- باريس سان جيرمان ينتقم من مبابي بطريقة "مدمرة".. "قرار قاسي"
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن باريس سان جيرمان ينتقم من مبابي بطريقة مدمرة قرار قاسي ، وضعت إدارة باريس سان جيرمان الفرنسي، سيناريو جديد حال استمر كيليان مبابي على قراره، بالبقاء مع الفريق الموسم المقبل، رغم نهاية نيته عدم تجديد .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باريس سان جيرمان ينتقم من مبابي بطريقة "مدمرة".
وضعت إدارة باريس سان جيرمان الفرنسي، سيناريو جديد حال استمر كيليان مبابي على قراره، بالبقاء مع الفريق الموسم المقبل، رغم نهاية نيته عدم تجديد تعاقده مع الفريق الباريسي.
وأثارت تصريحات كيليان مبابي، الأخيرة غضب إدارة باريس سان جيرمان ضده وبالأخص الرئيس ناصر الخليفي، بعدما وصف اللاعب النادي بـ "المنقسم" الذي لا يساعد على النجاح.
نجم ميلان يهاجم مبابي.. بذاءة يقوم بها بعد جني 300 مليون يورو
مفاجأة .. بديل مبابي يقترب من باريس سان جيرمان
وتأتي تصريحات مبابي المثيرة، في الوقت، الذي أبلغ فيه بشكل رسمي، إدارة باريس سان جيرمان، بقراره عدم تفعل بند التجديد لموسم إضافي، والاكتفاء بمدة عقده الحالية، الذي ينتهي في 2024.
تابع كل أخبار الميركاتو الصيفي عبر "سعودي سبورت"
ويرغب مبابي في الاستمرار مع باريس سان جيرمان، لضمان الحصول على راتبه السنوي البالغ 60 مليون يورو، بالإضافة لـ 90 مليون يورو مكافأة الولاء.
تابع كل أخبار باريس سان جيرمان عبر "سعودي سبورت"
وخرج ناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان، في المؤتمر الصحفي لتقديم لويس إنريكي المدير الفني الجديد لفريقه، مؤكدا بأنه يشعر بخيبة الأمل من مبابي، ولكنه لن يمانع رحيله هذا الصيف.
تابع كل أخبار الكرة العالمية عبر "سعودي سبورت"
تجميد مبابي:كشفت شبكة "راديو مونتي كارلو" الفرنسية، في مفاجأة كبرى، أن إدارة باريس سان جيرمان، قررت بالفعل استمرار مبابي مع الفريق الموسم المقبل، ولكن دون الاعتماد عليه بشكل مطلق.
وفسرت حديث البرازيلي ليوناردو المدير الرياضي السابق لباريس سان جيرمان عن مبابي بالأمس بطريقة سلبية، بأنها وسيلة وخطة من النادي للانتقام من قائد المنتخب الفرنسي.
ويخطط باريس سان جيرمان، حال أصر مبابي على البقاء، لتجميد اللاعب وبقائه في المدرجات، كعقاب له على سوء تصرفاته مع النادي، خاصة أن الإدارة أبلغت لويس إنريكي بعدم الاعتماد عليه.
ويبحث باريس سان جيرمان سواء رحل مبابي أو استمر، عن مهاجم جديد، للتعاقد معه الصيف الجاري، وبالأخص كولو مواني مهاجم فرانكفورت الألماني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعودی سبورت مع الفریق
إقرأ أيضاً:
وسائل التواصل بين تأثير ضئيل على الصحة العقلية وهواجس جسدية مدمرة.. دراسة تكشف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة حديثة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لفترات طويلة ليس له تأثير يُذكر على الصحة العقلية؛ حيث لم يتم العثور على علاقة واضحة بين الوقت الذي يقضيه المستخدمون على المنصات الشهيرة مثل فيسبوك وإنستغرام وتيك توك ومؤشرات مثل الاكتئاب والقلق والتوتر.
واعتمدت الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية الصحة السكانية بجامعة كيرتن في أستراليا ونشرتها دورية New Media & Society، على قياسات موضوعية بدلاً من التقارير الذاتية.
وأشار الباحث الرئيسي، كلوي جونز، إلى أن "اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن تأثير وسائل التواصل يجب أن يستند إلى بيانات دقيقة، وأظهرت نتائجنا أن التأثيرات على الصحة النفسية تكاد تكون معدومة". ومع ذلك، لاحظ الباحثون ارتباطًا ضعيفًا بين الاستخدام والتحكم في الانتباه، حيث أظهر مستخدمو تيك توك تحكمًا أفضل في التركيز، ربما بسبب أعمارهم الأصغر نسبيًا.
وفي المقابل، كشفت دراسة أخرى أجرتها جامعة سازرن أستراليا عن جانب مظلم لوسائل التواصل، حيث تساهم بعض المنصات مثل إنستغرام وتيك توك في تغذية هواجس الرجال غير الواقعية بالحصول على أجسام عضلية مثالية. الدراسة استندت إلى استطلاع شمل 95 رجلًا تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا، ووجدت أن 19% من المشاركين سجلوا مستويات مرتفعة في مؤشر اضطراب تشوه العضلات (MDDI)، مما يعكس خطر تبني مفاهيم غير صحية عن أجسادهم.
وأوضح لويجي دوناروما، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن "وسائل التواصل ليست مجرد منصات للتفاعل، بل أصبحت مصدرًا قويًا للتحقق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على تصورات الشباب لأجسادهم".
وأكد أن الإعجابات والتعليقات الإيجابية على محتوى اللياقة البدنية تُعزز الضغوط لتحقيق معايير غير واقعية للجسم المثالي، مما يدفع البعض إلى ممارسة الرياضة بشكل مفرط أو تقييد النظام الغذائي بشكل مضر.
بينما تُبرز وسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة للتواصل والانخراط، فإنها تحمل تأثيرات معقدة على الصحة النفسية والجسدية.
وتتطلب هذه النتائج وعيًا أكبر بالمخاطر النفسية المرتبطة بالتفاعل مع المحتوى، خاصةً بين الفئات الشابة.