عائلات فلسطينية تعلن العودة غدا باتجاه شمال غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
اتخذت العديد من العائلات الفلسطينية قرارا بالعودة إلى بيوتها في شمال قطاع غزة، غدًا الساعة 1 بعد صلاة الجمعة، وذلك بعد اضطرارها للنزوح جنوبا خلال الأسابيع الماضية، بسبب القصف العنيف للاحتلال.
بالتزامن مع ذلك، يتجهز جيش الاحتلال في منطقة وادي غزة لتفريق المظاهرات، بهدف منع مرور مواطني غزة من جنوبي قطاع غزة إلى الشمال في هذه المرحلة، وفق موقع راديو "الجيش الإسرائيلي".
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القتال مستمر وأن هجمات القوات الجوية مستمرة دون أي تباطؤ، حتى يُطلب من القوات التوقف.
ومن جانب أخر، أكدت السلطات المصرية فتح معبر رفح غداً الجمعة أمام من يرغب من المواطنين الفلسطينيين العالقين في شمال سيناء في العودة طوعية إلى غزة، وفق بيان للسفارة الفلسطينية في القاهرة،
وأفاد البيان إلى أنه سيتم السماح بعودة باقي العالقين في القاهرة والمحافظات المصرية طوعاً، بدءاً من السبت المقبل وبشكل دائم.
وصباح اليوم الخميس، قالت وزارة الخارجية القطرية إنه سيتم الإعلان "خلال الساعات القادمة" عن بدء سريان هدنة بين حركة "حماس" وإسرائيل تستمر لعدة أيام قابلة للتمديد، وتتضمن تبادلا لأسرى وإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاحتلال هدنة غزة الاحتلال هدنة شمال غزة جنوب غزة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
القوات البحرية الصينية تعلن إحباط هجوم على سفينة تجارية في خليج عدن
ووفقا لبيان نشرته الدفاع الصينية في حسابها الرسمي في شبكة "وي تشات" للتواصل الاجتماعي، فإن سفينة تابعة للبحرية الصينية كانت ترافق السفينة التجارية "تشويسون" لدى عبورها خليج عدن في الأول من فبراير، حيث أبعدت عن السفينة زورقين خفيفين كانا يقتربان منها ويشتبه بوجود قراصنة على متنهما.
وقال البيان إنه "بعد سلسلة من إجراءات التحذير والتخويف، تم إبعاد سفينتي القراصنة المفترضين بنجاح".
وكانت الصين أعلنت في ديسمبر الماضي عن إرسال أسطول جديد تابع لبحريتها لمتابعة مهمة مرافقة السفن المدنية في خليج عدن والمياه قبالة الصومال.
ولم تستبعد وزارة الدفاع اليابانية في تقريرها السنوي، "الكتاب الأبيض للدفاع لعام 2024" خطر وقوع زيادة جديدة في أعمال القرصنة في المنطقة إذا لم يتخذ المجتمع الدولي تدابير مشددة مناسبة لمكافحتها