غدًا.. انتخابات نادي سوهاج والحسم بين 31 مرشحًا
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تشهد محافظة سوهاج غدًا الجمعة، انتخابات نادي سوهاج، والذي يتنافس على مجلس إدارته 31 مرشحًا، في منافسة قوية يشهدها النادي لأول مرة؛ لوجود شخصيات هامة ورجال أعمال في قائمة المترشحين لمنصب رئيس مجلس الإدارة ونائبه وأمين الصندوق وعضوية فوق السن وعضويته تحت السن.
وبلغ عدد إجمالي من المُتقدمين لخوض العملية الانتخابية 31 مرشحًا، حيث تقدم 4 مرشحين على منصب الرئيس وهم كل من:" محمد على ربيع وعنتر عثمان واحمد الناظر وحشمت عبد الجليل"، كما يتنافس على منصب نائب الرئيس 3 مرشحين وهم كل من:" مصطفى لبيب وهيثم الطحان وشوكت محمد محمود".
كما ترشح كل من:" ايمن حسني واحمد خلاف" لمنصب آمين صندوق، وفي عضوية فوق السن تقدم 16 مرشحًا هم:" محمد حسني ابو الدهب واحمد خلف عبد اللطيف والأمير شلقامي وسحر محمود وممدوح جابر وعصام محسن سيد احمد ومحمد نبيل والوليد عبد الحليم ومحمود إسماعيل ووائل محمود المساوي وحسن الشريف واسعد عمر خطاب واحمد حسين شلبي واحمد عبد العظيم واحمد جابر ابو الوفا وإسماعيل ابو كريشة".
وتقدم بأوراق الترشيح لخوض الانتخابات على مقعد تحت السن 6 مرشحين هم:" محمود عاشور واحمد رضوان بكري واحمد رشاد احمد وحسين العمدة ورزق محمد السيد ومحمود الدكر".
وستشهد محافظة سوهاج غدًا الجمعة منافسة قوية بين المترشحين، ينتظر الجميع نتيجة انتخابات نادي سوهاج، للتعرف على من سيفوز في تلك المعركة الشرسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج نادى سوهاج انتخابات انتخابات نادي سوهاج نادي مرشح ا
إقرأ أيضاً:
مرشح زعامة الحزب الليبرالي الكندي يتعهد بإدارة عجز استثماري مع ضبط الإنفاق الحكومي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مارك كارني، المرشح لزعامة الحزب الليبرالي الكندي الحاكم، الأحد، أن الحكومة الفيدرالية التي يقودها ستدير عجزًا "للاستثمار وتنمية" اقتصاد كندا، لكنها ستوازن أيضا إنفاقها التشغيلي على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
واستشهد كارني، المحافظ السابق لبنك كندا والمرشح لخلافة رئيس الوزراء جستن ترودو، بالتهديد المستمر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية شاملة على السلع الكندية لتبرير عجزه المقترح.
وقال كارني لهيئة الأذغاعة الكندية إن أموال دافعي الضرائب "ستحفز مضاعفات عديدة من الدولارات الخاصة" لبناء المنازل والبنية الأساسية للطاقة وأنظمة الذكاء الاصطناعي والممرات التجارية - "وكلها ضرورية بشكل أساسي إذا كنا سننمو هذا الاقتصاد، بغض النظر عن شعور الرئيس ترامب في يوم أو آخر".
وقال كارني أيضًا إن الحكومة الفيدرالية التي يقودها ستوازن إنفاقها التشغيلي - مثل البرامج التي تديرها الحكومة والتحويلات الفيدرالية إلى المقاطعات والأقاليم ورسوم خدمة الدين - على مدار السنوات الثلاث المقبلة. وقال كارني لبارتون: "نحن على استعداد للاقتراض من أجل الاستثمار وتنمية هذا الاقتصاد. هذه نقطة حاسمة للغاية".
كما ناقش محافظ البنك المركزي السابق وجهات نظره بشأن العديد من الأهداف الاقتصادية الأخرى. وقال كارني إنه يؤيد "مفهوم" خط أنابيب النفط من الغرب إلى الشرق - وهي الفكرة التي استعادت زخمها من بعض وزراء الحكومة الفيدرالية وزعيم حزب المحافظين المعارض، بيير بوليفير.
وقال كارني: "نحن كأمة بحاجة إلى بناء بعض خطوط الأنابيب الجديدة للطاقة التقليدية". وأضاف أن حكومته ستسرع الموافقات على مثل هذه الأنابيب والطاقة النظيفة.