “الحلحل”
وذكرت المصادر أن الانتقالي وجه بإغلاق الطريق الحيوي الذي يربط بين مديرتي لودر في أبين ومكيراس في البيضاء، مما يعيد إحياء أزمات النقل والمعاناة التي عانى منها المواطنون طوال أربع سنوات من الإغلاق.
وأصدر مشايخ وقبائل وشخصيات اجتماعية بارزة في المنطقة الوسطى بمحافظة أبين بيانًا عاجلًا عبّروا فيه عن رفضهم القاطع لأي محاولة لإغلاق طريق الحلحل، مؤكدين أنه يمثل شريان حياة لأبناء المنطقة ولا يمكن المساس به، خاصة بعد أن تحقق بجهود كبيرة وبعد سنوات من المعاناة.
ويأتي هذا القرار الاستفزازي بعد نجاح وساطة قبلية في إعادة فتح الطريق، والذي كان قد أثار فرحة كبيرة بين المسافرين وأهالي المحافظتين، خاصة مع توقعات بفتح الطريق الاستراتيجي الأهم “عقبة ثرة”، الذي يعد شريانًا حيويًا يربط بين أبين والبيضاء.
من جهتها، أكدت الحكومة في صنعاء استعدادها لفتح طريق “عقبة ثرة” كجزء من جهودها لتحسين أوضاع المواطنين وتسهيل حركة التنقل بين المحافظات، إلا أن تصرفات مليشيات الانتقالي تعكس إمعانها في تعطيل مثل هذه المبادرات، مما يزيد من معاناة الناس ويعيق جهود تحقيق الاستقرار.
هذا الإجراء الجديد لمليشيات الانتقالي يسلط الضوء على سياساتها المثيرة للجدل، والتي لا تخدم إلا أجندات خارجية على حساب معاناة المواطنين اليمنيين، الذين يدفعون ثمن الصراعات السياسية والعسكرية المستمرة.