«التجارة»: القطاعات والأنشطة الواعدة تسجل نمواً في إصدار سجلاتها بنسب تجاوزت 50 %
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن التجارة القطاعات والأنشطة الواعدة تسجل نمواً في إصدار سجلاتها بنسب تجاوزت 50 بالمائة، سجلت القطاعات والأنشطة الاقتصادية الواعدة نمواً في إصدار سجلاتها التجارية خلال الربع الثاني من العام الجاري 2023، حسب ما أكده المتحدث باسم وزارة .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «التجارة»: القطاعات والأنشطة الواعدة تسجل نمواً في إصدار سجلاتها بنسب تجاوزت 50 %، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سجلت القطاعات والأنشطة الاقتصادية الواعدة نمواً في إصدار سجلاتها التجارية خلال الربع الثاني من العام الجاري 2023، حسب ما أكده المتحدث باسم وزارة التجارة عبدالرحمن الحسين، مبيناً تصدر قطاع الخدمات اللوجستية أبرز تلك القطاعات بنسبة نمو 83% وفقاً لما تضمنته نشرة قطاع الأعمال الصادرة عن الوزارة.
وسجل قطاع الخدمات اللوجستية صدور 4228 سجلاً تجارياً خلال الربع الثاني من العام الجاري، بينما شهدت الفترة المماثلة من العام الماضي صدور 2337 سجلاً تجارياً للقطاع نفسه.
وأشار الحسين إلى تسجيل قطاع تقنيات الروبوت، والأمن السيبراني نمواً خلال الربع الثاني من العام 2023 بنسبة 52% لكل قطاع، كما شهد قطاع تقنيات الذكاء الاصطناعي نسبة نمو في إصدار السجلات بـ49%.
وعزا متحدث «التجارة» هذا النمو إلى ما تشكله القطاعات والأنشطة الواعدة ضمن رؤية المملكة 2030 من فرص جاذبة للمستثمرين المحليين والأجانب، وما توفره من تنمية لقطاع الأعمال في المملكة وتوسع في الشراكات.
وبين الحسين إصدار الوزارة 2344 سجلاً تجارياً لقطاع تقنيات الروبوت في الربع الثاني من العام الجاري، بينما شهدت الفترة المماثلة من العام الماضي صدور 1537 سجلاً تجارياً.
كما أشار إلى إصدار الوزارة 2229 سجلاً تجارياً لقطاع الأمن السيبراني في الربع الثاني 2023، في حين شهد الربع المماثل من العام السابق إصدار 1462 سجلاً تجارياً.
وأضاف «كذلك سجل قطاع تقنيات الذكاء الاصطناعي نمواً خلال الربع الثاني من العام الجاري حيث أصدرت الوزارة 4229 سجلاً تجارياً، بينما سجلت الفترة نفسها من العام الماضي صدور 2823 سجلاً تجارياً».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ابرز هموم الأردنيين .. البطالة وتكاليف المعيشة والفقر
#سواليف
تراجعت ثقة المستهلك بالاقتصاد الوطني بمقدار 2.9% نقطة مئوية خلال الربع الثالث من العام الحالي على أساس فصلي إلى 41.4%، بحسب مؤشر “إبسوس” لثقة المستهلك.
وكشفت نتائج تقرير مؤشر ” #إبسوس ” لثقة #المستهلك للربع الأول من العام الحالي أن 7 من كل 10 أشخاص يعتقدون أن البلاد تسير في الاتجاه الصحيح. وبينما يعتبر أكثر من 58% من الأردنيين #الوضع_الاقتصادي الحالي قويا، إلا أن #التفاؤل بشأن مستقبل الاقتصاد أقل.
ويظل ارتفاع تكاليف المعيشة والتضخم من أبرز مخاوف الأردنيين، حيث تصدرت #البطالة القائمة كأكثر القضايا إثارة للقلق خلال هذا الربع.
مقالات ذات صلة قصف مدفعي وإطلاق نار من طائرات مروحية على المناطق الشرقية لمدينة غزة 2025/04/27ويعد مؤشر “إبسوس” لثقة المستهلك مسحا وطنيا ربع سنوي لآراء المستهلكين حول الوضعين الحالي والمستقبلي للاقتصاد المحلي، وتقييمهم لأوضاعهم المالية الشخصية وتوجهاتهم للإدخار أوالإستثمار، ويتم تنفيذه من قبل شركة “إبسوس” للأبحاث.
وبحسب التقرير، الصادر عن شركة “إبسوس” لأبحاث السوق المستقلة، فإنه يتم تحديد نتيجة مؤشر ثقة المستهلك بناء على أربعة مؤشرات اقتصادية فرعية، وهي مؤشر ثقة المستهلك بقدراته المالية الشخصية، إضافة إلى مؤشر ثقة المستهلك المحلي بتوجهات الاقتصاد الوطني، ومؤشر ثقة المستهلك بالمناخ الاستثماري، إضافة إلى مؤشر ثقة المستهلك بالأمان الوظيفي العام.
وأشار التقرير إلى أن أبرز 5 هموم للمواطن الأردني، وفق ما أظهر المسح، تتمثل ؛ بالبطالة وهي الهم الأكبر لدى الأردنيين؛ إذ عبر 59 % ممن شملهم المسح عن ذلك، ثم ارتفاع تكلفة المعيشة 50 % من المشاركين في الاستطلاع، فيما يتمثل الهم الثالث لدى المواطن الأردني استنادا إلى ما كشف المسح في الفقر وعدم المساواة، إذ عبر 39 % من المستطلعة آراؤهم عن ذلك، ومن ثم جاء ضعف التعليم رابعا في هذه القائمة، بحسب ما أفاد 24 % من المشاركين في المسح، ومن ثم الفساد خامسا لدى20 %.
نتائج المؤشرات الفرعية
وحول نتائج المؤشرات الفرعية كشف المسح، عن انخفاض ثقة المستهلك بتوجهات الاقتصاد المحلي بحوالي 16 %، إذ وصلت نسبة ثقة المستطلعة آراؤهم بهذا المؤشر في الربع الأول من العام الحالي إلى 50.2 % قياسا بـ60 % للربع الرابع من العام الماضي، كما انخفض مؤشر ثقة المستهلك للاستثمار في الربع الأول لعام 2025 بما نسبته 3.14 % ، بتسجيله 33.9 % مقارنة مع 35 % في الربع الاخير من 2023.
فيما انخفض مؤشر ثقة المستهلك للأمان الوظيفي 3.11 % خلال الربع الأول من العالم الحالي ، إذ بلغت نسبة ثقة المستهلكين في المؤشر المذكور %43.6 قياسا مع 45 % للربع الرابع من العام الماضي ، في حين انخفضت ثقة المستهلك بقدراته المالية والشخصية للربع الأول من العام الحالي مقارنة بالربع الرابع الذي سبقه بنحو 4 % حيث بلغت نسبة المشاركين في المسح بهذا المؤشر %33.6 مقارنة ب35 % مع الربع الرابع من العام الماضي.
وأوضح التقرير أن 71 % من المشاركين في المسح يعتقدون أن الأمور العامة في البلاد تسير في الاتجاه الصحيح، بينما يعتقد 29 % أنها تسير في الاتجاه الخاطئ.
وحول الوضع الاقتصادي المحلي في الوقت الحالي، عبر نحو 58 % من المواطنين من عينة المسح أن الوضع الحالي إيجابي مقارنة مع الربع الأخير من العام الماضي، بينما اعتبر 42 % من المستطلعة آراؤهم أنه سلبي.
أما في ما يخص النظرة المستقبلية للوضع خلال الأشهر الـستة القادمة، توقع نحو 44 % من المستطلعة آراؤهم أن تكون أقوى، مقارنة مع توقع 36 % من المشاركين في المسح أن تكون أضعف ، في حين يرى 20 % من عينة المسح أن لا تغيير للوضع الاقتصادي عما هو عليه حاليا.
وبما يتعلق بالقدرات المالية الحالية للمواطنين، فإن 43 % من المشاركين في المسح ينظرون إلى أن وضعهم المالي ضعيف فيما توقع 38 % أن تكون أقوى مقابل رؤية 19 % أن الوضع ذاته لم يتغير.
الأردنيون أقل ثقة بالأمان الوظيفي
وبخصوص الأمان الوظيفي، عبر ما يقارب 61 % من المستجيبين للدراسة بأنهم أقل ثقة بتوفر الأمان الوظيفي، في حين عبر 39 % عن توفر الثقة لهم بذلك.
وأعرب 60 % من المستطلعة آراؤهم في المسح، احتمالية فقدان وظائفهم خلال الأشهر الستة المقبلة نتيجة للظروف الاقتصادية الحالية في الأردن، مقابل استبعاد 40 % ذلك.
وحول القدرة على الاستثمار في المستقبل ، أفاد 63 % من المشاركين في المسح انهم أقل ثقة بقدرتهم على الاستثمار ، فيما إعتبر 37 % أنهم أكثر ثقة.
وبخصوص القدرة على القيام بعمليات الشراء الكبيرة ، عبر 84 % من عينة المسح أنهم أقل راحة للقيام بذلك ، بينما عبر %16 فقط انهم أكثر راحة للقيام في عمليات الشراء الكبيرة.
واخيرا فيما يتعلق بالقدرة على شراء المواد المنزلية المعمرة، أفاد 75 % أنهم أقل راحة في إمكانية القيام بذلك ، في حين يعتقد 25 % من عينة الدراسة انهم أكثر راحة.